تل أبيب - واشنطن.. من يُعطِل «وقف النار»؟
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
إن كانت حركة المقاومة الإسلامية «حماس»، فى بيانات عديدة صدرت عنها، ألقت بمسئولية فشل مفاوضات التهدئة، ووقف الحرب فى قطاع غزة، لرئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، فقد قالت الحقيقة من دون أى لبس، طالما كان مسئولاّ وحده، عن انهيار جولات التفاوض- السابقة والجارية- التى استضافتها بالتبادل، كل من العاصمتين، المصرية «القاهرة»، والقطرية «الدوحة».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اتجـــــاه محمــــد راغـــب رئيس الوزراء الإسرائيلي قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
اتفاق سلام مرتقب بين الكونجو الديمقراطية ورواندا
كينشاسا (رويترز)
أخبار ذات صلةقالت مصادر لرويترز، إن الكونجو الديمقراطية ورواندا تعتزمان توقيع اتفاقية في واشنطن لتعزيز السلام والتنمية الاقتصادية في إطار مسعى دبلوماسي لإنهاء العنف بعد مكاسب حققها متمردون في شرق الكونجو الديمقراطية.
ومن المتوقع أن يوقع وزيرا خارجية البلدين على الاتفاقية في مراسم بحضور وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو.
وتأتي أنباء الاتفاقية في وقت تجري فيه واشنطن محادثات لاستثمار مليارات الدولارات في الكونجو الغنية بالمعادن.
وأعلنت رواندا هذا الأسبوع أنها تجري محادثات أيضا مع واشنطن بشأن صفقة معادن محتملة.
وشهدت الكونجو الديمقراطية تصاعدا في أعمال العنف بعد أن شنت حركة «23 مارس» المتمردة، هجوماً كبيراً في يناير أدى إلى سيطرتها على أكبر مدينتين في شرق البلاد.
وقال مصدر دبلوماسي، إن الاتفاق الذي سيوقع يهدف إلى إيجاد سبيل للسلام وللاستقرار والتنمية الاقتصادية المتكاملة في شرق الكونجو واستئناف العلاقات الثنائية الطبيعية.
وذكر مصدر آخر مطلع على الاتفاق إنه يهدف إلى بناء ثقة المستثمرين.
وتريد واشنطن توسيع الاستفادة من المعادن في الكونجو الديمقراطية، مثل «النحاس والكوبلت والليثيوم»، والتي تستخدم في تصنيع الهواتف المحمولة والسيارات الكهربائية.