طرق بسيطة لزيادة الدخل الشهري
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
هنا بعض الطرق البسيطة لزيادة الدخل الشهري:
1. العمل الجزئي: قد تبحث عن فرص للعمل الجزئي بجانب عملك الحالي، مثل العمل كمستقل أو القيام بأعمال حرة في مجالك المهني، أو العمل في وظائف بدوام جزئي في مجالات أخرى.
2. الاستثمار: قد تستفيد من الاستثمار في الأسهم أو العقارات أو الصناديق المشتركة، وذلك لتحقيق عائد إضافي على المدى الطويل.
3. بيع السلع أو الخدمات عبر الإنترنت: يمكنك استغلال قدراتك ومهاراتك لبيع سلع أو خدمات عبر منصات التجارة الإلكترونية، مثل إنشاء متجر إلكتروني أو بيع منتجاتك اليدوية أو تقديم خدمات استشارية عبر الإنترنت.
4. التدريس الخصوصي: إذا كان لديك مهارات أو خبرة في مجال معين، يمكنك تقديم دروس خصوصية أو تدريس مواضيع معينة للطلاب أو الأشخاص الذين يبحثون عن تعلم مهارات جديدة.
5. العمل كمراجع أو كاتب مستقل: إذا كنت تمتلك مهارات في الكتابة أو التحرير، يمكنك العمل كمراجع أو كاتب مستقل والعمل على مشاريع مستقلة للعملاء.
6. إعادة التسويق للأشياء التي لا تحتاجها: يمكنك بيع العناصر غير المستخدمة أو غير المطلوبة في منصات البيع عبر الإنترنت، مثل المواقع الاجتماعية أو المواقع المتخصصة في بيع السلع المستعملة.
7. تطوير مهارات جديدة: قد تستثمر في تعلم مهارات جديدة أو الحصول على شهادات تعليمية تساعدك على تطوير مسارك المهني وزيادة فرص الحصول على وظائف تدفع رواتب أعلى.
8. الاستفادة من الهوايات والمواهب: إذا كان لديك هوايات أو مواهب مميزة، يمكنك استغلالها لتقديم خدمات أو منتجات مختلفة، مثل الرسم، أو الخياطة، أو الطهي، أو الصناعات اليدوية.
9. إدارة الوقت بشكل فعال: قم بتنظيم وإدارة وقتك بشكل فعال لتحقيق أقصى استفادة من وقتك وزيادة إنتاجيتك في العمل.
تذكر أن زيادة الدخل الشهري قد يتطلأداء بعض الجهود والاستثمار الشخصي. قد تحتاج أيضًا إلى تقييم قدرتك على إدارة الوقت والتزامك بأعمال إضافية.
الامارات نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
50 شراكة جديدة مع «سوق العمل» لتوظيف الخريجين
دينا جوني (أبوظبي)
أخبار ذات صلةأعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن عام 2025 سيشهد شراكات جديدة متعددة مع مؤسسات القطاعين الخاص والحكومي تصل إلى 50 اتفاقية لتقديم فرص أكبر لتوظيف الخريجين. ولفتت إلى أن الأعوام الخمسة الماضية شهدت ارتفاع عدد مؤسسات التعليم والتدريب المهني المعتمدة من 16 مؤسسة في عام 2019 إلى 61 مؤسسة في عام 2024، بنسبة وصلت إلى نحو 280%، في توجه واضح نحو تطوير البرامج الأكاديمية لتتلاءم أيضاً مع احتياجات التوظيف وسوق العمل، بالإضافة إلى تقديم خيارات أوسع للطلبة الخريجين من مؤسسات التعليم العام.
وأكدت الوزارة أنها تعمل على إطلاق مجموعة متكاملة من المشاريع والبرامج التحولية ذات الأولوية لتمكين عمل الوزارة، وتحقيق إنجازات نوعية ترتقي بنواحي القطاع كافة، وتعزز كفاءته وجودة مخرجاته وقدرتها على الإبداع والتميز في سوق العمل، ذلك انطلاقاً من إيمانها بأن النجاح الحقيقي لقطاع التعليم العالي يتمثل في تكامل الجهود بين المؤسسات التعليمية وسوق العمل لتخريج أجيال تمتلك المعرفة والإمكانات اللازمة للمساهمة بفعالية في القطاعات الاقتصادية والاجتماعية.
ومن المبادرات ذات الأولوية التي تعمل الوزارة على تنفيذها هي مبادرة إعادة تصميم رحلة الطالب، وذلك بالتعاون مع شركائها على المستويين المحلي والاتحادي؛ بهدف واحد هو عدم تخلف أي طالب عن ركب التعليم العالي.
وأشارت الوزارة إلى أن تحديث السياسات والإجراءات، بما يتماشى مع متطلبات المرحلة الحالية والتوجهات المستقبلية يعد ركيزة أساسية في تطوير منظومة التعليم العالي والبحث العلمي. ويتم ذلك من خلال وضع إطار شامل لتقييم المؤسسات والبرامج، استناداً إلى مخرجاتها، بما يضمن جودة التعليم وتحقيق أعلى معايير الكفاءة. كما يشمل هذا التطوير إطلاق ميزة الاعتراف التلقائي بالشهادات الجامعية للطلبة المبتعثين خارج الدولة، مما يتيح لهم الحصول على الاعتراف بشهاداتهم الجامعية الصادرة من الخارج بشكل مسبق، من دون الحاجة إلى تقديم طلب، كما كان معمولاً به سابقاً.