كشف الدكتور جمال فرويز، أستاذ الطب النفسي، السبب في كثرة المشادات بين الأزواج خلال فترة الإجازات، قائلا: "يوم الإجازة هو يوم المواجهة". 

خبير: سوء استخدام التكنولوجيا يؤثر على النمو الذهني والعصبي ما أهمية تدريس اللغة العربية والتاريخ في المدارس الدولية؟.. أستاذ جامعي يوضح المشاكل بين الأزواج

وأشار فرويز، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "صباح الورد" المذاع عبر فضائية "TeN"، اليوم السبت، إلى أن المرأة التي تتميز بالحنكة يمكنها أن تعرف متى تطلب الطلبات من زوجها، معلقا: "إمتى تطلب الحاجة هى دي المشكلة"، حيث يجب أن يكون لدينا قدرة على اختيار التوقيت المناسب للحديث.

وقال الدكتور جمال فرويز، أستاذ الطب النفسي، إن الكثير من الشباب المقبل على الزواج يبحث فقط عن الشكل ولم يهتموا بالشخصية ونمط التفكير، منوها بأن هناك شخصيات تميل لإثارة المشكلات، ناصحا المقبلين على الزواج بالجلوس مع طبيب نفسي لمعرفة طبيعة شخصياتهم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الازواج أستاذ الطب النفسي الدكتور جمال فرويز فضائية ten الأجازات

إقرأ أيضاً:

ما بين مذكرة تفاهم الدروز واتفاق قسد مع السلطة السورية .. أستاذ قانون دولي يوضح الفارق

في المشهد السوري المتغير، جاءت مذكرة التفاهم بين الدروز والسلطات الانتقالية الحالية كخطوة دبلوماسية حذرة، تختلف جوهريًا عن الاتفاقات المبرمة مع جهات أخرى مثل قوات سوريا الديمقراطية (قسد). 

فما سبب هذا الاختلاف؟ وما الفرق القانوني بين مذكرة التفاهم والاتفاق من حيث الإلزامية والتنفيذ؟  

التمييز القانوني بين مذكرة التفاهم والاتفاق

وتوضيحا لذلك، أكد الدكتور أيمن سلامة أستاذ القانون الدولي، أن مذكرة التفاهم هي وثيقة تعبر عن نوايا الأطراف المتعاقدة دون أن تفرض التزامات قانونية صارمة. وعادةً ما تُستخدم لبناء أرضية تفاوضية قبل الدخول في التزامات نهائية.

بينما على العكس، فإن الاتفاق يُنشئ التزامات قانونية واضحة وقابلة للتنفيذ، ما يجعل الأطراف المتعاقدة عرضة للمساءلة في حال الإخلال ببنوده.  

لماذا مذكرة تفاهم وليست اتفاقًا؟

وأضاف أستاذ القانون الدولي: يعود اختيار مذكرة التفاهم بين الدروز والسلطات الانتقالية إلى عدة أسباب قانونية وسياسية، منها:  

1. غياب الاعتراف القانوني الكامل بالسلطات الانتقالية: حيث أن شرعيتها لا تزال موضع جدل، مما يجعل أي اتفاق ملزم محل تشكيك مستقبلي.  

2. عدم الرغبة في التورط في التزامات غير قابلة للتراجع: مذكرة التفاهم تتيح مرونة أكبر للطرفين، بعكس الاتفاق النهائي الذي قد يفرض التزامات دائمة.  

3. عدم اكتمال التوافق السياسي والعسكري: الاتفاقات تتطلب التزامات أمنية وعسكرية قد لا تكون ناضجة بعد، في حين أن مذكرة التفاهم تُمثل خطوة أولية لبناء الثقة.  

وأشار الدكتور أيمن سلامة، إنه في المقابل، كان اتفاق "قسد" مع بعض الجهات أكثر تفصيلًا وإلزامًا، نظرًا لكونها طرفًا سياسيًا وعسكريًا معترفًا به من بعض القوى الإقليمية والدولية، مما يمنحها قدرة تفاوضية أقوى من الأطراف المحلية الأخرى.

مقالات مشابهة

  • التسامح واجب حتمي أم ضعف.. أستاذ علاج نفسي يُجيب.. فيديو
  • الدكتور فضل مراد يوضح سبل النجاة من شرك النفس والهوى
  • الصيام هلاك في هذه الحالة.. الدكتور حسام موافي يوضح
  • أستاذ علاج نفسي: الشخص غير القادر على التسامح ليس ضعيفا
  • تمهيداً للتشغيل التجريبي: عميد طب طنطا يتفقد تجهيزات مبنى السكتة الدماغية الجديد بمركز الطب النفسي
  • حبس المتهمة بقتل أطفالها الثلاثة وعرضها على الطب النفسي
  • ما بين مذكرة تفاهم الدروز واتفاق قسد مع السلطة السورية .. أستاذ قانون دولي يوضح الفارق
  • حبس المتهمة بالتخلص من أبنائها الـ3 بالخانكة وعرضها على الطب النفسي
  • لماذا نصوم؟.. حسام موافي يوضح مفهوم العبودية في الإسلام.. فيديو
  • لماذا نصوم .. حسام موافي يوضح مفهوم العبادة في الإسلام