أمهات يبكين وناس يختبئون.. مشاهد ذعر في ديزني وورلد بفلوريدا
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
أصيب زوار ديزني وورلد في فلوريدا بالذعر مساء الخميس بعد سماع صوت يشبه طلق ناري. مما اضطر الأمن إلى إخلاء المنطقة.
وأصيب مئات السياح الموجودين في أراضي المملكة السحرية بالذعر فجأة بعد سماع ضجيج يشبه طلق ناري.
وعلى الفور، بدأ الناس يركضون في كل مكان، ويتدافعون للاحتماء بالمحلات التجارية في الحديقة.
وقال برادي، أحد الزوار، لقناة فوكس 35 أورلاندو: “بقينا هناك لمدة 15 دقيقة تقريبا.
وفي خضم الفوضى، أخذ الآباء أطفالهم وتركوا عربات الأطفال فارغة في الشارع الرئيسي لمتنزه مين ستريت.
ويقول سائح آخر قام بتصوير المشهد: “اعتقدت أنه سيكون يومي الأخير”. كانت الأمهات يبكين بحثاً عن بناتهن. وكان الناس يختبئون، وكان الأمر خطيراً للغاية”.
ويُظهر مقطع فيديو منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أرضية متجر للهدايا التذكارية مليئة بالكراسي. والأشياء التي سقطت من شاشات العرض على يد أشخاص خائفين جاءوا للاحتماء.
وبعد لحظات، بدد مكتب عمدة مقاطعة أورانج أخيرًا شائعات عن إطلاق نار على X. موضحًا أنه لم يكن هناك مطلق نار في الحديقة. وأن الضجيج الذي تسبب في الذعر العام كان بسبب انفجار بالون حدث أثناء شجار بين الزوار.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عبدالله غراب: الرسوم التي ترددت كمصاريف لتراخص المخابز بـ150 ألف جنيه ليست دقيقة
أكد عبدالله غراب، رئيس شعبة المخابز، أن كل المخابز لابد أن تحصل على الترخيص الدائم وما يتم هو دفع رسوم سنوية كل عام، بينما الآن يتم طلب الحصول على الموافقات من 7 جهات سنويا، معقبًا: "زي ما أكني بعمل رخصة جديدة".
وشدد "غراب"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، اليوم السبت، على أنه بعد المناقشات مع وزير التموين طالب بإعطاء مهلة للمخابز لمدة عام لإنهاء هذا الأمر بشأن التحول للرخص الإلكترونية، متابعًا: "تجديد الرخصة وتحويلها من ورقية لإلكترونية تستلزم الحصول على الموافقات من جهات عديدة وهي مكلفة جدًا على المخابز".
وأضاف : "وزير التموين استجاب لنا وطلب من وزيرة التنمية المحلية منحنا مهلة بشأن الإجراءات الجديدة لتراخيص المخايز"، مؤكدًا أن رغيف الخبز لن يتأثر بشأن تحول المخابز وترخيص عملها من الورقية للإلكترونية.
وتابع: "الرسوم التي ترددت كمصاريف لتراخص المخابز بـ 100 ألف أو 150 ألف جنيه ليست دقيقة".