حلاق حميد الشاعري يكشف مفاجأة عن واقعة إهانته المثيرة للجدل
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
روى محمد نادر، الحلاق الخاص بالفنان حميد الشاعري، تفاصيل المشاجرة التي حدثت بينهما في وقت سابق، لافتا إلى أن الواقعة مر عليها ما يقرب من شهر ولكن شعوره بالإهانة دفعه إلى نشر الفيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وأضاف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، :"في بداية المشاجرة قالي هتخلص ولا أروح مكان تاني، وخلصني يا نادر واهتم جدا بالقصة، وفوجئت به بيقطع الفوطة ورمى الفلوس على الأرض".
استطرد، الفنان كان يبدو عليه المرور بأزمة نفسية ويشعر بعدم الرضا في هذا اليوم، وكانت هناك حدة في التعامل، لافتا إلى أنه لم يكن الموقف الأول من نوعه وحدثت مشادات سابقة مع الفنان وقررت على إثرها قطع التعامل معه نهائيا وأبلغت مدير أعماله بذلك القرار.
تابع حلاق الفنان حميد الشاعري،: "نفسيته مكانتش حلوة في اليوم ده، وحاولت احتويه، وأنا من عشاقه وبسمع أغانيه، ولكن تصرفاته لا تحتمل، موضحا أن حميد الشاعري أحد زبائن محل الحلاقة الخاص به منذ 3 سنوات.
أكمل: الفنان حميد الشاعري أجبرني على الاعتذار له بعد واقعة اهانته لي وذهبت إليه وقدمت له الاعتذار رغم أنني المظلوم "حسيت إنه وجعني أوي وبعدها قررت أخد حقي".
شاهد الفيديو..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تفاصيل المشاجرة الأول من نوعه منصات التواصل الاجتماعي حميد الشاعري منصات التواصل محمد موسى الإعلامي محمد موسى الشاعري حمید الشاعری
إقرأ أيضاً:
رد فعل غريب من أسرتها.. مفاجأة في واقعة "طفلة الحضانة" بمصر
لا تزال ردود الفعل الغاضبة تتوالى تجاه الفيديو المتداول في مصر بكثافة خلال الساعات الماضية، والذي تظهر فيه معلمة خلال تعنيفها وضربها لطفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، في إحدى الحضانات، نظراً لعدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
ورغم القرارات الرسمية والإجراءات التي اتخذتها جهات عدة في مصر تجاه الواقعة، بينها غلق الحضانة وتحويل المعلمة للتحقيق، إلا أن تفاصيل جديدة تكشّفت وأثارت حالة أوسع من الغضب تجاه أسرة الطفلة الضحية.
مصر.. تحرك عاجل بعد فيديو ضرب معلمة لطفلة - موقع 24ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بمقطع فيديو لمعلمة تضرب طفلة لم يتجاوز عمرها 3 سنوات بطريقة قاسية، داخل إحدى الحضانات بمحافظة الغربية.فقد كشفت وكيل وزارة التضامن الاجتماعي في محافظة الغربية، حسناء إبراهيم، أنه بعد مشاهدة مقطع الفيديو المتداول، تم التوجه على الفور إلى الحضانة التي شهدت الواقعة، ومراجعة جميع السجلات الخاصة بها، فتبين أن الواقعة حدثت منذ نحو شهر، وأنه تم فصل المعلمة بالفعل في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وذكرت في مداخلة تلفزيونية أن أسرة الطفلة لم تتخذ أي رد فعل بشأن الواقعة التي حدثت مع ابنتهم، بل طالبوا بعودة المعلمة للعمل مجدداً.
وواصلت: "بعد تفريغ الكاميرات من إدارة الحضانة واكتشاف ما قامت به المعلمة آنذاك، تم فصلها، على الرغم من رفض أهل الطفلة لقرار الفصل وعدم تقديمهم شكوى أو بلاغ ضدها، لأنهم أبناء قرية واحدة وتجمعهم الجيرة، لكن مديرة الحضانة أصرت على القرار، وهذه مفارقة غريبة".
وأشارت وكيل وزارة التضامن إلى أنه تم تشكيل لجنة لتشديد الرقابة على الحضانات، ومنع التعدي بأي شكل من الأشكال على الأطفال.
كان قد انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، يظهر معلمة تقوم بتعنيف طفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، بسبب عدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
واستمرت المعلمة في توبيخ الطفلة وضربها على رأسها باستخدام عصا خشبية تحملها بيدها مرة تلو الأخرى، بينما انهارت الطفلة في البكاء ممسكة برأسها في إشارة إلى تألمها من الضرب.