محمد ريفي: كان حلم حياتي أغني على المسرح مع شيرين عبد الوهاب.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
قال الفنان المغربي محمد الريفي، أنه تمنى الغناء في حفل يضمه مع الفنانة شيرين عبد الوهاب، على مسرح واحد، مشيرًا إلى أنه حقق ذلك في إحدى حفلاته.
وأضاف محمد الريفي، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج «سبوت لايت»، المذاع على قناة صدى البلد، قائلاً: «تمنيت في يوم أكون في مسرح نفس اللي هتغني فيه شيرين عبد الوهاب، حلم كان عندي وحققته في حفلة».
ووجه محمد الريفي، رسالة لكل الشباب الموهوب، قائلاً: «أنا بقول لأي حد يؤمن بحلمه حتى لو كذبك كل الناس وقالولك أنت فاشل.. وأنت جواك في حاجة ناجحة، والله العظيم هتنجح، لكن دول بيحاولوا يحطموك».
واستدل محمد الريفي، بتصريحات كارول سماحة عنه، قائلاً: «كلام الفنانة كارول سماحة عنّي ممكن يزعلني وزعلت منه شوية لكن يمنحني طاقة للاستمرار، وممكن أرد عليها لو أنا شخص لا يحترم أساتذته، ولكن أنا رديت عليها باحترام لأنها أستاذتي وتعلمت منها.. ولو هي مش بتحب لوني في الغناء.. في ملايين بيحبوا اللون ده، لأن له قاعدة جماهيرية كبيرة جدًا».
اقرأ أيضاًمحمد الريفي: أطيع أمي في كل شيء وما زالت أخجل منها.. فيديو
محمد الريفي يرد على تصريحات كارول سماحة الأخيرة.. فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة شيرين عبد الوهاب الإعلامية شيرين سليمان الفنان المغربي محمد الريفي محمد الریفی
إقرأ أيضاً:
الضاحك الباكي.. ذكرى ميلاد الفنان نجيب الريحاني (فيديو)
حنية وهدوء ورزانة عقل وموهبة جبارة، توليفة صنعت اسم واحد من أهم رواد المسرح والسينما في مصر والوطن العربي، عرف بـ«سي عمر» و«أبو حلموس» و«كشكش بيه»، فأصبح أسطورة فنية وحدوتة مصرية أصيلة صنعت جزءًا كبيرًا من المجد المصري في السينما والمسرح، إنّه «الضاحك الباكي» نجيب الريحاني.
أعمال نجيب الريحاني الفنية حافلة بالإنجازاتولد الفنان نجيب الريحاني في حي باب الشعرية عام 1889، والتحق بمدرسة الفرير، لكنه توقف عن الدراسة بعد حصوله على شهادة البكالوريا، وعمل بعد ذلك كاتب حسابات في شركة السكر بالصعيد، لكنه استقال وعاد إلى القاهرة؛ ليؤسس مع صديقه محمد سعيد فرقة مسرحية تقدم اسكتشات خفيفة، ومن هنا كانت الانطلاقة لتأسيس فرقة نجيب الريحاني التي قدّمت خلال مشوارها نحو 33 مسرحية، بحسب «إكسترا نيوز».
بصمة لا تنسى في ذاكرة السينما المصريةوفي عام 1946 قرر الريحاني اعتزال المسرح والتفرغ للسينما، ليبدأ مرحلة جديدة من الانتشار الجماهيري، ورغم أنّ رصيده السينمائي لا يتجاوز 8 أفلام، لكنه استطاع أن يترك بصمة لا تُنسى في ذاكرة السينما المصرية.
وكتب الريحاني قبل وفاته بأيام قليلة خلاصة حياته في كلمات قصيرة، وطلب من صديقه بديع خيري نشرها بعد رحيله، لم يمضِ أسبوعان إلا واشتد عليه المرض ليرحل عن عالمنا في 8 يونيو عام 1949، رحم الله الفنان الكبير نجيب الريحاني.