9 معلومات عن ابنة ملك النرويج.. ضحت بمهامها الملكية من أجل دوريك
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
تستعد الأسرة المالكة في النرويج، لعقد قران ابنة ملك النرويج، الأميرة مارثا، من شريكها الأمريكي دوريك فيريت، وسط حال من الجدل من قبل المجتمع النرويجي، خاصة أن الزوج المستقبلي كان يدعي أنه فرعونًا في حياة سابقة، وكمعالج روحي.
ونستعرض في التقرير التالي، أبرز المعلومات، التي وردت عن ابنة ملك النرويج، وفق ما نشرته عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «إنستجرام».
- تدعى الأميرة مارثا لويز، ابنة ملك النرويج هارالد الخامس.
- تبلغ من العمر 52 عامًا.
- زوجها المستقبلي «دوريك» يصغرها بـ3 أعوام.
- بعد ارتباطها بـ«دوريك» أعلنت عبر حسابها على «إنستجرام» أنها روحانية للغاية.
- تمت خطبتها في عام 2022.
- يعتبر هذا الزواج الثاني للأميرة مارثا.
- لديها 3 بنات.
- تحتل المرتبة الرابعة في ترتيب خلافة العرش الملكي.
- تنازلت عن مهامها الملكية من أجل الزواج من المعالج الروحي «دوريك».
الاستعدادات النهائية لعقد قران الأميرة مارثافي فنادق بإحدى القرى السياحية التي تطل على الساحل الغربي، تجري الاستعدادات النهائية لعقد قران ابنة ملك النرويج، على شريكها الأمريكي الذي يدعى دوريك فيريت، خاصة أن الاحتفالات ما قبل عقد القران بدأت خلال الساعات الماضية، وفق ما نشرته الصحف النرويجية.
حالة من الجدل أثيرت في المجتمع النرويجي، بعد ادعاء «دوريك» الزوج المستقبلي لابنة ملك النرويج، وهو كونه «فرعون في حياة سابقة»، كما أنه يعمل كمعالج روحي، وظن الجميع أن هذا الكلام لا أساس له من الصحة، وأنها مجرد خرفات، كما أنه اعتبر أنها طريقة لكسب المال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ابنة ملك النرويج الأميرة مارثا مارثا لويز ملك النرويج
إقرأ أيضاً:
علي سالم الكعبي: احتفاء بالقوة والإرادة
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد معالي علي سالم الكعبي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الأسرية، أن الاحتفاء باليوم العالمي للمرأة يمثل احتفاءً بالقوة والإرادة التي تتمتع بها المرأة الإماراتية ونظيرتها في جميع أنحاء العالم، مشيراً إلى أن القيادة الرشيدة التي يأتي على رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تواصل بذل الجهود في سبيل تمكين المرأة، وتذليل التحديات التي تقف حائلاً أمام نهضتها وتطورها.
وقال معاليه: إن ابنة الإمارات وصلت إلى مستوياتٍ غير مسبوقة محلياً وإقليمياً وعالمياً، بفضل توجيهات ورؤية سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، رائدة مسيرة تمكين المرأة، ورمز العطاء والإلهام، والتي بفضل رؤية سموها الثاقبة ومبادراتها الطموحة أصبحت ابنة الإمارات مساهماً قوياً في بناء المجتمع وتطوره، وغدت محط فخرٍ واعتزازٍ على مستوى العالم لتضرب أروع الأمثلة في القوة والعزيمة والإبداع في مختلف المجالات.