أفضل الأطعمة والمشروبات لتقوية الذاكرة
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
يعاني بعض الأشخاص من فقدان الذاكرة والنسيان بشكل متكرر، فهناك من ينسى الأماكن والأشخاص بشكل متكرر، ويسبب ذلك إحراجا لهم، .
ونصح بعض الأطباء اللجوء لـ الأطعمة والأنظمة الغذائية، حتى تساعد على تقوية الذاكرة وتعزز من نشاطها، فيعد مخ الإنسان من أهم أعضاء الجسم لأنه يساعد في عمل القلب والرئتين وباقي أجهزة جسم الإنسان المختلفة، ومن الضروري أن يكون في حالة أفضل من خلال اتباع نظام غذائي صحي.
*الأسماك الدهنية ومنها: مثل السلمون أو التونة أو السردين
*التوت الأزرق
*البروكلي
*بذور اليقطين
*الشوكولاته الداكنة
*المكسرات
*البرتقال
1.القهوة
2.عصير الرمان
3.عصير البرتقال
4.عصير البنجر
5.الماء
6.حليب اللوز
7.عصير الطماطم مشروب لتقوية الذاكرة للأطفال
أعشاب لتقوية الذاكرة عند الأطفال والكبار1.الكركم
2.الشاي الأخضر
3.الروزماري
طرق هامة لتحسين الذاكرة1. تمرينات اللياقة البدنية كل يوم
النشاط البدني يساعد على تدفق الدم عبر الجسم كله مما يساعد على تحسين الذاكرة والمحافظة على نشاطها، وبالنسبة للبالغين، عليهم ممارسة 150 دقيقة أسبوعياً على الأقل «تمرينات اللياقة الخفيفة» كالمشى السريع، أو 75 دقيقة أسبوعياً من تمرينات اللياقة الشاقة كالهرولة، وفي حالة عدم توافر الوقت للمارسة الرياضة ينصح بتوزيعها علي مدار الأسبوع.
2. المداومة على النشاط العقلي
النشاط البدني لجسم الإنسان يساعد على تحفيز خلايا المخ من خلال تشغيل عقلك وذلك يساعك على الحفاظ على صحة جسمك، مما يساعد هذا النشاط على تقليل فقدان الذاكرة إلى حد ماً، وذلك من خلال الطرق الآتية: حل الكلمات المتقاطعة أو المشاركة في الألعاب، أو تعلم العزف على أداة موسيقية جديدة
3. قضاء وقتًا مع أشخاص اخرين
يساعدك التفاعل الاجتماعي على منع الاكتئاب والتوتر اللذين لهما دور مهم في فقدان الذاكرة.
4. ابقَ مرتَّبًا
ومن الأشياء التي تساعدك على النسيان هي الفوضى في المنزل مما يجعل ذاكرتك مبعثرة.
5. نم جيدًا
يرتبط فقدان الذاكرة بعدم الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم، وكذلك النوم المضطرب أو المتقطع.
6. اتباع نظام غذائي صحي
الأنظمة الغذائية الصحية مفيدة لصحة الدماغ، لذا ننصحك بتناول الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة، واعتمِد على مصادر البروتين قليلة الدهون، مثل الأسماك والبقوليات والدواجن، واحرص أيضًا على تناول مشروبات صحية مفيدة.
اقرأ أيضاً«الوقاية خير من العلاج» ندوة بأعلام غرب الإسكندرية ضمن مبادرة 100 يوم صحة
هل الإقلاع عن التدخين يؤدي إلى زيادة الوزن؟.. وزارة الصحة تجيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكركم الذاكرة الرمان السلمون الشاى الأخضر
إقرأ أيضاً:
فتيات الإمارات يبدعن في الكيمياء العالمية خلال الأولمبياد الدولي 2025 في دبي
دينا جوني (دبي) وسط أجواء احتفالية نابضة بالحماس والتنوع الثقافي، انطلقت أمس فعاليات حفل الافتتاح الرسمي لأولمبياد الكيمياء الدولي 2025 في دبي، بمشاركة أكثر من 360 طالباً وطالبة من أكثر من 90 دولة. ووسط تصفيق الجمهور وتفاعلهم، صعدت الوفود تباعاً على المسرح، وهي ترفع أعلام بلدانها في استعراض عكس روح التلاقي والتنافس العلمي النبيل. وكان لفريق دولة الإمارات حضور لافت بين هذه الفرق، ممثلاً بأربع طالبات لامعات، هن شيخة الضنحاني، ومريم سيف، وآمنة الشحي، وسلامة اليماحي. الطالبات، اللواتي يشكّلن نخبة من العقول الشابة الإماراتية، يتحضرن لخوض أولى اختبارات الأولمبياد النظرية والعملية، التي تنطلق اليوم، بعد أشهر من التدريب المكثّف داخل الدولة وخارجها، بدءاً من مركز «سيريوس» العلمي في روسيا، ووصولاً إلى المعسكر النهائي في جامعة الإمارات. «منذ صغري وأنا أراقب التفاعلات الكيميائية بشغف.. كيف يتحوّل الشيء إلى آخر بفعل الحرارة أو التبريد. هذه الدهشة لم تفارقني يوماً»، تقول شيخة الضنحاني، مؤكدة أن شغفها بالعلوم تبلور في المرحلة الثانوية بفضل معلمات قدّمن الكيمياء كنافذة لفهم الحياة. أما مريم سيف، فترى أن الكيمياء ليست مجرد علم أكاديمي، بل «لغة لحل مشكلات العالم». وتقول: «الأولمبياد فرصة عظيمة للتعلّم من أفضل العقول، والاحتكاك بثقافات علمية متنوعة. نحن فخورون بأن دولتنا تستضيف هذا الحدث، وتمنحنا هذه الفرصة الذهبية». آمنة الشحي تربط بين شغفها بالكيمياء والوعي البيئي، مضيفة: «نحن كيميائيون من أجل كوكب أفضل. الكيمياء الخضراء وتقنيات الطاقة المستدامة هي مستقبل البشرية. ووجودنا هنا يعزز إيماننا بأن العلم هو الأداة الأهم لبناء عالم متوازن». وتقول سلامة اليماحي إن اللحظة التي حملن فيها علم الدولة وصعدن على المسرح بين عشرات الفرق «لا تُنسى»، مضيفة: «شعرت بأننا لا نمثّل أنفسنا فقط، بل نمثّل أحلام جيل كامل من الإماراتيين المؤمنين بالعلم طريقاً للعالمية». تدرك الطالبات الأربع أن هذه التجربة تتجاوز المنافسة، لتشكّل محطة مفصلية في مسيرتهن العلمية، وتحفيزاً لكل طالب وطالبة في الدولة لحمل شغفهم بالعلوم إلى أقصى مدى. وهنّ يستعددن لغدٍ مليء بالمعادلات والتجارب، يحملن في قلوبهن يقيناً واحداً: أن الكيمياء قد تكون المفتاح إلى عالم أكثر استدامة.
أخبار ذات صلة