رسالة ماجستير حول «وسائل العلم بالمبيع» بالمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
ناقشت الباحثة والإعلامية هنا عبد الفتاح رسالة ماجستير بعنوان وسائل العلم بالمبيع في المعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية.
وتشكلت لجنة التحكيم والمناقشة من العلماء "الدكتور محمد نجيب عوضين أستاذ الشريعة الإسلامية كليه الحقوق جامعه القاهره مشرفا ورئيساً والدكتور محمد عبد الهادي رئيس قسم الشريعه بكلية الحقوق جامعة القاهرة و الدكتور عطا السنباطي عميد كلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر.
وبعد استعراض فصول البحث المكون من 4 فصول تم طرح المناقشة وهدف البحث وهو استخدام التطبيقات الحديثة في وسائل العلم بالمبيع وطرق حمايته..
وأشارت الباحثة إلى دور العلم في طرق التواصل وطرق وسائل العلم بالمبيع عن طريق المواقع الإلكترونية الحديثة وطرق الحماية حتى لا يقع أحد العاقدان ضحية للنصب والاحتيال
واستعرضت دور البحث العلمي في تعريف المبيع لغة واصطلاحا وحكمة وأركانه وشروطه في الفقه الاسلامي.
كما اشتمل البحث على عدد من أنواع البيوع المحرمة وتكلم عن أنواع البيع الصحيح والفاسد بكل أحكامه الفقهية
تم طلب تعديلات على الرسالة.. .. وقبولها من الباحثة بتقدير جيد جدا بعد التعديلات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رسالة ماجستير
إقرأ أيضاً:
رسالة نصية "مُخيفة" تزيد الغموض حول اختفاء شقيقتين منذ 14 يوماً
تواصل الشرطة الاسكتلندية البحث عن الشقيقتين إليزا وهنريتا هوزتي، البالغتين من العمر 32 عاماً بعد اختفائهما، مُنذ أن شوهدتا آخر مرة على كاميرا مراقبة بالقرب من نهر في أبردين باسكتلندا في الساعات الأولى من صباح يوم 7 يناير (كانون الثاني) الجاري.
وبحسب ما نشره موقع "People"، فقد وصلت إلى صاحبة المنزل الذي يقيم فيه الشقيقتان، رسالة نصية "مُخيفة" من هاتف هنريتا في نفس لحظة اختفائهما، جاء نصها: "لن نعود مُجدداً".
بدورها، أصدرت شرطة اسكتلندا نداءً محدثاً بينما تواصل البحث عن الشقيقتين التوأمتين إليزا وهنريتا هوزتي - اللتين شوهدتا آخر مرة في لقطات كاميرا مراقبة في شارع ماركت عند جسر فيكتوريا بالقرب من نهر دي في أبردين حوالي الساعة 2:12 صباحاً.
وأكدت الشرطة أن "الهاتف انفصل عن الشبكة ولم يعد نشطاً منذ ذلك الحين".
وذكر الضباط أن لقطات كاميرات المراقبة أكدت أن الأختين "قامتا بزيارة نفس الجسر"، قبلها بيوم واحد في 6 يناير (كانون الثاني) عند الساعة 2:50 مساءً، حيث كانتا ترتديان حقيبتي ظهر.
وقال ضباط الشرطة إن "كاميرات المراقبة أظهرت أن إليزا وهنريتا أمضيتا خمس دقائق على الرصيف وجسر فيكتوريا لكنهما لم تتفاعلا مع أي شخص آخر".
وتركز الشرطة عمليات البحث على النهر، بينم "لا يوجد ما يشير إلى أن إليزا أو هنريتا غادرتا المنطقة المجاورة مُباشرة" بعد رؤيتهما في السابع من يناير.
وقال المشرف المحلي ديفيد هاويسون عن عملية البحث: "لقد أجرينا بحثاً مكثفاً على لقطات كاميرات المراقبة العامة والخاصة بينما كنا نحاول تحديد تحركات الأختين"، وفقاً لبيان.
وما زالت التحقيقات المكثفة جارية، في ظل عدم وجود أي أمور مريبة أو أدلة حول وقوع جريمة.