بالأسماء.. مصرع شابين في تصادم ملاكي و موتوسيكل بالبحيرة
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
شهد طريق المعدية، أمام قرية الدمياطي، بدائرة مركز إدكو في محافظة البحيرة، حادث تصادم مروع، قبل قليل، أسفر عن مصرع شخصين، وجرى نقل جثتيهما لمشرحة مستشفى إدكو المركزي، وتحرر محضرًا بالواقعة.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة، يفيد بوقوع تصادم بين سيارة ملاكي وموتوسيكل، على الطريق، المشار إليه، ووجود حالتي وفاة.
من فورها انتقلت الأجهزة الأمنية وتم الدفع بسيارات الإسعاف، لمكان الحادث، بالفحص تبين وقوع الحادث، مما أسفر عن مصرع شابين في الحال هم كل من:«محمد.أ. م. ش. د» 23 عامًا، مقيم ادكو شارع الجلاء، «إبراهيم. ع. ب. ش»، ١٩ عامًا، ومقيم ادكو شارع البساتين.
جري إيداع الجثتين بمشرحة مستشفى إدكو المركزي، تحت تصرف جهات التحقيق، وتحرر محضر بالواقعة للعرض على النيابة العامة، لمباشرة التحقيق في الحادث للوقوف على أسبابه وملابساته.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حادث البحيرة حادث تصادم إدكو طريق المعدية إدكو
إقرأ أيضاً:
الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تحقق في طرد مشبوه وصل إلى مكتب نتنياهو
في تطور أمني لافت، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية مساء اليوم الاربعاء، بأن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تحقق في طرد مشبوه وصل إلى مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو .
تفاصيل الحادثبحسب التقارير، أثار الطرد شكوك الأجهزة الأمنية، مما دفعها إلى استدعاء وحدة المتفجرات وإغلاق المنطقة المحيطة بالمكتب بشكل مؤقت.
تم تفعيل بروتوكولات التعامل مع المواد الخطرة، بما في ذلك إرسال خبراء متفجرات لفحص الطرد وإغلاق مداخل المكتب.
السياق الأمني والسياسييأتي هذا الحادث في ظل توترات أمنية وسياسية تشهدها إسرائيل، خاصة بعد محاولة الحكومة إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)، رونين بار، والتي تم تجميدها مؤقتًا بقرار من المحكمة العليا.
نتنياهو يتعرض لحادث تصادم في القدس المحتلة
إعلام إسرائيلى .. تعرض موكب نتنياهو لحادث سير قرب القدس
كما يتزامن مع استمرار التحقيقات في قضية "قطر غيت"، التي تطال مقربين من نتنياهو وتثير جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية والإعلامية.
ردود الفعل والإجراءات المتخذةحتى الآن، لم تصدر السلطات الإسرائيلية بيانًا رسميًا يوضح تفاصيل محتوى الطرد أو الجهة التي أرسلته.
كما لم ترد تقارير عن وقوع إصابات أو تهديد مباشر. تواصل الأجهزة الأمنية تحقيقاتها لتحديد طبيعة الطرد والجهة المسؤولة عن إرساله.
تداعيات محتملةقد يؤدي هذا الحادث إلى تعزيز الإجراءات الأمنية حول مكتب رئيس الوزراء والمقار الحكومية الأخرى، خاصة في ظل التوترات الأمنية والسياسية الراهنة.
كما قد يثير تساؤلات حول فعالية التدابير الأمنية المتبعة في حماية المسؤولين والمرافق الحيوية في البلاد.
في انتظار نتائج التحقيقات، يبقى الحادث محل اهتمام ومتابعة من قبل وسائل الإعلام والجمهور، نظراً لحساسيته وتوقيته في ظل الأوضاع الراهنة.