محمد سيماكان يصل إلى الرياض الأحد للتوقيع مع النصر
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
يصل المدافع الفرنسي محمد سيماكان لاعب فريق لايبزيج الألماني يوم الأحد المقبل إلى المملكة العربية السعودية لتوقيع عقود انضمامه إلى نادي النصر السعودي خلال موسم الانتقالات الصيفية الجاري.
وتوصل النصر لاتفاق نهائي مع المدافع الفرنسي حول قيمة العقد والمدة، على أن يتم التوقيع الرسمي يوم الأحد المقبل في العاصمة السعودية الرياض، وفي حضور رئيس النادي ووكيل أعمال اللاعب.
ويستهدف النصر التعاقد مع مدافع الجديد لدعم الفريق في الصفوف الخلفية، بناءً على رغبة المدير الفني لويس كاسترو، حيث أن الفريق يعاني من ثغرات في الصفوف الخلفية في الفترة الاخيرة.
النصر يقدم عرضًا رسميًا للتعاقد مع متعب الحربيقدمت إدارة نادي النصر السعودي عرضها الرسمي لنادي الشباب من أجل التعاقد مع النجم الدولي متعب الحربي، وذلك ضمن خطة العالمي لدعم صفوفه خلال موسم الانتقالات الصيفية الجاري.
وتشهد الفترة الحالية منافسة شرسة بين النصر والهلال للحصول على خدمات اللاعب، حيث يستهدف الزعيم الأزرق ضمه لسد الفجوة التي تركها اللاعب سعود عبد الحميد برحيله إلى نادي روما الإيطالي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سيماكان محمد سيماكان لايبزيج النصر النصر السعودي نادي النصر
إقرأ أيضاً:
مهاجم الإسماعيلي يجري جراحة ناجحة في الكوع ويعود للملاعب بعد 3 شهور
أجرى خالد النبريص، مهاجم الفريق الأول بالنادي الإسماعيلي، جراحة ناجحة عقب إصابته بكسر مضاعف وتفتت في مفصل الكوع والرسغ، تحت إشراف الدكتور أشرف نهاد محرم، أستاذ جراحة العظام في أحد المستشفيات بمدينة السادس من اكتوبر.
وكان النبريص قد تعرض لإصابة قوية في مباراة الإسماعيلي وزد أمس بالدوري وغادر من الملعب إلى المستشفى مباشرة.
وقال اشرف محرم ، أننا أجرينا جراحة دقيقة للاعب خالد النبريص بعد تعرضه لكسر مضاعف وتفتت في الكوع والرسغ، وكانت العملية ناجحة والحالة استقرت بشكل جيد، واللاعب بدأ مرحلة التعافي الأولي. إذا سارت الأمور حسب الخطة، فعودة اللاعب للتدريبات المتدرجة من المتوقع أن تكون خلال ٣ أشهر، مع الالتزام الكامل ببرنامج تأهيلي خاص لضمان استعادة كامل اللياقة والوظائف الحركية.
وحرص الجهاز الطبي للنادي الإسماعيلي على الاطمئنان على حالة اللاعب عقب الجراحة حيث سيخضع لبرنامج تأهيلي دقيق خلال الفترة المقبلة تمهيدًا لعودته إلى الملاعب.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا