أكد سفير دولة فلسطين لدى مصر، دياب اللوح، أنه كان هناك مبادرات كثيرة لعقد السلام مع إسرائيل، منها المبادرة العربية للسلام الصادرة عن قمة بيروت بعام 2002.

 

العرابي: إسرائيل رصيدها ضعيف بمعاهدات السلام فرص ذهبية للبحث عن السلام في إسرائيل

وتابع “اللوح” خلال تصريحاته عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم الجمعة،  أنه لازالت السلطة الفلسطينية تتمسك بها بداية من إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية والعربية، وإقامة علاقات طبيعية من الدول العربية مع إسرائيل لمن يرغب في ذلك.

 

وأضاف أن إسرائيل أرادت قلب مبادرة بيروت والمعادلة برمتها، حيث تريد فقط التطبيع مع الدول العربية، وتقفز متجاهلة حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة الكاملة، والمتصلة جغرافيا، والقابلة للحياة وعاصمتها القدس الشرقية.

وأشار اللوح  إلى أن  قرار الرئيس الأمريكي الأسبق، دونالد ترامب، بإعلان القدس عاصمة موحدة لإسرائيل؛ وهو مايعتبر خرق للقانون الدلولي والاتفاقيات الدولية، والموقعة بين منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل، والتي تنص على أن القدس الشرقية هي أراضي فلسطينية محتلة ولا زالت تحت التفاوض بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، في إطار مؤتمر دولي والمرجعيات الدولة ذات الصلة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل بيروت السلطة الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

الأردن: اقتحام الأغوار يستهدف توسيع الاستيطان على الأراضي الفلسطينية

أدانت الأردن أمس اقتحام رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي ووزير ماليتها للأغوار الفلسطينية المحتلة، وما صاحبها من محاولات وادعاءات باطلة بهدف توسيع الاستيطان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدة بأنه لا سيادة لإسرائيل على الأرض الفلسطينية المحتلة.
وأكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية سفيان القضاة، رفض الأردن المطلق واستنكارها الشديد لتصريحات وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي الداعية إلى توسيع الاستيطان في الأرض الفلسطينية المحتلة، في تحد فاضح للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن الدولي، وخصوصًا القرار 2334 الداعي لوقف إسرائيل الاستيطان في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وعدم شرعية إنشاء المستوطنات وتوسيعها.توفير الحماية للفلسطينيينوطالب القضاة المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وإلزام الاحتلال الإسرائيلي وقف عدوانه على غزة، والتصعيد في الضفة الغربية، وتوفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني، وتلبية حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة.
أخبار متعلقة المملكة تدين تعدي رئيس وزراء الاحتلال على منطقة الأغوار الفلسطينيةجرائم الاحتلال مستمرة.. 3 شهداء فلسطينيين في اقتحام للضفة وقصف على غزةوزير الخارجية ونظيره البحريني يبحثان مستجدات الأوضاع الفلسطينية

مقالات مشابهة

  • لا داعي للمزايدات باسم السلام
  • “نتنياهو، مهندس كارثة 7 أكتوبر، يحاول اليوم بكل قوته التمسك بقوى الانتقام والثأر” – هآرتس
  • الرئاسة الفلسطينية: غزة جزء لا يتجزأ من أرض دولة فلسطين
  • سفيرة فلسطين لدى كندا: إسرائيل تخالف كل مقومات تطبيق حل الدولتين
  • البيان الختامي لاجتماع مدريد: نؤكد على ضرورة تمكين الحكومة الفلسطينية من أداء جميع واجباتها في قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية
  • كل ما تريد معرفته عن المؤشر العالمي للأمن السيبراني بعد انضمام مصر
  • المقداد : إسرائيل لا تريد السلام والصحوة العربية المبكرة هي الحل لمواجهة التحديات
  • الأردن: اقتحام الأغوار يستهدف توسيع الاستيطان على الأراضي الفلسطينية
  • الخارجية الفلسطينية تحذر من ارتكاب الاحتلال جريمة كبرى بحق الأقصى
  • اليمن يدعو العالم للإعتراف بدولة فلسطين وحصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة