بسبب لعب الكرة.. سيدة تفقد عينها أثناء دفاعها عن نجلها ببنها
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
طالبت نورا محمد الشهيرة بلقب "أم هانى" وسط جيرانها بمنطقة المنشية بمدينة بنها بمحافظة القليوبية، والبالغة من العمر 64 عاما، والتي تعرضت لحادث إطلاق طلقات خرطوش اسفرت عن إصابة عينها اليسرى مما ترتب عليه فقدانها للبصر بسبب تلك الاصابة الاصابة بالخرطوش في الرأس والصدر بتدخل عاجل من وزير الصحة ومسئولي الصحة بالقليوبية وتقديم الرعاية الصحية لها ودراسة مدى امكانية عودة الابصار لعينها التي فقدتها في الحادث.
وأكدت على ثقتها في اجهزة الأمن بالقليوبية وقضاء مصر وأن حقها سيعود
كان قد أصيب شاب ووالدته برش خرطوش، في منطقة المنشية بمدينة بنها، بمحافظة القليوبية، بسبب خلافات الجيرة، حيث بدأت بمشادة كلامية بين الطرفين بسبب لعب الاطفال للكرة بالشارع وتطورت إلى مشاجرة استخدم أحد الطرفين سلاح ناري "خرطوش"، واعتدى خلالها على آخر متسببا في إصابتهما برش خرطوش ، وتحرر محضر بالواقعة، لتباشر النيابة التحقيق.
البداية عندما تلقى اللواء عبدالفتاح القصاص مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية إخطارا من غرفة عمليات النجدة يفيد ورود بلاغ من إحدى المستشفيات باستقبالها شاب ووالدته، مصابين برش خرطوش بأنحاء متفرقة بجسديهما.
كشفت التحريات الأولية لرجال المباحث، إلى أن مالك محل، أطلق النار عليهما من سلاح خرطوش، فأصابهما، نتيجة خلافات متعلقة بالجيرة، وتم تحديد هوية المتهم، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة تجاهه، وتولت النيابة المختصة التحقيق.
ضحية الحادث 1000064679 1000064680 1000064611 1000064610المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بنها المنشية أجهزة الأمن القليوبية منطقة المنشية وزير الصحة
إقرأ أيضاً:
سيدة تشكو هجر زوجها طوال عامين.. وتؤكد: قالى مش عايزك أنتى وولادك
وقفت الزوجة تشكو عنف زوجها، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، بعد أن قرر تركها معلقة، وهجرها طوال عامين، ورفض كافة المحاولات الودية لحل الخلافات بينهما، وتخلف عن سداد النفقات ومصروفات المدرسة لأولادها، وصرح لها وفقا لوصفها بدعواها:" قالي مش عايزك أنتي وولادك وألقي لي نفقات لا تتجاوز 1500 جنيه شهريا، رغم أن دخله يتجاوز 50 ألف جنيه".
وأكدت الزوجة:"تخلف عن سداد متجمد النفقات المدرسية طوال مدة هجره لي، وبالرغم من أنه ميسور الحال حاول التحايل لإثبات عسر حالته المادية، وتخلى عن مسئوليته في رعاية أولاده، وهجر منزل الزوجية وتركني دون نفقات، وذلك بعد خلاف نشبت بيننا بسبب تصرفاته وإهانته لى بعد عشرة دامت 15 عام ".
وأضافت: "اعتاد على أن يذلني بسبب النفقات مؤخرا وكان أكبر مبلغ يلقيه لنا كل شهر بعد صراع وخناقات ومشاكل 1500 جنيه، وعندما شكوته هدد بأنه سينتقم مني، وصرح لي- أنا مش عايزكم أنتي وأولادك-، لأعيش طوال عامين في عذاب في محاولة تدبير مصروفات أولادي، واكتشفت كذبه على وتخطيطه للزواج، ومنعه المصروفات عني-ليؤدبني- على حد وصفه".
وتنص المادة 18 مكرر من المرسوم بقانون 25 لسنة 1929 على أنه: "إذا لم يكن للصغير مال فنفقته على أبيه، وتستمر نفقة الأولاد على أبيهم إلى أن تتزوج البنت، أو تكسب ما يكفى نفقتها، ويلتزم الأب بنفقة أولاده ، وتوفر المسكن لهم بقدر يساره، وبما يكفل للأولاد العيش فى المستوى اللائق بأمثالهم ، وتستحق نفقة الأولاد على أبيهم من تاريخ امتناعه عن الإنفاق عليهم".
مشاركة