روسيا – أشارت صحيفة “كوميرسانت” إلى فرصة ذهبية استغلتها شركات الملابس والإكسسوارات والأحذية التركية في السوق الروسية بعد رحيل الكثير من الشركات الغربية خوفا من العقوبات.

وذكرت الصحيفة الروسية أن مصنعي وبائعي الملابس والإكسسوارات والأحذية التركية استفادوا من شركات تجزئة الملابس الغربية من السوق الروسية.

وأشارت إلى أن 11 علامة تجارية من تركيا كانت متواجدة في السوق الروسية في مطلع عام 2022، وبحلول نهاية هذا العام سيرتفع العدد إلى 24 علامة.

ولفتت الصحيفة إلى أن المصنعين الأتراك يلقون منافسة من تجار التجزئة الروس، الذين يتطورون بشكل سريع.

بعد إطلاق روسيا عملية عسكرية في أوكرانيا، فرض الغرب عقوبات واسعة على موسكو في ظل ذلك قررت شركات غربية الانسحاب من السوق الروسية. من جهتها أكدت موسكو أن الفراغ في السوق الروسية لن يدوم إلى الأبد وسيتم ملؤه بشركات وطنية أو من الدول الصديقة.

المصدر: RT + كوميرسانت

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: فی السوق الروسیة

إقرأ أيضاً:

بعيو: دعم ومساندة إدارة “المركزي” في هذه المرحلة واجب وطني

شدد رئيس المؤسسة الوطنية للإعلام، محمد عمر بعيو، على ضرورة مساندة مصرف ليبيا المركزي مهما كانت الملاحظات على السياسات النقدية التي وضعها وينفذها مصرف ليبيا المركزي.

وأضاف عبر حسابه بـ”فيس بوك”: “يجب مساندته رغم غياب السياسة الإقتصادية العامة، والإنفاق العام المتضخم، وتفشي ظاهرة خلق النقود وهي أسوأ ظواهر ومظاهر اقتصاد المضاربة الريعي غير الإنتاجي، والمواجهة الصعبة التي يخوضها المصرف المركزي مع تماسيح السوق السوداء”.

وأكد ضرورة الوقوف مع المصرف ومجلس إدارته الجديد وإعطائه الوقت اللازم لظهور نتائج سياساته وإجراءاته، واستعادة السيطرة على السوق.

ونوه إلى ضرورة تحمل التبعات والآثار التضخمية التي لابد أن تظهر في المدى القصير، وقبول الاستخدام الاضطراري للاحتياطيات النقدية في الدفاع عن العملة الوطنية.

وأشار إلى ضرورة الاستجابة للطلب إلى حين تحقيق الاستقرار النقدي الذي من لوازمه ومتطلبات تحقيقه الاستقرار النفسي والسلوكي حيث السوق عرض وطلب وسلوك.

وبين أن دعم ومساندة مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي في هذه المرحلة واجب وطني ومسؤولية تقع على عاتق كل الحريصين على إنقاذ الاقتصاد الليبي ومعيشة الشعب الليبي.

وأكمل: “لابأس بل لابد من منح المصرف المركزي الوقت اللازم ليعمل، ومنح مجلس إدارته ثقة مشروطة ومقيدة بشرطين أساسيين”.

واشترط بعيو أن لا يخصع للفاسدين في الإدارة والميليشيات وأساطين الفساد، وأن يصارح الليبيين بكل الحقائق والمعطيات والظروف والضغوط والتدخلات، وأن لا يكرر جريمة المحافظ السابق في ممارسة الكذب الكبير الذي يغطي سوء ممارساته وفساد سياساته.

الوسوم«بعيو» أزمة المصرف المركزي

مقالات مشابهة

  • بعيو: دعم ومساندة إدارة “المركزي” في هذه المرحلة واجب وطني
  • فرصة ذهبية للسائقين: تمديد فترة تخفيض المخالفات المرورية حتى أبريل 2025
  • إقليم كردستان يترصد فرصة ذهبية لتعظيم الإيرادات المحلية
  • بتكوفيتش: “ناير كان تحت المراقبة وقررت منحه فرصة”
  • قرار مفاجئ لوزير الصحة يلزم شركات الحراسة داخل المستشفيات بأداء “السميك”
  • “دبي للمستقبل” تطلق النسخة الرابعة من “تقرير الفرص المستقبلية: 50 فرصة عالمية”
  • القاهرة للدراسات الاقتصادية: صدرو قانون تسوية المنازعات الضريبية فرصة ذهبية.. تفاصيل
  • طائرة “سوبرجيت 100” الروسية تبدأ اجتياز اختبارات الاعتماد الحكومية
  • سوق “الجردة” الشعبي.. تجربة مميزة للتسوق في رمضان
  • “رويترز”: عودة بعض السوريين إلى بيوتهم بعد أن لجأوا إلى قاعدة حميميم الروسية هربا من العنف في الساحل