بالشال الفلسطيني.. لفتة لطيفة من ويجز في حفله بالعلمين
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
حرص مطرب الراب ويجز على التعبير عن تضمانه مع الشعب الفلسطيني وما يمر به من أحداث مروعة، وذلك من خلال حفله في مهرجان العلمين الجديدة في دورته الثانية على التوالي، ويستعرض لكم موقع الفجر الفني في السطور التالية الآتية أبرز التفاصيل.
ويجز يعبر عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني بهذه الطريقة
عبر مطرب الراب ويجز عن دعمه وتضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني، وقد جاء ذلك في نهاية حفله في ختام مهرجان العلمين الجديدة الذي أقيم اليوم الجمعة الموافق يوم 30 من شهر أغسطس الجاري لهذا العام الحالي 2024 على مسرح يو أرينا، وأثناء غنائه قام بإرتداء الشال الفلسطيني وتحولت شاشة العرض إلى اللون الأحمر، وذلك تعبيرا وإستيائا لما يحدث فى فلسطين الحبيبة، ومن ثم تم إطلاق الألعاب النارية.
إدارة مهرجان العلمين تخصص جزء من أرباح المهرجان لفلسطين
وفي سياق متصل كانت قد أعلنت إدارة مهرجان العلمين عن تخصيص 60% من أرباح المهرجان لصالح فلسطين، حيث جاء ذلك على البوستر الخاص بالنسخة الثانية من المهرجان.
أبرز تفاصيل مهرجان العلمين في دورته الثانية
من الجدير بالذكر أن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة إنطلقت في دورته الثانية بعد نجاح الدورة الأولى من 11 يوليو وتستمر حتى يوم 30 من شهر أغسطس المقبل على أرض مدينة العلمين الجديدة تحت شعار "العالم علمين" ويحتوى المهرجان على العديد من الحفلات الغنائية، ليس هذا وحسب بل كما توجد أيضًا ضمن فعاليات المهرجان فرصة إلتقاء بعض الإعلاميين الكبار مباشرة بمجموعة من الفنانين من خلال تصوير حلقات بعض البرامج التلفزيونية، وكانت إدارة مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرابر ويجز الفنان ويجز المطرب ويجز الدورة الثانية مهرجان العلمين مهرجان العلمین الجدیدة حفله فی
إقرأ أيضاً:
«ناموس البوانيش» لـ«طوفان» في مهرجان الظفرة البحري
أبوظبي (وام)
انطلقت اليوم فعاليات الدورة السادسة عشرة من مهرجان الظفرة البحري، الذي يقام برعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثّل الحاكم في منطقة الظفرة، وتنظمه هيئة أبوظبي للتراث ونادي أبوظبي للرياضات البحرية، ويستمر إلى 23 فبراير الجاري، على ساحل المغيرة في منطقة الظفرة.
وتوج معالي فارس خلف المزروعي، رئيس هيئة أبوظبي للتراث، الفائزين في سباق «صلاحة» للبوانيش الشراعية الذي جرت منافساته ضمن فعاليات اليوم الأول للمهرجان، بحضور عبيد خلفان المزروعي، المدير التنفيذي لقطاع المهرجانات والفعاليات بالإنابة في هيئة أبوظبي للتراث، وسيف سيف السويدي، عضو مجلس إدارة نادي أبوظبي للرياضات البحرية، وأحمد عبدالله المهيري، مدير مشروع مهرجان الظفرة للفعاليات البحرية.
أخبار ذات صلة
وأظهرت نتائج السباق عن فوز المحمل «طوفان» رقم (21) بالمركز الأول، بقيادة النوخذة أحمد إسماعيل المرزوقي، للمالك حمد راشد الرميثي، بينما حلّ في المركز الثاني المحمل «نمران» رقم (39)، للمالك والنوخذة عمر عبدالله المرزوقي، وجاء في المركز الثالث المحمل «الطاف» رقم (17)، للمالك والنوخذة يوسف أحمد الحمادي.
وشهد السباق الذي جرى وسط أجواء بحرية تراثية متميزة، منافسة قوية بين المشاركين، الذين أظهروا مهارات عالية، مما يعكس أهمية هذه السباقات في الحفاظ على التراث البحري الإماراتي، وتعزيز روح التنافس بين النواخذة والبحارة.
وقام معالي فارس خلف المزروعي، بجولة في أرجاء المهرجان، تفقد خلالها أقسامه وأجنحته المختلفة، منها بيت النوخذة وممشى القرم وقرية الطفل، واطلع معاليه على أجنحة المؤسسات الوطنية الراعية والداعمة والمشاركة، وتجول في السوق الشعبي الذي يضم محلات للأسر المنتجة تعرض من خلالها مختلف المنتجات التي تصنعها، مثل العطور والدخون والقطع التراثية، وكذلك المشغولات التراثية والأكسسوارات النسائية وغيرها من المنتجات.
كما اطلع معاليه على المسابقات الرياضية والشعبية التي يحتضنها المهرجان ومنها كرة القدم الشاطئية وكرة الطائرة الشاطئية، والألعاب الشعبية، والكيرم والدومينو وغيرها من المسابقات التي يتنافس فيها الكبار والصغار.
ويقدم المهرجان للمشاركين والزوار برنامجاً زاخراً بالفعاليات والمسابقات التي تمتد على مدى 10 أيام، إذ تشمل هذه الدورة سباق مروح للمحامل الشراعية فئة 43 قدماً، وسباق الظفرة لقوارب التجديف التراثية فئة 40 قدماً، وسباق جنانة للمحامل الشراعية فئة 22 قدماً، وسباق صلاحة للبوانيش الشراعية، وسباق التفريس التراثي، وسباق المغيرة للتجديف التراثي، وسباق الظفرة للقوارب الشراعية الحديثة، وسباق التجديف الواقف.
كما يتضمن المهرجان عدداً من الفعاليات والأنشطة منها مسابقة الطبخ، وورش الحرف التقليدية النسائية، وأنشطة الرسم التلوين، وعروض الفنون الشعبية، وعروض الخيل، ومسابقات المسرح وغيرها من الفعاليات الشائقة والجاذبة لمختلف الفئات العمرية.
ويهدف المهرجان إلى الاحتفاء بالتراث البحري، والحفاظ على الهوية الوطنية، وتعزيز استراتيجية صون التراث الإماراتي، وتعريف جميع أفراد المجتمع المحلي والسياح بالعادات والتقاليد المرتبطة بالبحر.