كان صديقى «حنظلة» يحلم برحلة باريس وليالى باريس بعد أن علم أن هناك طائرة يتم إعدادها للسفر إلى باريس لتشجيع الفريق الأوليمبى لكرة القدم فى حالة صعوده إلى المباراة النهائية، فأسرع بسرعة أكبر من البرق إلى صديقه.. «الكبير بتاع الرياضة» واستفسر عن الأمر.. فقال له الكبير فعلاً بفكر فى طائرة فى حالة الصعود إلى المباراة النهائية، وسوف يكون بها عدد من المشاهير، فقال له: يا سيدى هل نسيت ما حدث من هؤلاء المشهورين فى كأس العالم فى موسكو أثناء مشاركة الفريق الأول بكأس العالم، يا كبير ليس كل الأمور أنت صاحبها، فهذه الفكرة جاءت منهم ومن أجلهم، وهل هؤلاء أهل الترف والغنى يحتاجون إلى السفر على حساب مصر.
لم نقصد أحداً!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى
إقرأ أيضاً:
استطلاع: وظائف التقنية هي الأفضل للتوازن بين العمل والأسرة
كشف استطلاع أجرته شركة “تريبل تن” عن تفضيل الأمريكيين للوظائف التقنية كخيار أمثل للموازنة بين متطلبات العمل والحياة الأسرية. شمل الاستطلاع 1000 شخص، وأظهر أن 17% منهم يعتقدون أن هذه الوظائف توفر أفضل فرصة لحياة أسرية متوازنة.
أبرز نتائج الاستطلاع: 43% من المشاركين يجدون صعوبة في الموازنة بين العمل والأسرة. 55% اضطروا لأخذ إجازة إضافية لقضاء وقت مع عائلاتهم. 59% تركوا وظائفهم للتركيز على أطفالهم. 74% مستعدون لتغيير مسارهم المهني مقابل وقت أكبر مع العائلة. شكاوى من أماكن العمل عدم توفر أسبوع عمل من 4 أيام (44%) نقص الإجازات الشخصية (30%) عدم إتاحة العمل من المنزل (30%) غياب التأمين الصحي (26%) عدم توفر رعاية للأطفال في مكان العمل (25%)وأبدى 69% من المشاركين استعدادهم للانتقال لوظيفة أخرى توفر نصف هذه المزايا فقط.
بالنسبة لقطاع التقنية: 12% من المشاركين يعملون في هذا القطاع. 61% منهم يحصلون على جميع المزايا المذكورة. 81% يشجعون الآباء الآخرين على العمل في التقنية لقضاء وقت أكبر مع عائلاتهم. تأثير العمل على الحياة الأسرية 42% يعتقدون أنهم لا يقضون وقتًا كافيًا مع أطفالهم. 58% طلب منهم أطفالهم قضاء المزيد من الوقت معهم. 56% فوتوا مناسبات مهمة لأطفالهم بسبب العمل. 96% يشعرون بالذنب عند الاضطرار لإلغاء التزامات مع أطفالهم.ذو صلة > أبرز فرص العمل عن بُعد في الشركات التقنية في يوليو 2024
من جهة أخرى 84% ألغوا التزامات عمل أو غادروا مبكرًا لحضور مناسبات أطفالهم. 64% كذبوا على رؤسائهم للحصول على إجازة، ولا يشعرون بالذنب تجاه ذلك.المصدر
Source link مرتبط