الدكتور النفيسي يفجر مفاجأة مدوية بشأن ما تفعله الأنظمة العربية سرا منذ عقود دون أن يعرف أحد.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
كشف المفكر الكويتي الدكتور عبدالله النفيسي عن حقائق مفاجئة للجميع بشأن ما تقوم به الانظمة العربية خلف الكواليس منذ عقود مضت، مستغفلة الجميع بخصوصها، مستندا في تلك المعلومات الى مذكرات ومؤلفات لكتاب وقادة غربيين واسرائيليين.
وقال النفيسي في محاضرة القاها كاشفا ما يدور في الغرف المغلقة: “إذا أراد ملك أو أمير أو رئيس جمهورية عربي أن يزور من عاصمته إلى عاصمة عربية أخرى.
بقية التفاصيل في الفيديو من هنا:
المفكر الكويتي الدكتور #عبدالله_النفيسي @DrAlnefisi يفضح الزعماء العرب وما يدور في الغرف المغلقة وقال: "إذا أراد ملك أو أمير أو رئيس جمهورية عربي أن يزور من عاصمته إلى عاصمة عربية أخرى.. تعطى إفادة للموساد لأجل هذا الأمر…" !!
ماتعليقك ؟
pic.twitter.com/XOt0ilYVnl
من هو الدكتور النفيسي؟
عبد اللّه فهد عبد العزيز عبد اللّه عبد العزيز النفيسي (1945-)؛ سياسي وأكاديمي كويتي اُنتخب عضوًا لمجلس الأمة في انتخابات عام 1985 عن الدائرة الانتخابية الثامنة وحصل على المركز الأول.قال عنه الكثيرون بأنه ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين ولكنه قد نفى ذلك.
شاهد أيضا:
المفكر الكويتي الشهير عبدالله النفيسي يفاجئ الجميع ويعلن رسميا الاعتزال
المفكر عبدالله النفيسي يوجه تحذير عاجل لدول الخليج من تطورات خطيرة بسبب قرار إماراتي
عبدالله النفيسي يفجر مفاجأة مدوية ويحذر من مخطط خطير تقوده الإمارات ضد دول الخليج
عمل أستاذًا للعلوم السياسية في جامعة الكويت وجامعة الإمارات في مدينة العين. وهو يحمل شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية من كلية تشرشل بجامعة كامبريدج في بريطانيا عام 1972، بعد أن حصل على الإجازة من الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1967.
من هي زوجة عبدالله النفيسي؟
إن زوجة عبدالله النفيسي هي المربية والناشطة الاجتماعية خولة عبداللطيف العتيقي، عرفت العتيقي في المجال الإعلامي والاجتماعي التربوي؛ حيث إنها تعتبر من القامات التربوية في الكويت، كما أنّ لها عدداً من المؤلفات، وقد عملت أيضاً في الجانب الخيري والإرشادي.
الجدير بالذكر أن النفيسي متزوج أكثر من مرة؛ حيث إنه قد ذكر سابقاً فضل زوجته “أم البراء” عليه، وأنّ لديها ذاكرة ثاقبة قوية ساعدته على تصحيح بعض المغالطات ضده.
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: عبدالله النفيسي عبدالله النفیسی
إقرأ أيضاً:
دراسة حديثة تكشف مفاجأة بشأن انهيار الحضارات القديمة.. ماذا حدث؟
تشير دراسة حديثة إلى أن العديد من الحضارات القديمة تعرضت للدمار نتيجة للكوارث الطبيعية، حيث أكدت الدراسة أن التاريخ البشري قد يحتوي على أحداث أعظم مما تم توثيقه حتى الآن.
تعتقد الدراسة التي نشرتها مجلة "ساينس اليرت"، أن الحضارات القديمة مثل السومريين والمايا وبناة المعابد الضخمة قد كان لديهم نظامًا عالميًا من المعرفة المتقدمة.
هذه المعرفة لم تكن مقصورة على ثقافة معينة، بل كانت إرثًا مشتركًا عبر أجيال عديدة.
أين ذهبت الحضارات القديمة؟ترى الدراسة، أنه إذا تخلص الباحثون من التحيز الأكاديمي التقليدي ونظروا إلى الأدلة بموضوعية، فإنهم سيكتشفون حقيقة مذهلة عن ماضينا. فقد تكون البشرية قد وصلت إلى مستويات حضارية متقدمة رقياً قبل أن تتعرض لكوارث مدمرة.
يتم ربط هذا الفهم بأسطورة أطلانتس، التي رواها الفيلسوف أفلاطون، والتي تُشير إلى حضارة متقدمة ازدهرت قبل 9000 عام وتم تدميرها في كارثة عظمى.
ووفقاً لحسابات الدراسة، فإن زوال أطلانتس قد حدث حوالي 11,600 عام، وهو الوقت الذي تزامن مع نهاية العصر الجليدي الأصغر. وقد شهدت تلك الفترة تغيرات مناخية حادة، حيث تلا فترة انخفاض مفاجئ في درجات الحرارة ارتفاع سريع. يعتبر الباحث أن هذا التزامن هو دليل على أن أطلانتس ممكن أن تكون حضارة حقيقية.
يمكن أن تكون أسطورة أطلانتس، جنباً إلى جنب مع الأدلة الجيولوجية، تعكس معرفة قديمة مشتركة ورثتها الحضارات اللاحقة مثل المصريين والمايا.
هذه الفرضية يمكن استخدامها كإطار تحليلي أوسع لفهم تاريخ الأرض. على هذا الأساس، يعتقد الباحث أن كوكبنا شهد كوارث متكررة أثرت في تطور الحضارات البشرية بشكل جذري.
خفايا التاريخ المدفونتطرح نظرية الباحث سؤالًا محوريًا: إذا كان البشر الحديثون موجودين منذ 150 ألف عام على الأقل، لماذا لا نملك سجلًا حضاريًا متصلاً يوثق تطورهم؟ ويجيب بأن السبب يكمن في سلسلة من الكوارث الكبرى التي قضت على مجتمعات بأكملها وأسفرت عن اندثار معارفها وإنجازاتها.
ويعتقد الباحث أن هناك ما لا يقل عن 16 كارثة كبرى حدثت خلال الـ150 ألف سنة الماضية، حيث كانت كل واحدة منها قوية بما يكفي لتدمير حضارات كاملة.
كما يحذر من أن حضارتنا الحديثة قد تواجه مصيرًا مشابهاً، إذ إن كارثة عالمية قد تمحو آثارنا، مما يترك فقط بقايا ضئيلة من وجودنا للأجيال القادمة.
يعتبر الباحث أن بعض الدمار الناتج عن الفيضانات القديمة قد يكون قد أخفى أدلة على حضارات سابقة في قيعان المحيطات. وبهذه الطريقة، لا يزال جزء كبير من التاريخ الإنساني غير مكتشف، مما يدعو إلى مزيد من البحث في هذا المجال.
ما تأثير الكوارث الكونية؟يربط الباحث بين هذه الكوارث بالدورات الكونية، بما في ذلك مفهوم "السنة العظيمة"، وهي دورة فلكية تستمر لمدة 25,920 عامًا.
من المحتمل أن الحضارات القديمة كانت على دراية بهذه الدورات، وكانوا يشفّرونها في هندستهم المقدسة وأساطيرهم.
كما يعتقد أن بعض الكوارث الكبرى، مثل بداية العصر الجليدي الأصغر، قد تكون ناجمة عن تأثيرات كونية مثل اصطدامات المذنبات أو الكويكبات.
ويشير الباحث إلى أن الأرض تمر بدورات تجعلها أكثر عرضة لهذه التأثيرات، مما يتطلب الاهتمام بتأثيرات الطبيعة على تطور الحضارات.