سبب فشل صفقة انتقال إبراهيم عادل إلى خيتافي
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
كشف تقارير صحافية مصرية، اليوم الجمعة، عن سبب فشل صققة انتقال نجم بيراميدز إبراهيم عادل إلى نادي خيتافي الإسباني.
قالت صحيفة المصري اليوم، بحسب مصدر من داخل نادي بيراميدز: "سبب رفض بيراميدز للعرض هو الخلاف الحاد حول القيمة المالية للصفقة، فقد قدم نادي خيتافي عرضاً بقيمة 500 ألف دولار للإعارة".
بعد أنباء رفض إدارة نادي #بيراميدز انتقال لاعبها #إبراهيم_عادل إلى #خيتافي الإسباني، ودخول المفاوضات في نفق مظلم مع ضيق الوقت، نشر اللاعب رسالة غامضة عبر ستوري إنستغرام، ما يعني فشل الصفقة: pic.
وتابع: "إدارة بيراميدز رأت أن هذا العرض لا يعكس القيمة الحقيقية للاعب والنادي، إذ ترغب إدارة الفريق "السماوي" في الحصول على مليون دولار".
وأشار المصدر نفسه إلى أن فكرة خيار الشراء النهائي الذي قدمه الفريق الإسباني للحصول على خدمات اللاعب مقابل 2.5 مليون دولار مرفوضة أيضاً، حيث طلبت إدارة فريق بيراميدز الحصول على مبلغ 5 ملايين دولار في حالة الشراء النهائي".
ومن جانبه، نشر إبراهيم عادل عبر حسابه على إنستغرام تعليقاً مثيراً وكتب: "حسبي الله ونعم الوكيل".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بيراميدز إبراهيم عادل إبراهيم عادل نادي بيراميدز الدوري المصري إبراهیم عادل
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يرد على تقارير “مغادرة ماسك”
قال البيت الأبيض، إن الملياردير إيلون ماسك سيبقى في منصبه إلى حين اكتمال مهمته في خفض الإنفاق الحكومي وتقليص حجم القوى العاملة الاتحادية، نافيا تقارير صحفية أفادت بأنه سيترك منصبه قريبا.
وكان موقع بوليتيكو وشبكة (إيه.بي.سي) أعلنا أن الرئيس الأميركي أخبر أعضاء في إدارته أن ماسك سيغادر قريبا ويعود إلى القطاع الخاص على الرغم من أن التقارير لم توضح ما إذا كان ذلك يعني مغادرة ماسك قبل انتهاء فترة عمله كموظف حكومي خاص لمدة 130 يوما في أواخر مايو تقريبا.
وكلف ترامب حليفه ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس، بقيادة جهود إدارة الكفاءة الحكومية في خفض الإنفاق الحكومي وإعادة تشكيل الجهاز الحكومي الاتحادي.
وقالت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض “صرح إيلون ماسك والرئيس ترامب أن إيلون سيغادر الخدمة العامة كموظف حكومي خاص حين يكتمل عمله الرائع في إدارة الكفاءة الحكومية”.
وارتفعت أسهم بعض الشركات، منها شركات المقاولات الحكومية، بعد التقارير التي تحدثت عن احتمال عودة ماسك الوشيكة إلى القطاع الخاص.
وكانت أسهم شركة تسلا المملوكة لماسك انخفضت أكثر من ستة بالمئة في التعاملات المبكرة بعد انخفاض أكثر حدة من المتوقع في تسليمات الربع الأول، لكنها عدلت مسارها لترتفع بنحو خمسة بالمئة.
وقال ماسك لبرنامج “تقرير خاص مع بريت باير” على فوكس نيوز الأسبوع الماضي إنه واثق من أنه سينهي معظم هدفه المعلن المتمثل في خفض تريليون دولار من الإنفاق الاتحادي بحلول نهاية 130 يوما في منصبه.
لكن في مقابلة أجراها في 10 مارس مع برنامج “كودلو” على شبكة فوكس بيزنس نتورك، حين سأله مقدم البرنامج لاري كودلو “هل ستستمر سنة أخرى؟”، أجاب ماسك “نعم، أعتقد ذلك”.
وجاء على موقع إدارة الكفاءة الحكومية على الإنترنت، وهو النافذة الرسمية الوحيدة لعملياتها، أن الإدارة وفرت على دافعي الضرائب الأميركيين 140 مليار دولار حتى الثاني من أبريل عبر سلسلة من الإجراءات تضمنت خفضا للقوى العاملة ومبيعات أصول وإلغاء عقود، وهذا ما زال أقل بكثير من هدف ماسك البالغ تريليون دولار.
ومن المقرر أن يستمر تفويض إدارة الكفاءة الحكومية بالكامل حتى الرابع من يوليو 2026.
وكثيرون من كبار الشخصيات في إدارة الكفاءة الحكومية مرتبطون بماسك، ولم يفصحوا عن مدى رغبتهم في البقاء بعد رحيل الملياردير الذي كان القوة الأيديولوجية وراء الإصلاح الحكومي الشامل.
رويترز
إنضم لقناة النيلين على واتساب
ارتفاع درجات الحرارة على جميع الأنحاء اليوم مع رياح مثيرة للأتربة