طعن 3 سائحين إسرائيليين من "عرب 48" في مدينة طابا المصرية
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
القاهرة- الوكالات
أكدت مصادر مصرية وتقارير إعلامية وقوع عملية طعن لعدد من السياح الإسرائيليين في مدينة طابا الحدودية مع إسرائيل.
وذكرت تقارير أن عددا من السائحين تعرضوا للطعن، مشيرا إلى أنه تجري حاليا تحقيقات أولية في الحادث.
وتحدث شهود عيان عن وقوع شجار داخل أحد الفنادق، مما أسفر عن حادث الطعن. ونفت التقارير نقلا عن مصادر أمنية الاشتباه في أن الحادث له دلالة سياسية أو أمنية.
ونقلت قناة القاهرة الإخبارية المصرية شبه الرسمية عن شهود عيان قولهم: "لا يوجد قتلى أو جرحى وما جرى مشاجرة بين بعض العاملين في أحد فنادق طابا وعدد من السائحين".
كما نقلت القناة عن مصدر مصري رفيع المستوى قوله: "لا صحة لما ورد في الإعلام الإسرائيلي عن وجود عملية طعن لمواطنيهم".
وتابع: "المشاجرة جرت بأحد فنادق مدينة طابا بين عامل مصري و4 سائحين من عرب 48 نتج عنها إصابة العامل المصري بجروح بالغة ووقوع إصابات بثلاثة من السائحين".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
الإذاعة المصرية منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة.. تفاصيل
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة»، إذ تتعلق بالأذهان العديد من الجمل والعبارات المرتبطة بالإذاعة مثل "كلمتين وبس" للفنان الراحل فؤاد المهندس وأغنية بالسلامة يا حبيبي بالسلامة التي كانت تذاع صباح كل يوم.
وعلق بالأذهان أيضا برنامج الأطفال الأشهر "أبلة فضيلة" لتكون جزءً من أجيال كاملة ارتبطت بالإذاعة كمصدر للمعلومة والتعلم.
ويحتفل باليوم العالمي للإذاعة في 13 فبراير من كل عام، وهو اليوم الذي أعلنته منظمة يونيسكو في عام 2011 بعد أن اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا في 14 يناير عام 2013.
فكرة الإذاعة بدأت في مطلع القرن العشرين بمحاولات مختلفة، وكان لعام 1906 محاولات من مبتكرين عديدين لكن لم تصل إلى حد وجود إذاعة أو محطة إذاعية، وفي عام 1920 دُشنت إذاعة KDKA بشكل رسمي كأول إذاعة في العالم بالولايات المتحدة الأمريكية، وتزامن ذلك مع الانتخابات الأمريكية.
ولا تزال الإذاعة وسيلة قوية للاحتفال بالإنسانية بكل تنوعها، فضلا عن كونها الوسيلة الإعلامية الأوسع انتشارا.
«هنا القاهرة».. بهذه الجملة الشهيرة للراحل أحمد سالم، انطلق أثير الإذاعة المصرية في 31 مايو عام 1934، وكانت أول الأسماء التي شاركت في هذا اليوم كوكب الشرق أم كلثوم والفنان الراحل محمد عبد الوهاب والشاعر علي الجارم.
قدرة الإذاعة الفريدة على الوصول إلى الجمهور الأوسع جعل بمقدورها تشكيل تجربة المجتمع في التنوع وإتاحة ساحة عامة لكل الآراء، وساعد في ذلك قيام المحطات الإذاعية بتقديم مجموعة متنوعة من البرامج ووجهات النظر والمحتوى الغني وأن تكون مرآة صادقة لتنوع الجماهير في إطار مؤسساتها وعملياتها.