«بديلة للهندسة».. مجالات العمل لخريجي كلية التكنولوجيا والتعليم الصناعي
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
زاد اهتمام الطلاب وأولياء الأمور، في الآونة الأخيرة، بالمجالات التكنولوجية الحديثة، من خلال الالتحاق بالكليات التي تؤهلهم للعمل بها، ومن بينها كلية التكنولوجيا والتعليم الصناعي.
كلية التكنولوجيا والتعليم الصناعي من الكليات المهمة بالنسبة للكثير من الطلاب لأنها تعد بديلا عن كلية الهندسة، كما أنها تتطلع إلى أن يكون لها السبق في خريج بدرجة عالية من المعرفة والقدرات والمهارات، وأيضًا لديه القدرة على مواكبة التقدم السريع في عالم الصناعة.
مجالات عمل عديدة لخريجي كلية التكنولوجيا والتعليم منها وظائف ممزية ﺑﺎﻟﺸﺮﻛﺎت واﻟﻤﺼﺎﻧﻊ واﻟﻤﻜﺎﺗﺐ اﻻﺳﺘﺸﺎرﻳﺔ واﻟﻤﺪارس واﻟﻤﻌﺎﻫﺪ اﻟﺼﻨﺎﻋﻴﺔ، وأيضًا معاونة المهندس على تنفيذ المشروعات الإنشائية، والقيام باختبارات ضبط الجودة والتربة، بكفاءة ودقة عالية.
أقسام الكليةالكلية يوجد بها 3 أقسام وهم قسم كهرباء ويضم شعبة قوي وآلات كهربية وأيضا شعبة إلكترونيات، كما أنها تحتوي على قسم ميكانيكا ويضم شعبة تبريد وتكييف، وأيضا شعبة إنتاج وشعبة محركات وجرارات، وكذلك قسم الإنشاءات المدنية والمعمارية، وبعدها يحصل الطالب على درجة بكالوريوس التعليم التكنولوجي، وفقًا للصفحة الرسمية لكلية التكنولوجيا والتعليم بجامعة سوهاج على «فيسبوك».
الدراسة في كلية التكنولوجيا والتعليم الصناعي بنظام الساعات المعتمدة، فهي تقبل الحاصلين على دبلوم المدارس الثانوية الصناعية، بنظام ثلاث وخمس سنوات، والطلاب الحاصلين على دبلوم المعاهد الفنية الصناعية، وكذلك طلاب الثانوية العامة بشعبة علمي رياضة فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الثالثة تنسيق الجامعات طلاب الثانوية العامة كلية التكنولوجيا کلیة التکنولوجیا والتعلیم الصناعی
إقرأ أيضاً:
وزير العمل يعلن توفير وظائف لخريجي قسم الجغرافيا على مهنة "مساح عام"
أعلن محمد جبران وزير العمل، عن تعاون مُرتقب بين "الوزارة" وشركة وداي النيل للمقاولات والاستثمارات العقارية، برئاسة المهندس هاني ضاحي، كإحدى الشركات الوطنية المنفذة للمشروع القومي لتطوير قرى الريف المصري ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة".
وقال جبران، إن الاستعدادات جارية لصياغة بروتوكول تعاون بشأن الاستفادة من إمكانيات "الوزارة" في مجال التدريب المهني، وذلك بتدريب خريجي كليات الآداب قسم الجغرافيا، على مهنة "مسّاح عام" لتلبية احتياجات "الشركة" من العمالة الماهرة والمُدربة في هذا المجال.
وأضاف أن "الوزارة" تَطرُق كافة الأبواب التي من شأنها توفير فُرص عمل لشباب ماهر ومُدرب، مؤكدًا أن التعاون مع شركة "وادي النيل" يأتي في إطار التواصل مع كافة المناطق الصناعية والشركات للتعرف على احتياجاتها من العمالة وتدريب الشباب عليها.