افتتح نادي أدب قصر ثقافة بورسعيد برئاسة الشاعر عادل الشربيني  دورته الجديدة بأمسية ثقافية شاملة أدارها الشاعر هاني عيسى و الشاعرة شيماء البنا بدأت الفعاليات بغناء على العود للفنان رجب الشاذلي عطشان يا صبايا و رباعيات صلاح جاهين .

وخلال حفل الافتتاح تم عرض فيلم تسجيلي بتقنية الذكاء الاصطناعي بعنوان “رحلوا ومازالوا بينا” فكرة د.

سراج محمود تنفيذ وإخراج عمر عادل الشربيني.

 تضمن الفيلم التسجيلي كلمات بأصوات الأدباء الراحلين قاسم مسعد عليوة و حامد البلاسي وإبراهيم الباني كامل عيد احمد رشاد حسانين إبراهيم سكرانه محمد الأقطش و مجيد سكرانة سهير درويش و سيدة الشولي و محمد صالح الخولاني و عبد القادر مرسي وعبده العباسي ومحمد العباسي واحمد عوض و احمد سليمان.

انتاب الحضور  حالة من الشجن، قدم  الشاعر السيد السمري مدير القصر الشكر لرئيس النادي السابق أسامة عبد العزيز و مجلسه على ما قدموه خلال الدورة السابقة كما وجه التهنئة للشاعر عادل الشربيني رئيس النادي المنتخب و مجلس ادارته متمنيا لهم التوفيق و النجاح.

 واشار إلى ضرورة ان تسود روح الديموقراطية بين الأدباء باعتبارهم نخبة المثقفين وأن يتقبل الجميع الرأى و الرأي الآخر بعيدا عن التحزب .

كما قال الشاعر السيد منصور عضو مجلس الإدارة أن النادي يفتح ابوابه للجميع دون تمييز أو تفرقة و اضاف الشاعر محمد فاروق أن نادى ادب بورسعيد كان و سيظل بيت المبدعين من الأدباء، ومن اولوياته عبر تاريخه اكتشاف و دعم و تنمية المواهب الأدبية على مر الأجيال و من جهته عبر الناقد و المترجم محمد المغربي عن تفاؤله بالمجلس الجديد متمنيا لهم التوفيق.

 وقال الكاتب والباحث محمد ابو عياد، ان الشاعر عادل الشربيني ليس غريبا على الحركة الأدبية فقد سبق له رئاسة نادي أدب النصر والنادي المركزي و له انجازات عديدة فى الحركة الأدبية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة قصور الثقافة الذكاء الاصطناعي

إقرأ أيضاً:

خدعة أبريل التي صدّقها الذكاء الاصطناعي

متابعة بتجــرد: اعتاد الصحفي بن بلاك نشر قصة كاذبة في الأول من أبريل/نيسان من كل عام على موقعه الإخباري المحلي “كومبران لايف” (Cwmbran Life)، ولكنه صُدم عندما اكتشف أن الذكاء الاصطناعي الخاص بغوغل يعتبر الأكاذيب التي كتبها حقيقة ويظهرها في مقدمة نتائج البحث، وفقا لتقرير نشره موقع “بي بي سي”.

وبحسب التقرير فإن بلاك البالغ من العمر 48 عاما بدأ بنشر قصصه الزائفة منذ عام 2018، وفي عام 2020 نشر قصة تزعم أن بلدة كومبران في ويلز سُجلت في موسوعة غينيس للأرقام القياسية لامتلاكها أكبر عدد من الدوارات المرورية لكل كيلومتر مربع.

ورغم أنه عدل صياغة المقال في نفس اليوم ولكن عندما بحث عنه في الأول من أبريل/نيسان، صُدم وشعر بالقلق عندما رأى أن معلوماته الكاذبة تستخدمها أداة الذكاء الاصطناعي من غوغل وتقدمها للمستخدمين على أنها حقيقة.

يُذكر أن بلاك قرر كتابة قصص كاذبة في يوم 1 أبريل/نيسان من كل عام بهدف المرح والتسلية، وقال إن زوجته كانت تساعده في إيجاد الأفكار، وفي عام 2020 استلهم فكرة قصته من كون كومبران بلدة جديدة حيث يكون ربط المنازل بالدوارات من أسهل طرق البناء والتنظيم.

وقال بلاك: “اختلقت عددا من الدوارات لكل كيلومتر مربع، ثم أضفت اقتباسا مزيفا من أحد السكان وبعدها ضغطت على زر نشر، ولقد لاقت القصة استحسانا كبيرا وضحك الناس عليها”.

وبعد ظهر ذلك اليوم أوضح بلاك أن القصة كانت عبارة عن “كذبة نيسان” وليست خبرا حقيقيا، ولكن في اليوم التالي شعر بالانزعاج عندما اكتشف أن موقعا إخباريا وطنيا نشر قصته دون إذنه، ورغم محاولاته في إزالة القصة فإنها لا تزال منشورة على الإنترنت.

وقال بلاك: “لقد نسيت أمر هذه القصة التي مر عليها 5 سنوات، ولكن عندما كنت أبحث عن القصص السابقة في يوم كذبة نيسان من هذا العام، تفاجأت بأن أداة غوغل للذكاء الاصطناعي وموقعا إلكترونيا لتعلم القيادة يستخدمان قصتي المزيفة ويظهران أن كومبران لديها أكبر عدد للدوارات المرورية في العالم”.

وأضاف “إنه لمن المخيف حقا أن يقوم شخص ما في أسكتلندا بالبحث عن الطرق في ويلز باستخدام غوغل ويجد قصة غير حقيقية” (..) “إنها ليست قصة خطيرة ولكن الخطير حقا هو كيف يمكن للأخبار الكاذبة أن تنتشر بسهولة حتى لو كانت من مصدر إخباري موثوق، ورغم أنني غيرتها في نفس اليوم فإنها لا تزال تظهر على الإنترنت -فالإنترنت يفعل ما يحلو له- إنه أمر جنوني”.

ويرى بلاك أن الذكاء الاصطناعي أصبح يشكل تهديدا للناشرين المستقلين، حيث تستخدم العديد من الأدوات محتواهم الأصلي دون إذن وتعيد تقديمه بأشكال مختلفة ليستفيد منها المستخدمون، وهذا قد يؤثر سلبا على زيارات مواقعهم.

وأشار إلى أن المواقع الإخبارية الكبرى أبرمت صفقات وتعاونت مع شركات الذكاء الاصطناعي، وهو أمر غير متاح له كناشر مستقل.

ورغم أن بلاك لم ينشر قصة كاذبة هذا العام بسبب انشغاله، فإن هذه التجربة أثرت عليه وجعلته يقرر عدم نشر أي قصص كاذبة مرة أخرى.

2025-04-06Elie Abou Najemمقالات مشابهة إليسا تتصدّر بـ”أنا سكتين”.. ألبوم العام يكتسح المواقع

7 دقائق مضت

“نادينا”..إضاءات سعودية مركزة من قلب الملاعب على MBC1

30 دقيقة مضت

“آسر”.. باسل خياط في رحلة انتقام وتصفية حسابات مع أصدقاء الماضي

7 ساعات مضت











     Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى

مقالات مشابهة

  • خدعة أبريل التي صدّقها الذكاء الاصطناعي
  • صورة قميص كريكيت بتقنية الذكاء الاصطناعي من سام ألتمان تُثير تفاعل الهنود
  • مسيرة حافة بالعطاء.. أبرز المعلومات عن النائبة جواهر الشربيني بعد وفاتها
  • وداعا جواهر الشربيني.. سيدة تركت بصمة في الحياة النيابية المصرية
  • استكملت تعليمها بعد الخمسين.. علامات فارقة في مسيرة النائبة الراحلة جواهر الشربيني
  • محمد الدماطي يكشف سر تميز النادي الأهلي.. تفاصيل
  • ورحلت ذات التاريخ العريق.. «مصطفى بكري» ينعى البرلمانية السابقة جواهر الشربيني
  • وفاة البرلمانية السابقة جواهر سعد الشربيني
  • محمد الكويتي يبحث التعاون مع مسؤولين على هامش قمة الذكاء الاصطناعي في رواندا
  • بيل غيتس عن الذكاء الاصطناعي: 3 مهن ستنجو من إعصار