#سواليف
كشفت خبيرة بالشؤون الملكية أن دوقة ساسكس #ميغان_ماركل تشعر بالندم على الطريقة التي انتهى بها خروجها الدرامي من #العائلة_البريطانية الحاكمة قبل أربع سنوات.
وقالت الخبيرة والمعلقة الملكية كينزي سكوفيلد لشبكة “فوكس نيوز”: “ميغان نادمة على بعض التصريحات التي أدلت بها. لم يتم استقبال التعليقات هذه بالطريقة التي توقعتها والعديد من تعليقاتها جاءت بنتائج عكسية”.
وأفادت بأن “ميغان وزوجها #الأمير_هاري يأسفان بشدة للجدل العنصري الملكي. أرادت ميغان أن تكون المعلومات التي خرجت بها من مقابلتها مع أوبرا تتعلق بصحتها العقلية.. أعتقد أن ميغان ندمت على المقابلة لأنها قدمت تعليقات لا نهاية لها لمنتقديها”.
مقالات ذات صلة السعودية.. سيول قوية تداهم حيا سكنيا في المدينة المنورة وتغمر السيارات وتجرفها (فيديوهات) 2024/08/31خلال مقابلتها مع أوبرا، قالت ماركل وهاري إن العائلة المالكة أثارت مخاوف بشأن لون بشرة طفلهما آرتشي.
وزعمت شوفيلد أنه في حين أن ماركل قد تبدو وكأنها دفنت الأحقاد، فإن الواقع مختلف، مبينة أنه لا يزال هناك الكثير من الاستياء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ميغان ماركل العائلة البريطانية الأمير هاري
إقرأ أيضاً:
أحمد داش بحلقة نقاشية حول التحديات العائلية في ملتقى ميدفست - مصر
أقيمت حلقة نقاشية بعنوان "حوارات عائلية" ضمن فعاليات ملتقى ميدفست - مصر في الجامعة الأمريكية، وتركزت حول التحديات والمشاكل التي تواجه العائلات وكيفية تحسين الفهم والتواصل بينها. شارك في الحلقة الممثل أحمد داش، المخرج كريم الشناوي، وكاترين مدحت، الشريك المؤسس لمهرجان ميدفست. وأدار الندوة الممثل صلاح ماجد.
مناقشة مفهوم العائلةفي بداية المناقشة، أشار صلاح ماجد إلى أهمية استعراض التغيرات التي طرأت على مفهوم العائلة على مر السنوات، وكيفية بناء علاقات صحية بين الأجيال المختلفة.
مداخلات المشاركينكاترين مدحت
تحدثت عن العائلة كمصدر الدعم الأول والأساسي في حياة الفرد، مؤكدة أن العائلة تمثل المكان الآمن للأطفال وهي المدرسة الأولى التي تعلمهم القيم. وأضافت أن الطلاق يمثل تحديًا كبيرًا للأطفال، إذ يواجهون صعوبة في التعامل معه.
كريم الشناوي
أكد المخرج أنه يفضل تقديم حكايات عن الأسرة بطريقة واقعية في أعماله الفنية، بعيدًا عن الصورة الرومانسية المثالية. يرى أن الدراما تركز على المشاعر الحقيقية التي تحرك العلاقات داخل الأسرة.
أحمد داش
أوضح أن علاقته مع أهله تغيرت مع نضوجه، حيث أصبح يرى والديه كبشر يخطئون وليسوا مثاليين كما يتخيل الأطفال. هذا الفهم أتاح له مساحة للسلام والتفاهم معهم، خاصة في فترة المراهقة. وأشار إلى أن دور الفن هو تقديم قصص حقيقية بصدق، وليس بالضرورة تقديم حلول أو رسائل مباشرة.