سيارة ford focus.. مركبة البساطة والدفع الرباعي
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
تعد سيارة Ford Focus واحدة من أبرز السيارات في فئة الدفع الرباعي، حيث تدمج بين التصميم الرائع والأداء المتقدم. بدلًا من استخدام أنظمة فائقة التطور، اختارت شركة فورد نهجًا مميزًا يجمع بين ميكانيكا دقيقة وإلكترونيات متقدمة. تسعى الشركة دائمًا لتقديم تجربة قيادة ممتعة وسهلة، مما يجعل من هذه السيارة خيارًا مثيرًا للمحبين للتكنولوجيا والأداء على حد سواء.
اسم الطراز | Focus ST |
سعة المحرك | 2.0 لتر |
عدد الإسطوانات | رباعي الأسطوانات |
نوع الوقود | بنزين |
قوة المحرك | 123 حصانًا مع عزم دوران 170 نيوتن متر، 153 حصانًا مع 190 نيوتن مترًا من عزم الدوران |
ناقل الحركة | أوتوماتيكي رياضي بست سرعات، مع ثلاث أوضاع قيادة: القياسي، الاقتصادي، والرياضي |
نظام الدفع (الجر) | دفع أمامي |
استهلاك الوقود | 7.5 لتر لكل 100 كم |
مجموعة العدادات | عدادات تناظرية مع كمبيوتر رحلات |
إضاءة داخلية | إضاءة باللون الأزرق الجليدي مع شاشة تعمل باللمس مقاس 13.2 بوصة |
نظام الكبح | نظام كبح تلقائي في حالات الطوارئ مع اكتشاف المشاة وراكبي الدراجات |
تشطيب المقاعد | تشطيب من القماش الأسود مع خياطة حمراء |
مثبت السرعة | مثبت السرعة مع محدد سرعة قابل للتعديل |
تحكم في درجة الحرارة | التحكم الإلكتروني في درجة حرارة الهواء ثنائي المنطقة |
المرايا | مرايا أبواب مدفأة وقابلة للطي مع مصابيح جانبية |
المصابيح الأمامية | مصابيح أمامية ثابتة بالكامل مع مصابيح نهارية |
الشبك الأمامي | شبك أمامي مع محيط من الكروم وقضبان أفقية |
نظام الدخول والتشغيل | نظام دخول دون مفتاح وبدء التشغيل دون مفتاح |
مساعد القيادة | مساعد الحفاظ على المسار مع مساعد الطوارئ |
الزجاج الخلفي | زجاج خلفي للخصوصية، وعجلات معدنية مقاس 17 بوصة |
عجلة احتياطية | عجلة احتياطية صغيرة، تعليق رياضي وأوضاع قيادة قابلة للاختيار |
الإنذار | إنذار مدمج ومجموعة تصميم كاملة للجسم مع جناح خلفي مدمج |
الأقفال | أقفال أبواب كهربائية وشبكة ضخمة بلون الهيكل |
تجمع سيارة Ford Focus بين التصميم العصري والأداء القوي، مما يجعلها خيارًا مثيرًا للعديد من عشاق السيارات. تقدم السيارة مزايا عديدة، بما في ذلك نظام الكبح التلقائي، التشطيب الفاخر، ومجموعة من الميزات التقنية المتقدمة. وعلى الرغم من كونها سيارة دفع رباعي، إلا أن تصميمها يجعل من القيادة تجربة ممتعة وسلسة. مع مواصفات قوية ومميزات متعددة، تظل Ford Focus واحدة من الخيارات المميزة في فئتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البساطة الدفع الرباعي
إقرأ أيضاً:
شكرا لأهلنا في اليمن.. قيادة وشعبا.. وصواريخ.. ومُسيّرات
السّاحة اليمنيّة ما زالت مُتضامنة بالأفعال مع أهلنا في قطاع غزة الذين يُواجهون حرب إبادة وتجويع في وقتٍ تخلّى عنهم جميع قادة العرب والمُسلمين، وباتوا يُواجهون المجازر والتّجويع والتّعطيش وحدهم دُونَ أي سند أو دعم، حتّى ولو بالمُظاهرات الاحتجاجيّة.
نتنياهو المُتغطرس قالها وبقمّة الوقاحة والغطرسة “بعد حركة حماس وحزب الله ونظام الأسد، أصبح الحوثيّون الذّراع الأخير المُتبقّي من محور الشّر الإيراني”، ولكن مِثل هذه التّهديدات المصحوبة بالغارات الجويّة لن تمر دون رد؛ حيثُ أعلن السيّد محمد علي الحوثي، عُضو المكتب السياسي لحركة “أنصار الله” أن “الجرائم التي ترتكبها إسرائيل وأمريكا الإرهابيتين ضدّ اليمن لن تُثني اليمن عن القيام بواجبها الإسنادي لأهلنا في قطاع غزة”.
هذا هو اليمن الذي نعرفه، ونُحبّه، صاحب الإرث الأضخم في الكرامة والوطنيّة ونُصرة الشعب الفِلسطيني وقضيّته العادلة بعد أنْ تخلّى عنه الجميع تقريبًا، ويكفي هذا الشعب الذي قدّم ويُقدّم يوميًّا مِئات الشّهداء، أنّ هذا اليمن وشعبه يقف إلى جانبه، وتتعانق دماء شُهدائه مع نُظرائهم في القطاع البطل، في هذه اللّحظات الحَرِجَة في تاريخ الأُمّة.
تهديدات نتنياهو لن تُخيف الأشقّاء اليمنيين شعبًا وقيادة، ولن تدفعهم لوقف إسنادهم البُطولي للصّامدين الأبطال في قطاع غزة، فاليمن لا يُهدّد، ويترك الأفعال هي التي تتحدّث باسمه، ونيابةً عنه، ولو كان يخاف لما حقّق سابقة عسكريّة وتاريخيّة بقصف ثلاث حاملات طائرات أمريكيّة بالصّواريخ وأعطبها، ودفعها إلى الهُروب من البحر الأحمر وبحر العرب، ومُعظم مياه المُحيط الهندي، فالخوف غير موجود مُطلقًا في قاموسه، والتّاريخ يشهد.
صواريخ “أنصار الله” ومُسيّراته هي التي جعلت ميناء “أم الرشراش” (إيلات) في مدخل خليج العقبة يُعلن إفلاسه كُلّيًّا ممّا يعني، وبعد هجمات استهدفت 212 سفينة تجاريّة إسرائيليّة، أو تحمل بضائع للاحتلال، منع أكثر من 86 بالمئة من التجارة البحريّة الإسرائيليّة عبر البحرين الأحمر والعربي مُتوقّفة كُلّيًّا.
القيادة اليمنيّة لم ولن تذهب إلى الأمم المتحدة باكيةً شاكيةً بعد “العُدوانات” الأمريكيّة والإسرائيليّة والبريطانيّة التي لم تتوقّف في استهدافها لمدنه وموانئه وعاصمته، ولم تُوقف هذه القيادة دعمها ومُساندتها للأهل في قطاع غزة، وجعلت الصّواريخ فرط صوت والمُسيّرات هي التي تتكلّم باسمها، بلُغةِ كرامةٍ عربيّةٍ إسلاميّةٍ لا لحن فيها.
نعم، نعيش كعرب ظُروفًا وانتكاسات صعبة على أكثر من جبهة؛ بسبب استسلام حُكومات وجُيوش عربيّة للمكْر الصهيونيّ المدعوم أمريكيًّا، ومن دول حزب النّاتو، وبعض الأنظمة العربيّة المُتواطئة، ولكنّها مرحلة قاتمة السّواد ستمر حتمًا، وسينتفض المارد العربي وسيخرج من قُمْقُم الإذعان المُذل، تمامًا مثلما انتفض أبطال طُوفان الأقصى في غزة، وأصابوا العدوّ في مقتل وأذلّوه على الصُّعُد كافّة.. والأيّام بيننا.