ماذا قال اللواء عباس كامل لرئيس الموساد بشأن زعم وجود أنفاق بين مصر وغزة؟.. بكري يكشف (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري، تفاصيل الحوار الذي دار بين اللواء عباس كامل، رئيس المخابرات المصرية، وبين رئيس الموساد والشاباك بشأن زعم إسرائيل وجود أنفاق بين مصر وغزة لتهريب السلاح.
"الرواية الإسرائيلية كاذبة".. مصطفى بكري يكشف تفاصيل المشاجرة بفندق في طابا(فيديو) بكري بعد طلب نتنياهو إجراء اجتماع بحكومته في محور فيلاديلفيا: قمة الإجرام والوقاحة (فيديو)وقال "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، "لما اطرح يوم 22 أغسطس هذا الزعم بوجود أنفاق بين مصر وغزة ورددوا نتنياهو امبارح في اجتماع مجلس الوزراء الإسرائيلي مصر رفضته وكذبته وحصل مواجهة بين اللواء عباس كامل ورئيس الموساد والشاباك بخصوص هذا الأمر".
وأضاف "لا يوجد أنفاق ولا تهريب للسلاح أو الأشخاص ومصر أغلقت 1500 نفق في 2014 وتأكدت من إغلاقها بالكامل مع الجانب الفلسطيني، نتنياهو شايف أن القوات لازم تكون موجودة على الحدود لمحاصرة غزة من الجنوب علشان يقدر يفرض شروطه".
وتابع "واستمرار سيطرة إسرائيل يعني أنها حققت الانتصار على حماس ويقول أن هذا المحور رمز للسيادة الفلسطينية ولما نحتله هذا يعزز من سيطرة إسرائيل ويؤكد تحقيق الانتصار الساحق وإصرار حماس على الانسحاب باعتباره متنفس يؤكد أهمية هذا المحور لحماس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اجتماع مجلس الوزراء الإعلامي مصطفى بكري الجانب الفلسطيني الشاباك اللواء عباس كامل المخابرات المصرية الموساد والشاباك الوزراء الاسرائيلى بكري تهريب السلاح رئيس المخابرات المصرية رئيس الموساد مصطفى بكري
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: أيوة بنطبل لبلدنا وجيشنا وشرطتنا مش أمريكا وإسرائيل والإخوان «فيديو»
حذر الإعلامي مصطفى بكري المشككيين الذين يحرضون ضد الدولة المصرية وضد الرئيس السيسي، والجيش المصري.
وقال الإعلامي مصطفى بكري خلال تقديم برنامجه «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن المحرضين مازالوا يشككون في الدولة المصرية والرئيس السيسي والجيش، ومازالوا مستمرين في حملتهم الحقيرة».
وأضاف: «إحنا مبيهمناش، إحنا عارفين القائد الوطني الجسور، عارفين مين هو ابن الجمالية، ابن المنوفية، ابن المؤسسة العسكرية، أبن مصر».
وتابع: «كل مصر وراك يا ريس، ملناش غير بلدنا، ملناش غير أرضنا، كانو بيلومونا ويهاجمونا عشان واقفين معاك من 2013، سلطوا علينا قنوات الإخوان والذباب الإلكتروني، قالوا علينا بنطبل، قلنا أيوة بنطبل لبلدنا، لجيشنا، لشرطتنا، هل سنطبل هنطبل، لأمريكا، لإسرائيل، للتنظيم الدولى للإخوان.. طب التاريخ هيقول علينا إيه، مناضلين بنستغل أزمات البلد ونعمل أبطال، هيقولوا علينا خونة، تركنا بلدنا والقائد اللي بيموت نفسه من أجلنا، اللي بنا بلدنا، ومؤسسات دولتنا، ونقول له، اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هنا قاعدون، لا أبدا والله لو الدنيا كلها وقفت ضدنا، والله لو قتلونا في الشوارع، احنا مع بلدنا، ومع اللي بيحمي أرضنا وعرضنا».
وواصل: «عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية وكأنه يُدرك خطورة ما نحن فيه اليوم فقد ظل يُردد المقولة التالية طوال فترة الماضي ومُنذ توليه منصب رئيس الجمهورية».
وأوضح: «في مرحلة كان مُعظم أبناء الشعب المصري ينتقدونه نتاج ما يقوم به ويقدم عليه لتطوير وبناء قدرات ومقدرات الجيش المصري وتأهيله وزيادة كفاءته».
وأكد: «وأيضاً إقدامه على إنشاء شبكة طُرق وجسور وأنفاق وكباري وسكك حديد فاقت الخيال لتُصبح مصر الدوله الثامنة على مستوى العالم في هذا الجانب الحيوي والهام والذي يعتبر الشريان الرئيسي للدفع بعجلة التنمية إلى العلالي.
وذكر: «إضافة إلى ما تم انشائه من بُنى تحتية لا نستطيع ان نُعددها وأهمها انطلاق مصر في مختلف الصناعات الحيوية سواء في الجانب الغذائي أو الفني أو التصنيع المدني و العسكري ومختلف ما يؤمن الحياة لشعبه ووطنه في شتى مناحيها».
واختتم: «ظل الرئيس يتقبل الانتقادات التي تُطالبه بالكف عما يُقدم عليه ويكتفي بتوفير لقمة العيش على حد زعمهم ونتاج ما يرونه البسطاء ومن ورائهم ممن لا يفقهون ماذا يعني الامن القومي بحق وحقيقه لكن فخامته جابه ذلك بصبراً وجلد غير آبه إلا لما يراه من وجهة نظره ومعه كُل حُكماء مصر و رجالها الشرفاء والأحرار».