عشيقة مؤسس تليغرام تورطه مع أطفاله الـ3..فيديو
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
خاص
فجرت سيدة تدعى إيرينا بولغار مفاجأة من العيار الثقيل بشأن بافل دوروف، مؤسس تليغرام البالغ من العمر 39 عاماً.
وقالت بولغار أنها قدمت شكوى ضده أمام محكمة في جنيف بسويسرا في مارس 2023، متهمة إياه بضرب أحد أطفاله الثلاثة الذين أنجبتهم منه
أما متصفح حسابها على إنستغرام، فيكاد لا يرى سوى منشور واحد بصورة لدوروف، عبارة عن مقال نشر على مجلة فوربز يشير إلى أن مؤسس تليغرام ملاحق بقضية أخرى في سويسرا.
وعلقت على المقال كاتبة: “قرأت اليوم مقالاً في مجلة فوربس يتحدث عن تفاصيل الدعوى في سويسرا”.
وأضافت أن مراسلي المجلة أجروا تحقيقهم الخاص وتمكنوا بشكل مستقل من الوصول إلى تفاصيل تلك القضية.
تعرفت إيرينا ، على بافل أوائل عام 2013 واستمرت علاقتهما حتى 2022 أنجبا خلالها ثلاثة أطفال، هم ليا ودانيال ودافيد دوروف.
ثم انفصلت عنه في ذلك العام، لكنه تعهد بإعالتها وأولادها الثلاثة وأكدت أن أطفالها مسجلون على اسم والدهم.
وكشفت المحامية الروسية التي تعيش حالياً في سويسرا أن دوروف لم ير أطفاله منذ سبتمبر 2022، وأنه لم يكن يعتني بهم، بل “حظر” البطاقات المصرفية التي أعطاها لها سابقا.
إلى ذلك، أكدت أن لعشيقها السابق ولدين آخرين أكبر سنا من أطفالها الـ 3.
يذكر أن بافل كان اعتقل في باريس يوم السبت الماضي، إلا أنه خرج يوم الأربعاء الماضي بكفالة باهظة قدرت بـ 5 ملايين يوريو، إلا أنه لا يزال ممنوعا من السفر خارج الأراضي الفرنسية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/فيديو-طولي-134.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بافل دوروف فرنسا مؤسس تليجرام
إقرأ أيضاً:
الشرطة البرازيلية تتهم بولسونارو ومساعديه بمحاولة انقلاب عقب انتخابات 2022
قالت الشرطة البرازيلية، اليوم الخميس: إنها وجهت اتهامات للرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو و36 شخصا آخرين بتهمة محاولة الانقلاب لإبقائه في منصبه بعد هزيمته في انتخابات 2022.
ومن المقرر تسليم النتائج اليوم إلى المحكمة العليا البرازيلية لإحالتها إلى المدعي العام باولو جونيت، الذي إما سيوافق على الاتهامات ويحاكم الرئيس السابق أو يرفض التحقيق، بحسب وكالة أنباء أسوشيتد برس.
ونفى الزعيم اليميني السابق جميع الادعاءات بأنه حاول البقاء في منصبه بعد هزيمته الانتخابية في عام 2022 أمام منافسه الرئيس اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.
وتركز تحقيقات أخرى على أدواره المحتملة في تهريب مجوهرات ماسية إلى البرازيل دون الإعلان عنها بشكل صحيح، وتوجيه أحد مرؤوسيه لتزوير حالة التطعيم الخاصة به وبآخرين ضد فيروس كورونا. ونفى بولسونارو أي تورط له في الأمرين.
كانت الشرطة البرازيلية قد ألقت أمس الأول الثلاثاء القبض على أربعة عسكريين وضابط شرطة بتهمة التخطيط لانقلاب تضمن خططا للإطاحة بالحكومة بعد انتخابات عام 2022 وقتل لولا ومسؤولين كبار آخرين.
اقرأ أيضاً«مصر عمرها ماتخلت عن أشقائها».. مصطفى بكري معلقا على قانون اللاجئين