مسؤول بالخارجية القطرية: الدوحة يسّرت مفاوضات بين ألمانيا والحكومة الأفغانية
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
قال مصدر مسؤول في وزارة الخارجية القطرية للجزيرة إن الدوحة يسّرت مفاوضات بين ألمانيا وحكومة تصريف الأعمال الأفغانية.
وأوضح المصدر أن الجهد القطري جاء في إطار دور الدوحة في تيسير الاتصالات بين الحكومة الأفغانية والمجتمع الدولي.
وأضاف أن دور قطر جاء بطلب ألماني لتسهيل إعادة مواطنين أفغان في إطار ظروفهم القانونية إلى أفغانستان، وهو ما وافقت عليه الحكومة الأفغانية.
مصدر مسؤول في وزارة الخارجية القطرية للجزيرة: #الدوحة يسرت مفاوضات بين #ألمانيا وحكومة تصريف الأعمال الأفغانية، ودور #قطر تمثل في نقل الرسائل بين الأطراف وتسهيل وصول المواطنين الأفغان إلى وجهتهم النهائية pic.twitter.com/TXVsCvO4fz
— قناة الجزيرة (@AJArabic) August 30, 2024
وذكر المصدر نفسه أن دور قطر تمثل في نقل الرسائل بين الأطراف ذات العلاقة وتسهيل وصول المواطنين الأفغان إلى وجهتهم النهائية.
وقال إن قطر تستضيف حاليا عددا من البعثات الدبلوماسية الغربية لدى أفغانستان، كما ترعى مصالح دول أخرى هناك.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
الانتقالي يدعو الرئاسي والحكومة إلى العمل من عدن ويحملهما مسؤولية تدهور الأوضاع الاقتصادية
شدد المجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتيا، على ضرورة عودة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن (جنوب اليمن).
ودعت هيئة رئاسة المجلس في بيان صادر عن اجتماعها الدوري اليوم الخميس، مجلس القيادة الرئاسي والحكومة إلى تحمل مسؤولياتهما تجاه المواطنين.
وزعم الانتقالي الذي يسيطر على عدن ويعرقل تحركات قيادات الدولة من اجل تكريس الإنفصال أن استمرار الغياب لم يعد مقبولا، ويزيد من معاناة الشعب، ويتركه يواجه مصيره في ظل الأوضاع الاقتصادية والخدمية الصعبة.
وجددت الهيئة ترحيب المجلس بالدعوات للمنظمات والبعثات الدولية إلى نقل مقارها الرئيسية إلى العاصمة عدن، مؤكدة استعدادها لتقديم التسهيلات اللازمة لضمان أداء مهامها.
ومنذ تشكيل المجلس الانتقالي في مايو 2017 بدعم إماراتي ضمن مساعي تحقيق الانفصال، يمنع الانتقالي تواجد قيادات الدولة في عدن ويعرقل تحركاتها ويمنعها من مزاولة عملها في استتباب الأمن والاستقرار، كما نفذت عدة اقتحامات لقصر "معاشيق" مقر الحكومة في عدن، كان آخرها نهاية ديسمبر الماضي، بالسيطرة على نقطة أمنية تابعة لقوات الحماية الرئاسية.
ورغم مشاركة الانتقالي في المجلس الرئاسي والحكومة إلا أنه يمارس ازدواجية بين الجلوس على طاولة السلطة، وتصعيد الشارع ضدها.