«القاهرة الإخبارية» تعرض تقريرا عن العملية العسكرية الإسرائيلية بالضفة
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريراً تلفزيونياً بعنوان «الضفة الغربية.. نار تحت الرماد وتحذيرات من انفجارها بمواجهة شاملة»، سلطت فيه الضوء على العملية العسكرية الإسرائيلية الأكبر في الضفة منذ عام 2002.
الحرب على الشعب الفلسطينيوأوضح التقرير أن الحرب ليس على قطاع غزة فقط بل على الشعب الفلسطيني، ففي تطور خطير لا سيما في ظل مواصلة إسرائيل عملياتها العسكرية في غزة، بدأ جيش الاحتلال عملية عسكرية دامية في الضفة الغربية المحتلة.
وتابع التقرير: الحملة العسكرية الإسرائيلية التي لاتقل ضراوة عما يحدث في قطاع غزة، نجم عنها سقوط ضحايا، ومحاصرة مدن ومستشفيات ففي خلال ليلة واحدة استشهد نحو 33% من أعداد الشهداء الذي يسجل في قطاع غزة يومياً.
وأضاف: إلى ذلك فأن التصريحات الإسرائيلية تشير إلى تكثيف الحملة العسكرية التي تصاعدة منذ بدء حرب غزة، حيث عمل الاحتلال على تدمير البنية التحيتة وإغلاق مدخل مدنية طولكرم، ومنعت الدخول إلى طوباس وجنين؛ وهي العملية الأوسع منذ عملية السور الواقي عام 2002 بمشاركة فرقة عسكرية مدعومة بسلاح الجو، وتحاصر شمال الضفة الغربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الضفة الغربية الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
قوات العدو تنفذ حملة اعتقالات ومداهمات بالضفة
نفذت قوات العدو الصهيوني، اليوم الاثنين، حملة دهم في الضفة الغربية المحتلة، اعتقلت خلالها عددًا من المواطنين بينهم أسرى محررون وزوجة أسير.
وذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن قوات العدو اعتقلت زوجة الأسير أحمد سلمي بعد مداهمة منزلها في حي كفر سابا بمدينة قلقيلية شمالي الضفة الغربية.
واقتحمت قوات العدو مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، واعتقلت فلسطينيا من منزله غربي المدينة، كما اعتقلت شابا من مدينة قلقيلية، خلال عبوره حاجز دير شرف غرب نابلس شمال الضفة الغربية.
واندلعت مواجهات واشتباكات مسلحة بين شبان فلسطينيين وقوات العدو خلال اقتحامها البلدة القديمة في نابلس.
وفي الخليل، شنت قوات العدو حملة اعتقالات طالت عدة أسرى محررين، فيما تم اقتحام مدينة بيت لحم جنوب الضفة واعتقلت 4 شبان بعد مداهمة منازلهم.
وتزامنًا مع استمرار العدوان على جنين للشهر الثاني على التوالي، اعتقلت قوات العدو الشاب عمر الوحش والأسير المحرر علي السمار خلال اقتحام بلدة اليامون غرب جنين شمال الضفة الغربية.