ماجد محمد

كشفت مصادر رياضية أن كبار أعضاء نادي الهلال الذهبيين، الأمير الوليد بن طلال، يساهم في حل الضائقة المالية التي يتعرض لها الهلال.

وأشار الإعلامي الرياضي حمد الصويلحي، علة حسابه على منصة إكس، مؤكدًا أن الأمير الوليد، ضخ 70 مليون ريال، في خزينة الهلال، لحل الأزمة المالية.

وأوضحت تقارير صحفية أن أزمة مالية، قد ضربت الهلال، خاصة بعد التعاقد مع اللاعب جواو فيليكس، دون أي مساعدة، مما يجعل النادي غير قادر، على إبرام أية صفقات صيفية أخرى.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أزمة مالية الأمير الوليد بن طلال الهلال

إقرأ أيضاً:

مشروع الأمير محمد بن سلمان يطور مسجدًا تاريخياً عمره 100 عام

البلاد ــ الرياض
وصل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، وبدأ العمل على تطوير مسجد القلعة التاريخي، الذي يتجاوز عمره مئة عام؛ لينضم إلى قائمة المساجد التي يستهدفها المشروع لإعادة الحياة فيها؛ لما لها من أثرٍ تاريخي واجتماعي في تشكيل محيطها البشري والثقافي والفكري، فضلًا عن تعزيز الحضارة الإسلامية للمملكة؛ كونها مهبط الوحي وبلد الحرمين الشريفين.
وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد القلعة على طراز المدينة المنورة التاريخي، ليزيد مساحته من 181.75 م2، إلى 263.55 م2، فيما ستصل طاقته الاستيعابية إلى 171 مصليًا بعد أن كان غير مستخدم، حيث سيستخدم المشروع المواد الطبيعية من الطين وأخشاب الأشجار المحلية؛ لإعادة بناء المسجد على شكله القديم، والمحافظة على تقنيات البناء، الذي يتميز بها في قدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار.
ويعمل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، على تحقيق التوازن بين معايير البناء القديمة والحديثة، بطريقة تمنح مكونات المساجد درجة مناسبة من الاستدامة، وتدمج تأثيرات التطوير بمجموعة من الخصائص التراثية والتاريخية، في حين يجري عملية تطويرها من قبل شركات سعودية متخصصة في المباني التراثية وذوات خبرة في مجالها.
ويأتي مسجد القلعة ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ 13،‏‎ بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجد واحد في كل من الحدود الشمالية، وتبوك، والباحة، ونجران، وحائل، والقصيم.
يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية، أتى بعد الانتهاء من المرحلة الأولى التي شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من 4 أهداف إستراتيجية؛ تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة، الذي تركز عليه رؤية المملكة 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة، والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.

مقالات مشابهة

  • فيديو يوثق لحظة مقتل مواطن أمس عن طريق الخطأ خلال مُطاردة مطلوب في البداوي
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان يطور مسجدًا تاريخياً عمره 100 عام
  • وصية الوليد بن محمد بن مصعب في القرن الثالث الهجري
  • “طلال الخيرية” تُمول حملة لتعزيز الوعي المجتمعي بالأبعاد غير النظامية للتسول
  • ”البيئة“: شراء المنتجات المحلية يساهم في تقليل البصمة الكربونية
  • طلال آل الشيخ: احتجاج النصر ضد العروبة سيُرفض.. فيديو
  • نائب: التصدير يساهم في تقوية الاقتصاد الوطني وزيادة معدل نموه
  • الوليد مادبو وطيران الجنجويد
  • مدرب كرة قدم يساهم في إنقاذ منطقة سكنية بسبب حريق مواد الغذائية بالمحلة
  • الأمير عبدالعزيز بن فهد برفقة ابنتيه الجوهرة ولطيفة في أحدث ظهور .. صورة