زوجة السيناريست عاطف بشاي تكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة قبل رحيله
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
أعلنت زوجة السيناريست عاطف بشاي رحيل زوجها بعد معاناة مع المرض، وكشفت تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياته، والمرض الذي تسبب في وفاته داخل الرعاية المركزة عقب فقدانه الوعي ودخوله في غيبوبة تامة.
أسباب وفاة عاطف بشايوأوضحت ماري عزيز زوجة الراحل عاطف بشاي، في تصريحات خاصة لـ «الوطن» أسباب وفاته، مشيرة إلى أنه تعرض لتوقف عضلة القلب بشكل نهائي وهو داخل الرعاية المركزة، وفارق الحياة على الفور، مشددة على أن وفاته لم تكن بسبب النزيف الذي تعرض له الفترة الماضية في المخ، وأنه عانى في أيامه الأخيرة من التهاب رئوي حاد أدى لتدهور حالته الصحية.
ومن المقرر أن يتم تشييع جثمان السيناريست الراحل عاطف بشاي، يوم الأحد المقبل، من داخل كنيسة مار مرقس كليوبترا، في تمام الساعة الثانية ظهرا، على أن يكون موعد العزاء بنفس اليوم في السادسة مساء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عاطف بشاي السيناريست عاطف بشاي وفاة عاطف بشاي عاطف بشای
إقرأ أيضاً:
اتصالات اللحظات الأخيرة لحادث اصطدام مروحية بطائرة ركاب في واشنطن
الوكالات - الرؤية
كشفت هيئة الطيران الأمريكية عن اتصالات اللحظات الأخيرة التي سبقت اصطدام طائرة ركاب بمروحية عسكرية فوق مطار ريغان بواشنطن، تؤكد خطأ طاقم الطائرة بتعديله مسارها نحو المدرج.
ونشرت الهيئة عن الاتصال الأخير بين برج المراقبة في المطار وطائرة الركاب التي تقل على متنها 64 راكبا قبل اصطدامها بالمروحية العسكرية الأمريكية إذ تبين قيام طاقم طائرة الركاب بتعديل مسار الاقتراب نحو مدرج الهبوط.
ونقلت وسائل إعلام أمريكية أنه قبل دقائق من الهبوط، طلب مراقبو الحركة الجوية من الطائرة التجارية القادمة فيما لو كانت قادرة على الهبوط على المدرج الأقصر رقم 33 في مطار ريغان الوطني.
بدورهم، أكد الطيارون أنهم قادرون على ذلك وبعدها سمح المراقبون للطائرة بالهبوط على المدرج رقم 33.
وأظهرت مواقع تتبع الرحلات الجوية أن الطائرة قامت بتعديل مسار اقترابها نحو المدرج الجديد.
وفي أقل من مدة 30 ثانية قبل الحادثة، سأل مراقب الحركة الجوية طاقم المروحية العسكرية الأمريكية التي كانت تنفذ جولة تدريبية في حال كانوا يشاهدون الطائرة القادمة.
وبعد لحظات، أجرى المراقب اتصالا لاسلكيا آخر مع المروحية قائلا: PAT 25 مرّ خلف الطائرة.. وبعد ثوان من ذلك، اصطدمت الطائرتان.
وأفادت وسائل الإعلام أن جهاز الإرسال اللاسلكي للطائرة توقف عن البث على بعد حوالي 2400 قدم من المدرج، تقريبا فوق منتصف النهر المجاور للمطار.
وعلى إثر ذلك، بدأ برج المراقبة على الفور في تحويل الطائرات الأخرى بعيدا عن مطار ريغان.
كما أظهرت لقطات من كاميرا مراقبة في مركز كينيدي القريب، وميضين من الأضواء يتوافقان مع طائرتين يبدو أنهما التحمتا في كرة نارية.