لبنان ٢٤:
2025-01-23@18:18:45 GMT

مرجع روحي يحذر: اعيدوا انتظام العمل والا سنتدخل

تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT

مرجع روحي يحذر: اعيدوا انتظام العمل والا سنتدخل

قال مرجع روحي "إن الوقت أصبح ضيقاً جداً في قضية عودة إنتظام العمل الى الدوائر الرسمية في جبل لبنان وخاصةً هيئة إدارة السير والدوائر العقارية، وكأن هناك مخططا مقصودا لعرقلة سير العمل في هذه الإدارات من ناحية الإنتظام ونوعية الموظفين، وإستفادة النطاق الجغرافي المجاور من وجود هذه الادارات".
وقال: الخطورة الأكبر تكمن في الدوائر العقارية حيث تتردد الأخبار عن تلاعب بالملكيات والصكوك والاسهم والوكالات وهذا شيء خطير جداً إذا كان صحيحا، ونحن نستبعد ذلك لكون كل الامور ستظهر عند عودة إنتظام العمل".


وختم: على المعنيين العمل بسرعة وبجدية من أجل عودة العمل بطريقة صحيحة وصحية قبل أن نتدخل للحفاظ على كرامة مَنْ يعمل ومَنْ يتواجد في هذه الدوائر.

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية السعودية في بيروت.. عودة الاحتضان العربي

تشكل الزيارة التي سيقوم بها اليوم لبيروت وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان اليوم حدثاً ديبلوماسياً لكونها الزيارة الأولى لمسؤول سعودي رفيع للبنان منذ 15 عاماً.
وقد وصل الوزير بن فرحان إلى بيروت مساء أمس.

وكتبت" النهار": هذه الزيارة، تعكس، بعد الدعم السعودي الأساسي لوصول الرئيس جوزاف عون، بداية صفحة مختلفة في العلاقات السعودية- اللبنانية عقب مرحلة طويلة من التوتر الذي أصاب هذه العلاقات إبان سيطرة "حزب الله" ونفوذ محور الممانعة على السلطة في لبنان. كما أن الجانب الموازي لهذا البعد يتمثل في الدفع السعودي نحو قيام حكومة إصلاحية تتولى من ضمن صلاحياتها فتح صفحة تطوير العلاقات الثنائية وتوقيع مجموعة كبيرة من الاتفاقات المعدة في مختلف المجالات. وسينقل الوزير السعودي دعوة رسمية إلى الرئيس عون لزيارة المملكة كما سيلتقي الرؤساء نبيه بري ونجيب ميقاتي ونواف سلام.

وكتبت" الاخبار":قالت مصادر مطّلعة إن الوزير السعودي «سيؤكد أن بلاده حاضرة لمساعدة لبنان، لكن هذه المساعدة مشروطة بالإصلاحات». وتخوّفت المصادر، ربطاً بما قاله موسى والأجواء التي بدأت تتسرب عن الموفد السعودي، من أن يكون سبب التأخير «فرملة» خارجية، كاشفة أن «الفريق الذي يعتبر أنه حقّق إنجازات سياسية في انتخاب الرئيس وتكليف رئيس الحكومة يريد استكمال ذلك بعملية التأليف، فالخضوع لمطالب الثنائي في الحكومة وما يتصل بعملية التشكيل يعني أن لا شيء تغيّر باستثناء استبدال الرئيس نجيب ميقاتي بنواف سلام».

وكتبت" نداء الوطن": رئيس الديبلوماسية السعودية، سيحمل رسالة من الملك سلمان تعكس الجو الودي والواعد الذي حصل خلال الاتصال الهاتفي بين ولي العهد محمد بن سلمان والرئيس عون الذي أبدى اهتماماً وحماسة لافتتين لمساعدة لبنان ما يعطي إشارات إلى التحول بالموقف السعودي لجهة الانخراط في إعادة الإعمار ودعم العملية السياسية في لبنان.

وكتبت" البناء": وتأتي الزيارة وسط تعثر حكوميّ عبرت عنه الاعتراضات التي بدأت تظهر عند القوى التي قامت بتسمية الرئيس المكلف نواف سلام باعتباره المرشح المقبول من السعودية، على انفتاحه على ثنائي حركة أمل وحزب الله، والتساؤل عن حقيقة الموقف السعودي من مفهوم الشراكة الذي يتحدث به رئيس الجمهورية والرئيس المكلف، وأغلب هذه القوى التي تعتبر أنها حليفة للسعودية تبني خطابها على العداء لشريكي الثنائي، وسوف تكون كلمة الوزير السعودي حسماً لهذا الجدل الذي تقف عنده الحكومة، بين كلام قيادات في الثنائي عن تفاهمات كانت السعودية شريكة فيها سبقت انتخاب الرئيس جوزف عون وكلام معاكس عن قوى وقيادات تصنف حلفاء للسعودية.

وأفادت مصتدر سياسية ل" اللواء" أن زيارة وزير الخارجية السعودي تكتسب أهمية لأنها الزيارة الأولى لمسؤول سعودي رفيع إلى لبنان منذ تراجعت وتيرة العلاقة بين لبنان والمملكة ومن شأنها أن تطلق صفحة جديدة من العلاقة بين البلدين وتمنح الزخم لها وتؤيد العهد وقيام حكومة جديدة تباشر بالمهام الأساسية لها.

وكتبت" الديار":اذا كانت زيارة وزير الخارجية السعودي الامير فيصل بن فرحان لبيروت تنطوي على دلالات سياسية بعيدة المدى فان الوزير بن فرحان سيركز على انتظار السعوديين بشكل خاص والخليجيين بشكل عام على خطوات عملية اصلاحية من السلطة اللبنانية تعيد بناء الثقة التي فقدت كليا في السنوات الماضية. ويذكر ان الامير فيصل بن فرحان صرح خلال مشاركته في جلسة عامة على هامش منتدى «دافوس» منذ يومين :»نريد رؤية اصلاحات حقيقية فيه من اجل زيادة مشركتنا، والمحادثات التي تجري في لبنان حتى الان تدعو للتفاؤل».ويعرف عن وزير الخارجية السعودية الامير فيصل بن فرحان انه يعمل بصمت واتقان وهدوء.

اما عن اهتمام المملكة العربية السعودية بالمؤسسة العسكرية، فقد بات مؤكدا انها في صدد مساعدة الجيش اللبناني بتحويله الى قوة قادرة سواء في الداخل او على الحدود مع «اسرائيل» وكذلك مع سوريا لابعاد لبنان عن أي تأثيرات مباشرة يفرضها واقع الصراعات في المنطقة.
 

مقالات مشابهة

  • الرئيس اللبناني يطالب بعودة النازحين السوريين إلى بلادهم
  • غراندي أكد دعم للبنان واللاجئين السوريين العائدين إلى سوريا
  • حزب الله يحذر: فترة الـ60 يوما لانسحاب العدو من لبنان شارفت على ‏الانتهاء
  • رئيس لبنان يشدد على ضرورة عودة النازحين السوريين لبلادهم
  • الرئيس اللبناني يشدد على ضرورة عودة النازحين السوريين لبلدهم
  • وزير الخارجية السعودية في بيروت.. عودة الاحتضان العربي
  • وكيل صحة الإسماعيلية تتابع انتظام سير العمل وتواجد الفرق الطبية بمستشفى حميات التل الكبير
  • الاعلان عن استشهاد القيادي في حماس روحي مشتهى
  • «الجنيدي» يتفقد كنترولي الشهادتين الابتدائية والإعدادية الأزهرية بالشرقية
  • «حماة الوطن» بالإسكندرية ينظم مؤتمرا حاشدا حول «التحديات الدولية والإقليمية».. «فيديو»