عدة إصابات بتفجير مركبة مفخخة وإطلاق نار شمالي الخليل
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
صفا
أفادت وسائل إعلام عبرية، ليلة السبت، بإصابة 4 أشخاص على الأقل في عمليتي تفجير مركبة مفخخة وإطلاق نار قرب تجمع غوش عتصيون ومستوطنة كرمي تسور شمالي الخليل.
وكان مراسل وكالة "صفا" أفاد بسماع دوي إطلاق نار مستمر في كرمي تسور، واتجاه إسعافات وتعزيزات عسكرية إسرائيلية للمستوطنة.
وفي التفاصيل، نقلت وسائل إعلام عبرية، وفق ترجمة وكالة "صفا"، أن منفذ عملية تفجير السيارة المفخخة في محطة الوقود قرب غوش عتصيون انتظر وصول قوات الجيش واشتبك معها وأصاب اثنين بالرصاص قبل إصابته.
وأوضح مصدر عسكري إسرائيلي أن انفجار السيارة في محطة الوقود عملية تفجيرية.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، أن شخصين أصيبا وفقد ثالث بانفجار مركبة داخل محطة وقود قرب تجمع غوش عتصيون شمالي الخليل، وأنه يجري التحقق من الحيثيات.
من جهتها، أوردت قناة 12 العبرية أن فلسطينيا مسلّحا وصل إلى مدخل مستوطنة كرمي تسور شمالي الخليل ودهس جنود الحراسة ثم خرج من المركبة ودخل المستوطنة وأطلق النار فأصاب شخصين وتم إطلاق النار عليه، وأن هناك شبهات بوجود مسلح آخر.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الأقصى الخليل الضفة إطلاق نار تفجير مركبة شمالی الخلیل
إقرأ أيضاً:
حرائق وإطلاق نار..فوضى عارمة تعرفها فرنسا
تعرضت عدة سجون فرنسية لهجماتة طالت محيطها الليلة الماضية، وتم الإبلاغ عن حرائق استهدفت مركبات وذلك لليلة الثالثة على التوالى.
وأفادت مصادر إعلامية أن النيران أضرمت فى ثلاث مركبات فى موقف سيارات خاص بمركز احتجاز “تاراسكون” (بوش دو رون بجنوب فرنسا). خلال ليل الثلاثاء إلى الأربعاء 16 أفريل.واندلع حريق آخر فى مدخل مبنى يقطنه أحد حراس سجن بالقرب من سجن فى منطقة “سين إيه مارن”، وتم العثور على شعار DDPF. لجماعة تُدعى “الدفاع عن السجناء الفرنسيين”، على جدار المدخل. وهى الجماعة التي أعلنت مسؤوليتها عن هجمات سابقة على السجون عبر وسائل التواصل الاجتماعى، وفقا لما أوردته وسائل إعلام فرنسية.
وتعرضت عدة سجون فرنسية أخرى لهجمات متفرقة طالت منشآتها ومحيطها ليلة الاثنين إلى الثلاثاء. وتم الإبلاغ عن حرائق استهدفت مركبات وبوابات دخول لسجون وإطلاق نار.. وأعلنت النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب توليها التحقيق.
وزير العدل الفرنسي يخرج عن صمتهبدوره، ندد وزير العدل الفرنسي جيرالد دارمانين. أمس الثلاثاء. بالهجمات التي استهدفت عدة سجون فرنسية، مؤكدا أن الجمهورية الفرنسية “لن تتراجع” في حملتها لمكافحة الاتجار بالمخدرات.
وتوجه دارمانين إلى سجن تولون-لا فارليد” بمدينة “تولون”.في جنوب فرنسا. والذي تعرض لإطلاق نار، وذلك لتقديم الدعم لضباط السجن.
وقال “لا أعلم إن كانت هذه الأحداث لها علاقة بالحملة التي نقودها لمكافحة الفوضى في السجون. أو بنظام السجون الجديد الذي يهدف إلى وضع حد لاستمرار الاتجار بالمخدرات في السجون الفرنسية .. ولكن هذه الأعمال الترهيبية لا تجدي نفعا”.
وبدأت موجة الهجمات منذ مساء الأحد فقد أُضرمت النيران في سبع مركبات في موقف سيارات المدرسة الوطنية لإدارة السجون في مدينة “آجين” (جنوب غرب فرنسا). مساء الأحد، حسبما أفاد المدعي العام للمدينة في بيان. وفي الليلة نفسها، اندلع حريق في مركبات تابعة لإدارة سجن “نانتير” في منطقة “أو دو سين”.
وخلال ليل الاثنين الثلاثاء، تعرضت عدة سجون لإطلاق نار وفقا لما ذكرته وسائل الاعلام الفرنسية نقلا عن وزارة العدل. من بينها في مدينة “لوين” (مقاطعة بوش دو رون بجنوب فرنسا)، حيث تم إضرام النيران في مركبات في موقف السيارات الخاص بالمؤسسة، وفي “فالانس” جنوب شرق العاصمة باريس، أشعل شخص يستقل دراجة نارية النار في سيارات أمام السجن.
مجلس الوزراء يوافق على إنشاء جامعة مدينة السادات الأهلية