خصصت الأمم المتحدة 100 مليون دولار أمريكي من الصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ، لمعالجة نقص التمويل الحرج لحالات الطوارئ الإنسانية في 10 دول.
وتقع تلك الدول في إفريقيا والأمريكيتين، وآسيا والشرق الأوسط.معالجة نقص التمويل الحرجوأشارت القائمة بأعمال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ جويس مسويا، إلى أنه في العديد من حالات الطوارئ الإنسانية، يمنع نقص التمويل وكالات الإغاثة من الوصول إلى الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدات منقذة للحياة "وهذا أمر مفجع".


أخبار متعلقة إصابة 28 شخصًا بينهم أطفال في غارة روسية على خاركيفالكرملين ينفى وجود تهديد باعتقال بوتين خلال زيارته إلى منغولياوسيدعم أكثر من ثلث هذا التمويل الجديد من الصندوق الذي يديره مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية عمليات الإغاثة في اليمن (20 مليون دولار) وإثيوبيا (15 مليون دولار).
ويعاني الناس من الجوع والنزوح والأمراض، والكوارث المناخية.العمليات الإنسانية في البلدانوستدعم حزمة التمويل الجديدة العمليات الإنسانية في البلدان التي تعاني من سنوات من الصراع والنزوح، التي تفاقمت بسبب الصدمات المناخية والضغوط، بما فيها ميانمار (12 مليون دولار).
كما تشمل المساعدات، مالي بـ (11 مليون دولار)، وبوركينا فاسو بـ (10 ملايين دولار)، وهايتي بـ (9 ملايين دولار)، والكاميرون (7 ملايين دولار)، وموزامبيق (7 ملايين دولار).
هذا إضافة إلى تضمين البلدان التي تستجيب للجفاف والفيضانات الناجمة عن ظاهرة النينيو، مثل بوروندي بـ (5 ملايين دولار) وملاوي بـ (4 ملايين دولار).

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس واشنطن الأمم المتحدة الطوارئ الإنسانية مساعدات الدول الكوارث المناخية الإنسانیة فی ملایین دولار ملیون دولار

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية يبحث مع مديرة منظمة “ميرسي كور” المشاريع الإنسانية والتنموية التي تنفذها في اليمن

يمانيون../ بحث وزير الخارجية والمغتربين جمال عامر، اليوم مع المديرة القطرية لمنظمة “ميرسي كور” باليمن، “ميشيل بارك”، المشاريع الإنسانية والتنموية التي تنفذها المنظمة في اليمن.
وفي اللقاء أوضح الوزير عامر، أن المنظمات الدولية التي تعمل في المجال الإنساني والتنموي وتنأى بنفسها عن الأجندات السياسية تحظى باحترام البلدان التي تعمل فيها.
وأشار إلى أن أحد أهم الأولويات لحكومة التغيير والبناء هو تعزيز التعاون من المنظمات الدولية، بما يعود بالنفع لصالح المجتمعات الأشد تضررا.
وأفاد وزير الخارجية بأن الحكومة ترى المواطن اليمني المتضرر من الأوبئة أو من الكوارث بعين واحدة دون النظر إلى نطاقه الجغرافي.
وأكد أن الحكومة ستعمل على تقديم التسهيلات للمنظمات الدولية العاملة في اليمن من أجل أن تقوم بالدور المنوط بها في تقديم المساعدات الإنسانية والمشاريع التنموية وفقا للاحتياجات الحقيقية للمجتمعات المحلية، والتركيز بشكل أساسي على الفئات الأكثر احتياجا وتضررا، سيما في المناطق المنكوبة جراء السيول التي شهدتها عدد من المحافظات مؤخرا.
من جانبها، أوضحت المديرة القطرية لمنظمة “ميرسي كور” أن التسهيلات التي ستقدمها الحكومة للمنظمات الدولية العاملة في اليمن، خاصة وأن المنظمة تعاني من نقص حاد في التمويل، ستساعدها على تشجيع وحث المانحين على زيادة تمويلهم للمشاريع الإنسانية والتنموية الجاري تنفيذها في اليمن بحيث تصل لأكبر عدد ممكن من المواطنين.

مقالات مشابهة

  • بيع إنجيل عبري نادر بنحو 7 ملايين دولار
  • الأمم المتحدة تخصص 24 مليون دولار لدعم الفئات الأضعف في لبنان
  • الأمم المتحدة تخصص 24 مليون دولار لدعم الفئات الأضعف بلبنان
  • الإمارات تقدم 10 ملايين دولار للأمم المتحدة لدعم النساء المتضررات من النزاع في السودان
  • الأمم المتحدة تقلص أنشطتها في اليمن بعد حملة شنتها مليشيا الحوثي على موظفي الإغاثة الإنسانية
  • مسئول أممي: صعوبات كبيرة في الاستجابة الإنسانية للوضع بغزة
  • ريزا: الصندوق الإنساني التابع للامم المتحدة يخصص 24 مليون دولار لدعم جنوب لبنان
  • بلينكن: من الضروري حماية عمليات الإغاثة والمراكز الإنسانية في غزة
  • وزير الخارجية الأمريكي يعلن عن مساعدات إضافية بأكثر من 700 مليون دولار لدعم أوكرانيا
  • وزير الخارجية يبحث مع مديرة منظمة “ميرسي كور” المشاريع الإنسانية والتنموية التي تنفذها في اليمن