أحمد فتحي يتحدث عن موعد اعتزاله كرة القدم
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
أعرب أحمد فتحي نجم نادي بيراميدز عن سعادته بعد التتويج ببطولة كأس مصر على حساب زد أمس الجمعة بهدف نظيف على ملعب برج العرب بالإسكندرية.
وأجاب أحمد فتحي في تصريحات عقب المباراة، على سؤال موعد اعتزاله كرة القدم " "سؤال صعب، حتى الآن لم آخذ قرارًا، عندما أشعر بالراحة لشيء ما سأفعله، قد تكون آخر سنة وممكن لا، لا أعرف، شهر نوفمبر المقبل سأصل لسن الأربعين عامًا".
وعن تتويج بيراميدز باللقب الأول، علق أحمد فتحي،:"الحمد لله على هذه البطولة، لقب صعب بعد موسم طويل جدًا، ربنا كرمنا وكرم اللاعبين بهذه البطولة".
وأضاف: "أبارك للجهاز الفني ومجلس الإدارة، تعب اللاعبين خلال موسم بدأ من شهر 8 العام الماضي وحتى شهر 8 الحالي".
وتوج بيراميدز بلقبه الأول على حساب زد بهدف نظيف في المباراة التي جمعت الفريقين مساء اليوم على ملعب برج العرب بالإسكندرية في نهائي كأس مصر.
وتقام بطولة السوبر المصري بمشاركة 4 فرق بواقع ثلاثة أبطال البطولة الرسمية المحلية وهي الدوري المصري وكأس مصر وكأس الرابطة فيما يشارك الفريق الرابع ببطاقة “الكارت الذهبي” والذي تحدده الشركة المنظمة للبطولة في الإمارات.
وكان الأهلي أول الفرق التي حسمت مشاركتها في السوبر المصري بعد تتويجه بالدوري المصري ولحق به سيراميكا كليوباترا بصفته حامل لقب كأس الرابطة على حساب طلائع الجيش.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الصحفي "أحمد ماهر" يتحدث عن سجون الانتقالي: "كنا نفطر على الدموع ونتسحر الألم"
تحدث الصحفي أحمد ماهر المفرج عنه مؤخرا من سجون مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، عن معاناته التي عاشها داخل سجن بئر أحمد في عدن، جنوب اليمن.
وقال ماهر في منشور على صفحته بمنصة فيسبوك: "كان رمضان يمر علينا قهرًا وهمًا، لا نسمع صلاة التراويح ولا أصوات المساجد، فقط أصوات العسكر الذين يتلذذون بإهانة السجناء وإذلالهم!".
وأضاف: أكبر أمنية للمعتقلين الآن هي الاتصال بأسرهم لمباركة دخول الشهر الفضيل، حيث يحصل المحظوظ على عشر دقائق من المكالمة تحت صراخ الحراس ومضايقاتهم.
وأشار ماهر، لمعاناة المختطفين داخل السجن، حيث يوجد من قضى ست سنوات دون محاكمة، لافتا إلى أن آخرين اختُطفوا بكونهم من أبناء الشمال في عدن وينتظر التبادل، وآخرون محتجزون منذ ثماني سنوات على ذمم قضايا لم تُحسم.
وأردف ماهر: في السجن لم أكن أعلم أأصبر نفسي أم من حولي، فالجميع يعاني وسط تجاهل تام لحقوقهم.
وختم بقوله: الحمد لله الذي نجاني من القوم الظالمين، ونسأل الله أن يفك أسر جميع السجناء، وخصوصًا الأسرى والمعتقلين والمظلومين.
وطالبت منظمات حقوقية بالإفراج عن المعتقلين السياسيين والمختطفين في السجون ممن تحتجزهم مليشيات الانتقالي دون محاكمة عادلة.