هل تعاني من حصوات الكلى؟.. 5 أمور تقضي عليها وتخلصك من الألم
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
تمثل حصوات الكلى مشكلة عند الكثير من الأشخاص، إذ يعاني العديد من الألم الشديد بالكلى والجانبين، بسبب تراكم الحصوات في الكلى، أو الحالب، التي تأتي عادًة من كثرة الأملاح، وتحولها لرواسب ورمال، قبل أن تتحول لحصوات، ويزداد الخطر حال إن طبيعة الجسم تكون الحصوات بشكل تلقائي.
وفي هذا الصدد، نصح الدكتور محمد العربي، استشاري التغذية العلاجية، لـ «الوطن» بضرورة عمل التحاليل اللازمة لاكتشاف طبيعة حصوات الكلى، وحجمها وعلى رأسها: «تحليل البول، وسيرم يوريك اسيد وتحليل سيرم كالسيوم» مع إجراء أشعة سونار وعلى المسالك البولية، للتأكد من أسباب تكونها وتراكمها.
تقيؤ
ألم في الظهر
ألم في المعدة
دم في البول
دوخة
حمى
هل تعاني من حصوات الكلى؟.. 5 أمور تقضي عليهاوقدم «العربي» 5 أمور تقضي على تكوّن الحصوات في الجسم، وآلامها، على النحو التالي:
- الاهتمام بشرب السوائل والمياه بكثرة وخصوصا السوائل الدافئة والعصائر الطبيعية.
- تقليل تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الموالح حتى لا تسبب تراكم الحصوات والالتهاب.
- تجنب السمنة والحرص على إنقاص الوزن، حيث تسبب السمنة تراكم والتهابات في الكلى.
- الاهتمام بتناول الخضراوات والفواكة التي تحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات والعناصر الغذائية المهمة لـ صحة الكلى والجسم عموما.
- تجنب تناول أي أدوية إلا تحت إشراف الطبيب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حصوات الكلى علاج حصوات الكلى الحصوات حصوات الکلى
إقرأ أيضاً:
فتاة تعاني من مرض نادر يحول دموعها إلى سائل حارق
أميرة خالد
تعيش الشابة البريطانية بيث تسانغاريدس، البالغة من العمر 21 عامًا، تجربة طبية فريدة من نوعها جعلتها حديث الساعة، حيث تعاني من مرض غامض يجعل بشرتها تتفاعل مع دموعها وكأنها تتعرض لمادة حارقة، مما يسبب لها آلامًا شديدة وحروقًا واضحة على وجهها.
وبدأت معاناة بيث منذ أن كانت في الخامسة عشرة من عمرها، عندما لاحظت أن جلدها يتقشر ويصبح ملتهبًا بعد البكاء أو الضحك.
ومع مرور الوقت، ازدادت الأعراض سوءًا، لتشمل نوبات إغماء، اضطرابات في الحركة، وحساسيات مفرطة لمواد غير معروفة، ورغم خضوعها للعديد من الفحوصات الطبية، لم يتمكن الأطباء من تحديد السبب الدقيق لحالتها أو إيجاد علاج فعال لها.
وفي عام 2020، تلقت بيث تشخيصًا بحالة طبية تُعرف باسم متلازمة تسارع نبضات القلب الوضعي (PoTS)، والتي تؤثر على معدل ضربات القلب عند الوقوف، لكنها لم تفسر مشكلات بشرتها الغامضة.
ونتيجة لذلك، أصبحت حياتها اليومية مقيدة، حيث اضطرت للتخلي عن أنشطتها الاجتماعية وهواياتها المفضلة، مثل كرة القدم والرقص، خوفًا من تفاقم حالتها.
ورغم المعاناة المستمرة، لم تستسلم بيث للمرض، بل قررت مشاركة تجربتها عبر منصة “تيك توك” من خلال حسابها “Beth Chronic Diaries”، حيث تتابعها آلاف الأشخاص الذين يدعمونها في رحلتها العلاجية.
وتأمل بيث في أن يساعدها أحد المتخصصين في أمراض المناعة، الذين تنتظر موعد لقائهم، في العثور على إجابة واضحة لحالتها، حتى تتمكن من استعادة حياتها الطبيعية والتخلص من الألم المستمر.
إقرأ أيضًا
بريطانيا تحذر من حقن التنحيف بعد وفاة أكثر من 82 حالة