هل النشويات ممنوعة عن مرضى السكري؟.. أستاذ بجامعة هارفارد يجيب
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الدكتور أسامة حمدي، أستاذ السكر بجامعة هارفارد، إن هيئة الغذاء الأمريكية هي التي تستخرج تراخيص المواد العلاجية المخصصة للتخسيس أو تحسين الذاكرة وخلافه، لافتا إلى أن مخالفيها يقعون تحت طائلة القانون وتغريم الشركة ملايين الجنيهات للمريض.
أضاف حمدي خلال حواره مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج "نظرة" على قناة "صدى البلد" قائلا: دولة مثل إندونيسيا وصلت لأقصى حد لتناول السكر يوميا هو 30 جراما للفرد، وذلك لمجابهة خطورة السكر.
وتابع الدكتور أسامة حمدي، أن بريطانيا فرضت ضرائب عالية على المنتجات ذات النسبة العالية من السكر، متابعا: أحذر مريض السكر من النشويات العالية، مع الإكثار من الخضروات والبقوليات بكل أنواعها والفاكهة باعتدال، والسمن البلدي والألبان والجبن متاحة، مع ضرورة تقليل الزيوت المهدرجة والأكلات السريعة (الدليفري).
وأكد أستاذ السكر بجامعة هارفارد، أن أفضل وجبة إفطار للمصريين هي الفول مع طبق بيض أو طبق جبنة بالطماطم.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان النشويات مرضى السكري جامعة هارفارد
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الغرب فتح مخازن أسلحته أمام أوكرانيا لاستنزاف روسيا
قال الدكتور نزار بوش، أستاذ العلوم السياسية بجامعة موسكو، إنه منذ بداية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، تحدث كثيرون من الغربيين أنهم لن يزودوا كييف بالأسلحة المتطورة، لكن الأمور تغيرت وفُتحت فيما بعد مخازن الأسلحة، وزُودت أوكرانيا بأسلحة متطورة جداً، وأسلحة وصفها بأنها فخر «الصناعة الغربية».
أوكرانيا تحارب روسيا وكالة عن الغربوأضاف «بوش» خلال مداخلة مع قناة «القاهرة الإخبارية» أن روسيا حذرت بأن كل الأسلحة الغربية التي تم إمداد أوكرانيا بها سيتم تدميرها، ولن تغير في المعادلة شيء.
وتابع أستاذ العلوم السياسية بجامعة موسكو: «في حقيقة الأمر الأسلحة الغربية لن تغير شيء في المعادلة، ولكن الغربيون وعلى رأسهم الولايات المتحدة وبريطانيا رأس الأفعى، من يقودون تلك الحرب يسعون لاستنزاف روسيا».
وأكد «بوش»، أن التصريحات التي وردت من القادة الغربين أنه يمكن إعطاء الضوء الأخضر لأوكرانيا باستخدام الصواريخ بعيدة المدى لاستهداف الأراضي الروسية، هي «جس نبض» لموسكو.