الاتحاد الانجليزي يمنح "القصيبي" درع عبور المانش
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
منح الاتحاد الانجليزي لعبور بحر المانش السباح السعودي فيصل القصيبي، درع أول سباح في السعودية والخليج العربي من متلازمة داون عبور بحر المانش.
ونجح السباح السعودي فيصل القصيبي" متلازمة داون" في عبور بحر المانش وكسر الرقم القياسي 11 ساعة إلى الرقم الجديد 10 ساعات و46 دقيقة والتسجيل في موسوعة حينس للأرقام القياسية في تتابع بصحبة سباحين اصحاء َوذوي الهمم، بعد تدريبات شاقة تلقاها القصيبي على يد السباح خالد شلبي وكيل عبور المانش في الشرق الأوسط، وبذلك يكون القصيبي أول سباح في دول مجلس التعاون الخليجي من ذوي الهمم متلازمة دوان يعبر بحر المانش في 2024.
وكان السباح السعودي فيصل القصيبي" متلازمة داون" قد نجح في عبور بحر المانش وكسر الرقم القياسي 11 ساعة إلى الرقم الجديد 10 ساعات و46 دقيقة والتسجيل في موسوعة حينس للأرقام القياسية في تتابع بصحبة سباحين اصحاء َوذوي الهمم، بعد تدريبات شاقة تلقاها القصيبي على يد السباح خالد شلبي وكيل عبور المانش في الشرق الأوسط، وبذلك يكون القصيبي أول سباح في دول مجلس التعاون الخليجي من ذوي الهمم متلازمة دوان يعبر بحر المانش في 2024.
بدأت رحلة السباحة صباح الأربعاء من شاطئ دوفر فى إنجلترا إلى شاطئ كاليه فى فرنسا واجه خلالها السباح تيارات مائية وبرودة المياه واستطاع التغلب على هذه الصعاب، وكسر الرقم القياسي 11 ساعة إلى الرقم الجديد 10 ساعات و46 دقيقة.
بحر المانش هو عبارة عن ممر مائي بين إنجلترا وفرنسا، وحلقة وصل بين المحيط الأطلسي وبحر الشمال، وكان أول من عبر المانش ماثيو ويب عام 1875، في 21 ساعة و 45 دقيقة.
السباح فيصل القصيبى
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه عبور المانش الاتحاد الإنجليزي عبور بحر المانش المانش فی
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن نواف يدشّن مشاركة منطقة الجوف في حملة جود المناطق2
الرياض
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز أمير منطقة الجوف اليوم مشاركة منطقة الجوف في حملة “جود المناطق 2” التي أطلقتها منصة “جود الإسكان” إحدى مبادرات مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية “سكن”، وذلك تحت شعار “وقفة جود الجوف”, وتسعى من خلالها إلى تعزيز الوعي الاجتماعي والمشاركة المجتمعية في دعم الأسر المستحقة من خلال المنصة طيلة شهر رمضان المبارك لعام 1446هـ.
وتهدف حملة “جود المناطق2” إلى تمكين المجتمع من الإسهام في توفير حلول سكنية مستدامة للأسر المستحقة في مختلف مناطق المملكة، بما يعزز التنمية المستدامة ويرسّخ ثقافة العطاء والتكافل الاجتماعي.
وتعد هذه المبادرة امتدادًا لنجاحات الحملة في نسختها الأولى، حيث أسهمت في تحقيق الاستقرار السكني للأسر بدعم من القيادة الحكيمة ـ حفظها الله ـ وبمشاركة كبار المانحين ومؤسسات القطاعين العام والخاص والقطاع غير الربحي والأفراد.
وأسهمت هذه الحملات والمبادرات في وصول عدد الأسر المستحقة التي خدمتها مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية “سكن” إلى أكثر من (41) ألف أسرة، مما يعكس الأثر الإيجابي لهذه الجهود في تحقيق الاستقرار السكني وتعزيز جودة حياة المستفيدين في مختلف مناطق المملكة.