عمرو أديب عن حادث طابا: خناقة ولو في أي حاجة تانية كنا هنقول
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
عقب الإعلامي عمرو أديب، على تفاصيل حادث طابا الذي وقع اليوم بين عامل بأحد الفنادق و4 سائحين من عرب 48، قائلا: "ما حدث في طابا كان خناقة، ولو في أي حاجة تانية كنا هنقول".
وأشار أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، إلى أن البيان الصادر من الجانب المصري واضح في هذا الشأن، لو كان فيه حاجة تانية كنا هنقول، الموضوع فيه طرفين والرواية بتاعتك لو مكنتش صحيحة هيترد عليها من الجانب الإسرائيلي
وأضاف مقدم "الحكاية": أي أحداث جديدة سيتم إعلانها، منوها بأن العامل المصري إصابته خطيره، والأمر ليس كما صوره الإعلام الإسرائيلي، الذي تبنى التعليق المصري فيما بعد.
وكشف مصدر أمني أن حادث طابا جاء نتيجة مشاجرة بين ٤ سائحين وعامل مصري في أحد الفنادق، حيث امتدت المشاجرة إلى الاشتباك مما أدى إلى إصابة ثلاثة سائحين بجروح متنوعة وإصابة العامل المصري بجروح بالغة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان عمرو أديب حادث طابا مشاجرة فندق طابا سياح إسرائيليين
إقرأ أيضاً:
مصر تستنكر الاستمرار الإسرائيلي في قصف مدارس ومنشآت الأونروا بقطاع غزة
(وكالات)
استنكرت جمهورية مصر العربية، اليوم الأربعاء، استمرار الجانب الإسرائيلي في استهداف وقصف مدارس ومنشآت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بقطاع غزة، وآخرها استهداف مدرسة الجاعوني بمخيم النصيرات، والتي أسفر قصفها الأخير عن استشهاد واصابة العشرات من المدنيين من بينهم ستة من موظفي وكالة الأونروا الأممية.
وتشدد مصر على أن استمرار استهداف المنشآت والمنظمات الأممية والدولية دون رادع أو محاسبة يشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، مؤكدة على أن ما يواجهه الأبرياء في الأراضي الفلسطينية المحتلة من جرائم وانتهاكات يتعين إنهاؤه بصورة فورية، والتعامل مع جذوره ومسبباته، حيث أضحى يشكل مثالاً صارخًا على عجز النظام الدولي الراهن عن الدفاع عن مبادئه وقيمه بصورة غير انتقائية، وبشكل يهدد مصداقيته واستدامته، وبما يحتم اضطلاع مجلس الأمن الدولي بدوره.
وتطالب مصر كافة الأطراف المؤثرة دوليًا ببذل المزيد من الجهود، لضمان امتثال الجانب الإسرائيلي للالتزامات الدولية والإنسانية، مؤكدة على ما يجب أن يمثله انقاذ الارواح واستعادة الحقوق الأساسية المسلوبة للشعب الفلسطيني من أولوية لدى المجتمع الدولي، بدلاً من الاكتفاء بالتشدق بقيم حقوق الإنسان بصورة انتقائية تتنافى مع عالميتها وشمولها.