ينتظر محبي وعشاق مطرب الراب صاحب القاعدة الجماهيرية الكبيرة «ويجز» حفله الضخم خلال الساعات القليلة المقبلة، وسط استعدادت مكثفة أجراها النجم على مدار الأيام الماضية، ليظهر على مسرح مهرجان العلمين، في ختام فعاليات المهرجان الذي استمر 50 يومًا، قدم خلالها وجبة دسمة من الموسيقى بمختلف ألوانها.

ينتظر محبي «ويجز» خلال الحفل، أغاني مثل «البخت» و«دورك جاي»، التي كانت سببًا في لمعان اسمه وسط النجوم، خاصة وأنها حققت ملايين المشاهدات بعد عرضها على قناته الخاصة على موقع «يوتيوب»، فما هي حكاية تلك الأغنية، التي كتبت اسمه بحروف من ذهب.

حكاية أغنية دورك جاي

أغنية «دورك جاي» طُرحت عام 2020، وحققت ملايين المشاهدات في أقل من شهرين، وخلال عامي 2020 و2021، أصبحت الأعلى استماعًا عبر المنصات المختلفة، حتى بات «ويجز» يتصدر التريند على وسائل التواصل الاجتماعي، سواء بأغنية جديدة أو حفلة موسيقية.

«وش السعد» هكذا وصف الجمهور أغنية «دورك جاي» بعد أن حققت أرقامًا قياسية في وقت قصير، ومن بعدها تصدر «ويجز» منصات البحث بمجرد ذكر اسمه في عمل جديد، خاصة وأنها كانت انطلاقته الفنية الحقيقية، إذ حقق شهرة واسعة عقب إطلاقها في 11 مارس 2020، وتجاوز عدد المشاهدات على يوتيوب 24 مليون مشاهدة خلال شهرين فقط.

انتظار ويجز لحفله بالعلمين

وخلال مداخلة هاتفية للرابر ويجز مع الإعلامي إبراهيم عبد الجواد، أشاد بمهرجان العلمين، وبالطاقة التي يأخذها منه قائلًا: «بصراحة طاقة العلمين مختلفة، وحفلتها كل سنة بتجدد طاقتي.. ومتحمس جدًا اني أشوف الحضور الجماهيري الكبير أوي اللي ما بيحصلش غير عندنا».

وكانت قد روجت صفحة مهرجان العلمين، للحفل المنتظر بشعار يناسب ستايل ويجز «مشي العالم على راحتك مع ويجز في العلمين الجديدة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ويجز مهرجان العلمين ختام مهرجان العلمين حفل ويجز ويجز في العلمين

إقرأ أيضاً:

5 توصيات رئيسة لـ«القمة العالمية لإدارة الطوارئ والأزمات»

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة محكمة العدل الدولية تؤجل شكوى القوات المسلحة السودانية ضد الإمارات الإمارات: ضرورة وضع خريطة طريق لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي

خرجت القمة العالمية لإدارة الطوارئ والأزمات في ختام أعمالها أول من أمس بخمس توصيات رئيسية وعدد من التوصيات الفرعية.
وركزت التوصية الأولى على تعزيز التعاون الدولي لإدارة الطوارئ، وفي مجال الاستجابة للأزمات، حيث أكد المشاركون على عدم قدرة أي دولة على مواجهة الأزمات الكبرى بمفردها، مما يُبرز أهمية تبني نماذج فعّالة للتعاون الإقليمي. 
وفي إطار التوصية الأولى، أكدت القمة أهمية تطوير بروتوكولات دولية موحّدة للطوارئ لتحقيق استجابة أسرع وأكثر تنسيقاً، توسيع برامج التدريب العابرة للحدود في إدارة الأزمات بهدف تعزيز التوافق بين الجهات المسؤولة عن إدارة الطوارئ، إلى جانب تعزيز الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص لتوحيد الجهود وتكامل الموارد استعداداً للكوارث.
وركّزت التوصية الثانية على بناء استراتيجيات مجتمعية لتعزيز المرونة، من خلال دمج برامج الاستعداد المجتمعي للكوارث ضمن السياسات الوطنية، وتعزيز شبكات الاستجابة المحلية من خلال تأهيل الجهات المحلية وتزويدها بالموارد اللازمة، إلى جانب ضمان شمولية استراتيجيات الاتصال أثناء الأزمات، لتصل بفعالية إلى جميع فئات المجتمع.
وتناولت التوصية الثالثة أهمية توظيف الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في إدارة الأزمات، والتنبؤ بالكوارث، ورصد المخاطر، وتحسين كفاءة المساعدات الإنسانية. 
وأكدت هذه التوصية ضرورة توسيع نطاق أنظمة الإنذار المبكر القائمة على الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالكوارث، وتعزيز الاستجابة الاستباقية وعمليات الإجلاء، وتفعيل أدوات الذكاء الاصطناعي للكشف عن المعلومات المضللة للحد من انتشار المعلومات المغلوطة خلال الأزمات، إضافة إلى تطوير منصات متكاملة لإدارة الأزمات بالذكاء الاصطناعي لتوحيد جهود الاستجابة بين مختلف القطاعات والدول.
وسلطت التوصية الرابعة الضوء على أهمية وجود القيادة خلال الأزمات، حيث أكد الخبراء ضرورة وجود قيادة مرنة وحاسمة قادرة على اتخاذ القرارات بسرعة وفعالية. 
وفي هذا الإطار، أكدت هذه التوصية تضمين التدريب على القيادة في إدارة الأزمات ضمن مؤسسات الاستجابة للطوارئ لتحسين عمليات اتخاذ القرار، وتشجيع القيادات على تبنّي استراتيجيات تكيفية تعتمد على البيانات الآنية والتغيرات المستمرة خلال الأزمات، إضافة إلى تطبيق أدوات التقييم الذاتي لقادة الأزمات لمساعدتهم على تطوير أساليبهم بشكل مستمر.
وجاءت التوصية الخامسة معنية بالتركيز على تعزيز المرونة الاقتصادية لمواجهة الكوارث، حيث تم التأكيد من خلال هذا المحور على أهمية الاستعداد الاقتصادي كعامل محوري في التعافي من الأزمات، حيث استعرضت القمة تجارب دول أثبتت أن امتلاك المرونة المالية القوية، يسهم في سرعة التعافي من الصدمات الاقتصادية. 
وتضمّنت هذه التوصية التأكيد على دمج السياسات الاقتصادية الواعية بالمخاطر ضمن التخطيط الوطني، وتطوير أُطر لإدارة الميزانيات الحكومية، بما يضمن توفير احتياطيات مالية مخصّصة لمواجهة حالات الطوارئ، إلى جانب توسيع نطاق آليات التمويل المبتكرة لتلبية احتياجات الاستجابة الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • تنبيه هام لمن يهمه الأمر.. وائل فرج يحذر من استغلال اسمه في أعمال نصب
  • 5 توصيات رئيسة لـ«القمة العالمية لإدارة الطوارئ والأزمات»
  • أحمد حلمي عن تكريمه بمهرجان هوليوود للفيلم العربي: فخور إني مصري بتكرم في أمريكا
  • أفضل دعاء قبل النوم.. احرص على ترديده يوميًا
  • وزير الإسكان يتابع الأعمال الجارية بـ كمبوند مزارين بمدينة العلمين الجديدة وموقف تسليم الوحدات بالمشروع
  • الزين وضعت مع البنك الدولي اللمسات الأخيرة على مشروع ادارة مخاطر حرائق الغابات
  • أكاديميون ونقاد يلقون الضوء على العروض المشاركة بمهرجان الفضاءات المسرحية المتعددة
  • برج الدلو.. حظك اليوم الخميس 10 أبريل 2025: تغيير في دورك
  • يغير اسمه وخلاص.. رامي صبري يسخر من أنباء انتقال زيزو للأهلي
  • عمرو دياب يغني برفقة ابنته جنا على المسرح.. فيديو