مكافأة غير متوقعة: ماذا ستحصل لاعبات المغرب بعد المشاركة التاريخية في كأس العالم؟
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أسدلت سيدات المغرب الستار على مشوارهن التاريخي في كأس العالم للسيدات المقامة في أستراليا ونيوزيلندا، بعد الخروج من ثمن النهائي. إنجاز مذهل للمنتخب الذي شارك لأول مرة في البطولة، ووصل لهذا الدور بأداء ملفت للأنظار.
فقد واجهت “لبوات الأطلس” فرنسا في مباراة قوية، وخسرن بنتيجة 4-0، حيث تألقت كاديدياتو دياني وكنزة دالي وأنجين لو سومر بتسجيل الأهداف.
على الرغم من الخروج، فإن اللاعبات المغربيات لن يعودن بأيدي فارغة، حيث سيحصلن على 60 ألف دولار لكل لاعبة كجائزة، وسيجني الاتحادي المغربي مليون و870 ألف دولار أمريكي.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اخبار الرياضة المغرب المنتخب المغربي للسيدات رياضة كاس العالم للسيدات لاعبات المغرب
إقرأ أيضاً:
قصة البئر الأغرب في العالم.. ماذا يعيش داخل «حفرة الجحيم»؟ (صور)
قرب الحدود الشرقية لليمن، وفي منطقة بعيدة عن أي مدن أو طرق مزدحمة، توجد بقعة سوداء وسط الصحراء القاحلة، تشبه العين العملاقة عند رؤيتها من السماء، حيث تعد من أبرز الظواهر الطبيعية لكنها تحمل غموضًا كبيرًا في تكوينها، وأطلق عليها اسم «بئر الجحيم» أو «حفرة الجحيم» من المستكشفين.
سبب تسمية «بئر الجحيم»هذه الحفرة الغامضة التي يبلغ عمقها 367 قدمًا، تُعرف باسم بئر برهون أو بئر الجحيم، فعند سقوط أي شيء داخلها يختفي للأبد، حتى خرجت الأساطير الشريرة نحوها وكيفية تكوينها التي نُسبت للعالم الآخر، وفق موقع «atlasobscura» العالمي.
الجيولوجي ومستكشف الكهوف محمد الكندي، هو أول من داخل المكان الغامض الذي يعد البئر الأغرب في العالم، ولفت إلى أن الإعداد للنزول كان سهلاً للغاية، لأنه مجرد هبوط واحد والحبل لا يلمس أي صخور على الإطلاق.
وقال المستكشف الجيولوجي إنه بعد نزوله لبئر الجحيم رأى تفاصيل الكهف وتكويناته، وأنه كان هناك شر أكثر من وجود بعض الزواحف بالمكان العميق، وهي الذخائر غير المتفجرة الموجودة بالقاع منذ عام 2014.
وبصورة إجمالية، أمضى المستكشف محمد الكندي وفريقه العماني، ما بين أربع إلى خمس ساعات في استكشاف قاع الحفرة، لافتًا إلى أن المكان من الداخل لوحة فنية شكلتها الطبيعة، عكس ما هو شائع أنها بئر مخيفة، فضلًا عن وجود نظام بيئي بالأسفل مكون مع الضفادع والثعابين والخنافس والطيور والسحالي.
هدف البعثة الاستكشافية كان هو إجراء أول دراسة موثقة للحفرة، حيث تم الكشف أن الكهف له رائحة طيبة باستثناء مناطق معينة داخله، وذلك فقط لأن هناك بعض الطيور التي ماتت وسقطت وتحللت على الأرض.
كما تم رصد مجموعة من الثعابين، وقليل من الحيوانات الأخرى المفترسة.