تنسيق كلية علوم التغذية بجامعة حلوان.. الشعب وشروط الالتحاق
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
كشف الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، وعضو المجلس الأعلى للجامعات الحكومية، التفاصيل الخاصة بأعمال تنسيق كلية علوم التغذية بجامعة حلوان، موضحًا أنه لأول مرة يتم إدراج الكلية عبر الموقع الإلكتروني للتنسيق، وإتاحتها لطلاب شهادة الثانوية العامة 2024 للالتحاق بها وفقًا للضوابط والقواعد المعمول بها في هذا الشأن.
وأكد قنديل لـ«الوطن»، أن تنسيق كلية علوم التغذية بجامعة حلوان يخضع لعدد من القواعد والضوابط والاشتراطات، أبرزها أنّ يكون الطالب خريج الثانوية العامة من شعبتي العلوم والرياضة، ويجري قبول الطلاب من خلال مكتب التنسيق، إلى جانب فتح باب القبول لطلاب الشهادات المعادلة للوافدين حسب القوانين المنظمة لذلك، وضرورة حصول الطالب على أعلى الدرجات في اللغة الإنجليزية حال رغبته في الالتحاق بشعبة التغذية العلاجية باللغة الإنجليزية.
الشعب المتاحة للطلابوأوضح أن هناك عددًا من الشعب المتاحة للطلاب الراغبين في الالتحاق بالكلية، وهي «شعبة التغذية العلاجية باللغة الإنجليزية، شعبة التغذية العلاجية باللغة العربية، شعبة تغذية المجتمع، شعبة علوم الأغذية»، لافتًا إلى أن مجالات العمل للطلاب تتمثل في المستشفيات الحكومية والخاصة والمراكز العلاجية، والمؤسسات التي تقدم التغذية للجماعات مثل دور المسنين والمدن الجامعي، والحضانات والمدارس والمصانع والأندية، والوزارات والهيئات التي تقدم خدمات التغذية.
وتابع أنّ الكلية ستمنح الدرجات العلمية كالآتي: »البكالوريوس في علوم التغذية تخصص التغذية العلاجية باللغة الإنجليزية، درجة البكالوريوس في علوم التغذية باللغة العربية، ودرجة البكالوريوس في علوم التغذية تخصص تغذية المجتمع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة حلوان التعليم العالي وزارة التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
غروندبرغ يؤكد أهمية تنسيق الجهود الدولية لدعم جهود خفض التصعيد باليمن
اختتم المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى #اليمن، هانس غروندبرغ، زيارة إلى الرياض، حيث التقى بالسفير السعودي محمد ال جابر والسفير الإماراتي محمد الزعابي، وسفراء الدول الدائمة العضوية (P5) في مجلس الأمن، وكبار المسؤولين.
وقال المبعوث الأممي في تدوينة على منصة (إكس) إن المناقشات ركزت على التطورات في اليمن والمنطقة، بما في ذلك الديناميكيات السياسية الرئيسية.
وشدد غروندبرغ على ضرورة تنسيق الجهود الإقليمية والدولية لدعم الحوار البناء، وخفض التوترات، والمضي قدماً في عملية سياسية شاملة.
وأكّد على أهمية الوحدة والتعاون المشترك للتوصل إلى حل مستدام وسلمي للنزاع.