محمد العدل يودع عاطف بشاي: وداعًا السيناريست الرائع
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
كشف المنتج محمد العدل على صفحة التواصل الاجتماعى الفيس بوك عن وفاة السيناريست عاطف بشاي.
وعلق المنتج محمد العدل قائلا : وداعا عاطف بشاى السيناريست الرائع والصديق الأروع".
وكان السيناريست الكبير عاطف بشاي قد خضع لجراحة ناجحة في المخ، وذلك بعد إصابته بنزيف في المخ استدعي تدخلا جراحيا عاجلا.
وكانت كشفت زوجة السيناريست المصري عاطف بشاي تطورات حالته الصحية، بعد نقله إلى المستشفى.
وقالت زوجته ماري لوسائل إعلام محلية إنه ما زال قاقدا للوعي، ويتلقى الرعاية في العناية المركزة.
وأضافت: "الاطباء يفعلون أقصى ما لديهم لإنقاذه، وعرضت أن يسافر للعلاج خارج مصر، لكنهم رفضوا".
وتابعت أن زوجها تعرض لالتهاب رئوي حاد، ليس بسبب التدخين، لأنه اقلع عنه منذ 25 عاما.
واختتمت أن الحالة المادية لزوجها ميسورة و"ندفع تكاليف العلاج كاملة دون أي تأخير"
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عاطف بشاي محمد العل فيس بوك السيناريست عاطف بشاي عاطف بشاي زوجة عاطف بشاي الكاتب عاطف بشاي
إقرأ أيضاً:
بعد 120 عامًا من وجودها.. العالم يودع شركة سيارات شهيرة
في خطوة مفاجئة، أعلنت شركة ستيلانتيس، المالكة لشركة سيارات فوكسهول، عن إغلاق مصنعها التاريخي في لوتون، المملكة المتحدة، بعد 120 عامًا من الإنتاج المستمر.
كان المصنع قد شهد إنتاج آخر شاحنة من طراز "فيفارو" في نوفمبر 2024، لتكون بمثابة نهاية لفصل طويل في تاريخ صناعة السيارات البريطانية.
يأتي هذا القرار في وقت حساس بعد توترات بين ستيلانتيس وحكومة المملكة المتحدة بشأن سياسات السيارات الكهربائية.
قرار الإغلاق ونقل الإنتاج إلى إليسمير بورتأعلن كارلوس تافاريس، الرئيس التنفيذي السابق لشركة ستيلانتيس، أن إنتاج الشاحنات الصغيرة في المملكة المتحدة سينتقل إلى موقع الشركة في إليسمير بورت، تشيشاير.
يعكس هذا القرار يعكس التحديات الاقتصادية والصناعية التي تواجهها صناعة السيارات البريطانية في ظل متطلبات جديدة للانبعاثات صفرية.
وأشار تافاريس إلى أن تفويض السيارات الكهربائية، الذي يفرض على الشركات المصنعة بيع المزيد من السيارات الكهربائية دون وجود حوافز كافية للمشترين، قد أسهم في اتخاذ هذا القرار.
وقد أكد أنه سيكون له أثر في تحسين كفاءة الإنتاج وزيادة حضور ستيلانتيس في المملكة المتحدة.
قد يعرض القرار 1100 وظيفة في مصنع لوتون للخطر، مع احتمالية نقل فقط بضع مئات من هذه الوظائف إلى إليسمير بورت.
في إطار هذا التحول، بدأت مشاورات مع العمال المتأثرين، حيث تم عرض إعادة تدريب أو وظائف بديلة في الشركات المجاورة لأولئك الذين لا يمكنهم الانتقال.
وقد تسببت هذه الأخبار في رد فعل قوي من نقابة "يونايت"، التي اعتبرت القرار بمثابة نتيجة لسياسات تافاريس، ووصفتها بأنها جزء من "استراتيجية فاشلة".
وطالبت النقابة بتوقف جميع القرارات الكبرى لحين تعيين رئيس تنفيذي جديد.
على الرغم من الضغوطات، أكدت شركة ستيلانتيس على استمرارية المشاريع الحالية تحت إشراف الرئيس المؤقت جون إلكان. ومن المتوقع أن تواصل الشركة خططها لنقل الآلات من لوتون إلى إليسمير بورت، مع تخصيص 50 مليون جنيه إسترليني لتطوير المنشأة لتلبية الطلبات الجديدة.
في حين لا يزال المستقبل غير واضح، يبدو أن قرار إغلاق مصنع لوتون يعكس تغييرات كبيرة في استراتيجية شركة ستيلانتيس وقطاع صناعة السيارات البريطانية بشكل عام، حيث تتحول الصناعة بشكل متزايد نحو مستقبل أكثر استدامة.