العثور علي جثة شخص مجهول الهوية بأسوان
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
شهدت منطقة نزلت فيله بمحافظ اسوان، عثور الجهات المعنية ، مساء اليوم الجمعة، علي جثة شخص مجهول الهوية ملقاه فى ظروف غامضة، وتوجهت سيارة الإسعاف لنقلها للمشرحة لاتخاذ اللازم.
التفاصيل ..
وتعود التفاصيل عندما تلقت غرفة عمليات النجدة في أسوان إخطارًا يفيد العثور على جثة فى ظروف غامضة، وتحديدًا عند منطقة نزلة معبد فيله من ناحية الشلال بجوار مرشح محطة المياه.
وانتقلت الجهات الأمنية إلى مكان الواقعة وبالتحريات الأولية والمعاينة تبين أنها جثة لشخص مجهول الهوية، ويبلغ من العمر 50 عامًا.
وتم الدفع بسيارة الإسعاف لنقل الجثة إلى مشرحة أسوان العمومية تحت تصرف النيابة العامة، و للعرض على الطبيب الشرعي لتحديد السبب الفعلى للوفاة واستخرج تصريح الدفن.
وتحرر المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت جهات التحقيق لتباشر تحقيقاتها حيالها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بمحافظة أسوان
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن عملين قد يجنبانك الإصابة بمرض ألزهايمر
كشفت نتائج دراسة جديدة أجراها فريق من كلية الطب في جامعة "هارفارد" عن عملين شائعين يوفران لك بعض الحماية من مرض “ألزهايمر” حيث قام الباحثون بتحليل شهادات الوفاة لنحو 9 ملايين شخص ماتوا خلال الفترة 2020-2022، وربطوا البيانات المهنية عبر 443 مهنة بمرض "ألزهايمر" كسبب للوفاة.
وبعد تعديل عوامل الخطر، وجد الفريق،نسبة أقل بشكل ملحوظ من الوفيات المرتبطة بمرض "ألزهايمر" بين الأفراد، الذين كان عملهم على سيارات الأجرة وسيارات الإسعاف، مقارنة بأولئك العاملين في مهن أخرى وبالسكان بشكل عام.
وأكد الباحثون أن الدراسة لا تثبت أن قضاء ساعات عملك في نقل المرضى والمصابين إلى المستشفى أو قيادة الركاب المبتهجين بشكل مفرط يقلل من خطر الإصابة بمرض "ألزهايمر"، لكنها تشير إلى وجود رابط يستحق المزيد من البحث، ما قد يؤدي إلى طرق لمنع المرض أو إبطاء تقدمه.
وقال الطبيب أنوبام جينا: "تسلط نتائجنا الضوء على احتمال أن التغيرات العصبية في الحُصين أو في أي مكان آخر بين سائقي سيارات الأجرة وسيارات الإسعاف قد تكون مسؤولة عن انخفاض معدلات الإصابة بمرض ألزهايمر"، بحسب مجلة "ساينس أليرت" العلمية.
وأكد الباحثون أن الأبحاث المستقبلية قد تبحث في ما إذا كانت المهام المعرفية المكانية التي ينطوي عليها قيادة سيارات الأجرة وسيارات الإسعاف تؤثر بشكل مباشر على مرض "ألزهايمر" وما إذا كانت أي أنشطة مستهدفة يمكن أن تحمي من المرض والوفيات المرتبطة به.
وختموا، بالقول: "لا ننظر إلى هذه النتائج باعتبارها قاطعة، بل باعتبارها تولد فرضيات".