أعراض حادة لحمى غرب النيل.. وكيفية تقليل المخاطر
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
حمى غرب النيل آخذة في الارتفاع في الولايات المتحدة، وقد أصيب بها مؤخرًا كبير خبراء الأمراض المعدية في الولايات المتحدة، الدكتور أنتوني فوسي، وإليكم ضمن السطور التالية أبرز التفاصيل حول حمى غرب النيل من الأعراض والعلاجات، وهي كما يلي
حمى غرب النيلينتشر فيروس غرب النيل من خلال لدغة بعوضة مصابة ويمكن أن يسبب مرضًا عصبيًا مميتًا لدى البشر.
وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، ينتمي فيروس غرب النيل (WNV) إلى جنس الفيروسات المصفرة وينتمي إلى المجموعة المستضدية لالتهاب الدماغ الياباني من عائلة الفيروسات المصفرة.
قد يصاب الشخص بلدغات البعوض المصاب ويصاب البعوض بالعدوى عندما يتغذى على الطيور المصابة، التي تنقل الفيروس في دمها لبضعة أيام.
وقد ينتقل الفيروس أيضًا من خلال الاتصال بالحيوانات المصابة الأخرى أو دمها أو أنسجتها الأخرى.
أعراض حمى غرب النيلآلام البطن والصداع والحمى والتهاب الحلق وآلام العضلات والغثيان والقيء والإسهال وتضخم الغدد الليمفاوية هي من بين الأعراض الشائعة لحمى غرب النيل.
أعراض حادة لحمى غرب النيليعد الذهول والارتباك والرعشة والنوبات والشلل والغيبوبة من بين الأعراض الشديدة ويمكن أيضا أن يسبب أمراض عصبية مثل التهاب السحايا أو التهاب في الدماغ. ومع ذلك، فإن 20% فقط من المصابين بالفيروس تظهر عليهم الأعراض ويكونون معرضين لخطر هذه المضاعفات.
هل هناك أي لقاحات؟لا توجد لقاحات للوقاية أو أدوية لعلاج مرض فيروس غرب النيل (غرب النيل) لدى البشر.
كيفية تقليل المخاطر؟يمكنك تقليل المخاطر عن طريق اتخاذ خطوات لمنع لدغات البعوض. ارتداء ملابس بأكمام كاملة ومنع تكاثر البعوض استخدم المواد الطاردة والناموسيات كلما أمكن ذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غرب النیل
إقرأ أيضاً:
اكتشاف جديد.. مضغ الخشب يعزز مستويات الذاكرة
كشفت دراسة جديدة عن أن مضغ مادة صلبة مثل الخشب يمكن أن يعزز مستويات مضادات الأكسدة الطبيعية في الدماغ البشري، مما قد يحسِّن بدوره ذاكرة الشخص.
تأثير مفاجئ لمضغ الخشب على الدماغوأُجريت الدراسة على 52 طالباً جامعياً في كوريا الجنوبية يتمتعون بصحة جيدة، تم تقسيمهم إلى مجموعتين، المجموعة الأولى أُعطيت علكة لمضغها، بينما طُلب من الثانية مضغ خوافض اللسان الطبية الخشبية، وذلك لمدة 5 دقائق، وفقا لصحيفة «الشرق الأوسط »، نقلا عن موقع «ساينس آليرت» العلمي.
كما استخدم الباحثون الرنين المغناطيسي لقياس مستويات مضاد أكسدة يسمى «الغلوتاثيون (GSH)»، والمسؤول عن كثير من الوظائف المهمة في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك حماية الخلايا العصبية، وذلك قبل وبعد المضغـ، كما خضع المشاركون جميعاً لاختبار إدراكي قبل وبعد النشاط.
وأشار الباحثون إلى أن المضغ أدى إلى زيادة مستويات الغلوتاثيون بشكل ملحوظ في أدمغة المشاركين، خصوصاً في المجموعة التي مضغت الخشب مقارنة بالمجموعة التي مضغت العلكة.
ارتبط ارتفاع تركيز الغلوتاثيون بشكل إيجابي بقوة الذاكرة في الاختبارات الإدراكية، وبشكل أخر فإن أولئك الذين مضغوا الخشب وكانت لديهم زيادة أكبر في الغلوتاثيون أدوا بشكل أفضل في الاختبارات.
اقرأ أيضاًللوقاية من أنيميا نقص الحديد.. الصحة تطلق برنامج تعزيز الخبز البلدي التمويني
الصحة تعلن نجاح عملية دقيقة لتغيير الصمام الرئوي بالقسطرة في أكاديمية قلب المبرة