سعر ومواصفات Samsung Galaxy A55 5G: مراجعة شاملة
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
هاتف Samsung Galaxy A55 5G هو أحد أحدث الإصدارات التي أطلقتها شركة سامسونج، ويجمع بين التصميم العصري والأداء القوي. يتميز هذا الهاتف بشاشة كبيرة ومعالج متطور، مما يجعله خيارًا ممتازًا للمستخدمين الذين يبحثون عن هاتف ذكي يواكب التطورات التكنولوجية الحديثة. في هذا المقال، سنلقي نظرة على مواصفات الهاتف، مزاياه وعيوبه، بالإضافة إلى الأسعار في مختلف الأسواق.
المعالج | ثماني النواة Exynos 1480 بتكنولوجيا 4 نانو |
التخزين/الرام | 128/256 جيجا مع 8/12 جيجا رام |
الكاميرا | خلفية ثلاثية 50+12+5 م.ب. / أمامية 32 م.ب. |
الشاشة | 6.6 بوصة بدقة FHD+ بها ثقب صغير |
البطارية | 5000 مللي أمبير |
نظام التشغيل | أندرويد 14 |
دعم eSIM | أول هاتف متوسط من سامسونج يدعم تقنية eSIM، مما يوفر مرونة أكبر في استخدام الشبكات. |
الكاميرات | توفر تجربة تصوير ممتازة للصور والفيديوهات. |
الخامات | تصميم عالي الجودة مع ظهر زجاجي وإطار معدني. |
الحماية | مقاوم للماء وحماية متكاملة. |
المعالج | أداء متميز مع تحسينات في المعالج الرسومي لتجربة ألعاب أفضل. |
الصوت | سماعات ستيريو توفر صوتًا ممتازًا. |
الشاشة | شاشة AMOLED بدقة FHD+ ومعدل تحديث 120Hz. |
البطارية | بطارية كبيرة توفر مدة استخدام طويلة. |
التحديثات | يأتي بأحدث إصدار من أندرويد مع ضمان تحديثات للنسخة الجديدة لمدة 4 أعوام وتحديثات أمنية لمدة 5 أعوام. |
الكاميرا | لا تدعم خاصية التقريب أو الصور البورترية الاحترافية. |
منفذ السماعات | لا يدعم منفذ 3.5 ملم لسماعات الأذن. |
الشحن | قدرة شحن الهاتف تعتبر بطيئة. |
المحتويات | علبة الهاتف لا تحتوي على جراب أو شاحن، يتطلب شراءهما بشكل منفصل. |
حواف الشاشة | حواف الشاشة مازالت كبيرة. |
128 جيجا + 8 جيجا رام | 18500 جنيه | 1150 ريال سعودي | 1050 درهم |
يعتبر هاتف Samsung Galaxy A55 5G من الخيارات الممتازة في فئة الهواتف الذكية المتوسطة بفضل تصميمه الرائع وأداءه القوي. يوفر الهاتف تجربة استخدام سلسة ويشمل مزايا متعددة تجعل منه خيارًا جذابًا للكثير من المستخدمين. رغم وجود بعض العيوب مثل عدم دعم خاصية التقريب وكبر حواف الشاشة، إلا أن مزاياه المتعددة تجعل منه استثمارًا جيدًا لمن يبحث عن جهاز يقدم توازنًا بين الأداء والسعر.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الكشف عن إجراء مراجعة شاملة لمشاريع نيوم.. بعضها لم يبدأ بها العمل
كشفت صحيفة فايننشال تايمز، أن الرئيس التنفيذي بالإنابة، لمشروع نيوم في السعودية، أيمن المديفر، أطلق مراجعة شاملة، خلال الأسابيع الماضية، لنطاق وأولوية المشاريع.
وأوضحت الصحيفة، نقلت عن مصدرين مطلعين لم تسمهما، أن بعض المشاريع قيد المراجعة من حيث نطاقها، وبعض مشاريع التطوير السياحي على البحر الأحمر، تأخرت ولم يبدأ العمل فيها بعد.
ولفتت إلى أن المراجعة تجري في بيئة ذات موارد محدودة وبعض الأمور التي تم القيام بها تحتاج إلى إعادة النظر.
وقال أحد المصادر، إن المراجعة تجري لتحديد ما يجب التركيز عليه، والأمر مرتبط بإعادة ضبط الإنفاق، وهناك ضغط هائل على نيوم، لتحقيق أهدافها إذ ينظر إليها على أنها مشروع رمزي وهي مرتبطة ارتباطا وثيقا برؤية 2030، كونه مشروعا غير مسبوق في السعودية، ولا يتعلق بها فقط.
وكانت صحيفة "إل باييس" الإسبانية نشرت تقريرا، تناول تحديات تحيط بمشروع نيوم، أبرزها يتعلق بالتكاليف الزائدة لهذا المشروع.
ومن المتوقع أن يكلف المشروع 8.8 تريليون دولار، وهو ما يعادل 25 ضعف الميزانية السنوية للمملكة. وقد تم بذلت جهود لتجميل التكاليف الزائدة بالتعاون مع كبار المسؤولين.
وقالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"؛ إن بريدا إلكترونيّا كشف أن أنطوني فيفيس، الكتالوني الذي كان في السابق اليد اليمنى لعمدة برشلونة خافيير ترياس، والذي كان رئيسا لأحد المشاريع الرئيسية في "نيوم"، قد حث زملاءه في الإدارة عبر البريد الإلكتروني قائلا: "لا يجب أن نذكر التكاليف بشكل استباقي".
وقد كشف تدقيق داخلي عن "دليل تلاعب متعمّد لتبرير زيادة التكاليف" من قبل "بعض أعضاء الإدارة".
وأوضحت الصحيفة، أن فيفيس لم يكن يهدف فقط إلى أن يصبح نسخة من المهندس المدني الفرنسي هاوسمان، بل أيضا غاص في عالم الأعمال المشبوهة. وفي نهاية عام 2022، أمرت المحكمة الوطنية بفتح محاكمة علنية ضد حوالي ثلاثين شخصا بتهم تمويل غير قانوني لحزب "التقارب الديمقراطي في كتالونيا". وقد طالبت النيابة العامة بحبس فيفيس لمدة ست سنوات، بسبب العديد من المخالفات في قضية أطلق عليها "3 بالمئة".
بعد إعادة تأهيله بفضل الدورة وانتظار محاكمته في قضية الـ 3 بالمئة، قرر فيفيس تجربة حظه في المملكة العربية السعودية. وصل نائب العمدة السابق إلى أراضي الحويطات.
ومن أبواب خليج العقبة، أصبح فيفيس مسؤولا عن مشروع "سندالة"، أحد المشاريع الأربعة التي تشكل "نيوم". وكانت جمعيات حقوق الإنسان قد حذرت من أن زعيم الحويطات -الذين كانوا يرفضون مغادرة المنطقة- قد قُتل بالرصاص على يد الشرطة، وأن ثلاثة آخرين من أفراد القبيلة قد أُعدموا، وفقا لـ"بي بي سي". وفي النهاية، تم إخلاء الحويطات من المنطقة، ليصبح الحلم خاليا من الكوابيس.
وفي نهاية عام 2024، ترك فيفيس منصبه. ولا يزال غير معروف ما إذا كان ذلك بسبب غياب حقوق الإنسان، أو التضامن الوطني مع الحويطات، أو لأسباب أكثر دنيوية.