الوطنية للنفط: الإقفالات تسببت في فقدان 63% من الإنتاج الكلي
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
كشفت المؤسسة الوطنية للنفط عن فقدان 63% من الإنتاج الكلي بسبب الإقفالات الأخيرة، مضيفة أنها أثرت بشكل مباشر على حياة المواطنين
وقالت المؤسسة في بيان لها، إن الإقفالات المتكررة تؤدي إلى فقدان جزء كبير من الإنتاج، وتتسبب في تدهور البنية التحتية للقطاع وتبدد جهود خطة زيادة الإنتاج
وأشارت الوطنية للنفط إلى أن إعادة تشغيل الحقول المتوقفة تتطلب تكاليف باهظة وجهودًا تقنية مضاعفة مما يزيد من الأعباء على المؤسسة والاقتصاد الوطني
وأوضحت الوطنية للنفط أن فرق المؤسسة تقوم حاليا على تقليل الأضرار قدر الإمكان وتخفيف وطأتها على المواطنين وتقييم الخسائر نتيجة الإقفالات
ولفتت الوطنية للنفط إلى أنها على تواصل مستمر ومكثف مع جميع الأطراف، قائلة إنها تتوقع انفراجًا قريبًا للأزمة، وفق قولها.
ودعت الوطنية للنفط جميع الأطراف إلى تحكيم العقل وتغليب مصلحة الوطن واتخاذ خطوات جادة ومسؤولة لحل هذه الأزمة الطارئة
المصدر: المؤسسة الوطنية للنفط
االمؤسسة الوطنية للنفط Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف
إقرأ أيضاً:
أبحاث: حقن التنحيف فعالة أكثر مع النساء
أظهرت أبحاث أن أحد حقن التنحيف الجديدة يساعد النساء على فقدان وزن أكبر بكثير من الرجال.
ووجد التحليل أن النساء فقدن ما يصل إلى ربع وزن أجسامهن باستخدام "مونجارو" Mounjaro الأسبوعية، مقارنة بما يصل إلى 18% للرجال.
وبحسب "دايلي ميل"، عرضت نتائج الدراسة خلال مؤتمر الجمعية الأوروبية للسكري المنعقد في مدريد بين 10 و13 سبتمبر (أيلول)، وشملت تجربة الدراسة أكثر من 4500 شخص يعانون من السمنة.
وقال الخبراء إن سبب الاختلاف ليس معروفاً بعد، وأضافوا أن النتائج تظهر أن الدواء أداة فعالة لمكافحة السمنة لدى كلا الجنسين.
وحقنة التنحيف الأسبوعية هي فئة من الأدوية تسمى GLP-1 agonists، والتي تحاكي هرموناً يساعد في قمع الشهية، وتقليل تناول الطعام.
وشملت التجارب التي أجرتها شركية إيلي ليلي المصنّعة 4677 شخصاً يعانون من سمنة مفرطة، واستمرت 88 أسبوعاً.
ومع تناول مستويات مماثلة من الدواء، كانت التأثيرات أكثر أهمية لدى النساء؛ مع فقدان الوزن يتراوح من 11.5 إلى 27.6% من إجمالي وزن الجسم لديهن، مقارنة بـما بين 8.8 و18.9% لدى الرجال.
وفي عرضه للنتائج خلال المؤتمر، قال الدكتور لويس إميليو جارسيا بيريز إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لفهم سبب فقدان النساء المزيد من الوزن.