وكالة بغداد اليوم:
2024-11-27@01:11:56 GMT

يعمل في دبي.. طاهٍ شهير يتعرض لطعنات قاتلة

تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT

يعمل في دبي.. طاهٍ شهير يتعرض لطعنات قاتلة

بغداد اليوم- متابعة

بعد أيام على حادث طعن غامض وقع بالتزامن مع مهرجان "نوتينغ هيل" الشهير في بريطانيا، تكشفت تفاصيل صادمة عن إصابة طاهٍ شهير.

فخلال استماع محكمة وستمنستر، اليوم الجمعة، (30 آب 2024)، إلى عمر ويلسون (البالغ من العمر 31 عاما)، كشفت النيابة أن الشيف (موسي إيمنيتو) البالغ من العمر 41 عاما أصيب بنزيف في الدماغ ولا يزال يرقد في المستشفى في حالة حرجة.

وكان ويلسون طعن إيمنيتو الذي عمل مع الشيف العالمي غوردون رامزي وماركوس وارينغ، خارج مطعم دكتور باور في كوينزواي حوالي الساعة 11.22 مساء يوم الاثنين الماضي.

فيما أكدت المدعية العامة ريان نيل أن الشيف، الذي يعيش ويعمل في دبي، أصيب بإصابات دماغية كارثية ونزيف في الدماغ وسكتات قلبية.

وكان ألقي القبض على ويلسون في منطقة نابير بليتونستون، في الساعات الأولى من يوم الأربعاء الماضي.

8 عمليات طعن

في حين أوضحت الشرطة حينها أن ويلسون اعتقل في البداية للاشتباه في محاولته القتل، لكنه اتُهم لاحقًا بالتسبب في أذى جسدي خطير عن قصد.

ومن المتوقع أن يمثل الموقوف احتياطياً بعد ذلك أمام محكمة ساوثوارك كراون في 27 سبتمبر أيلول المقبل، بعدما اكتفى خلال جلسة اليوم بالبوح باسمه وعمره فقط، دون أن يقر بما فعله أو الأسباب التي دفعته لارتكاب تلك الجريمة.

يذكر أن إيمنيتو كان يزور المملكة المتحدة في رحلة عمل. ثم عرج على "نادي الفنون"، وهو نادٍ خاص في مايفير، بمفرده بعد الساعة الواحدة ظهرًا بقليل يوم الاثنين الماضي، مرتديًا قميصًا أزرق وجينزًا أسود.

ثم توجه إلى مطعم دكتور باور، الذي كان مزدحمًا بحاضري الكرنفال الشهير، في حوالي الساعة 10:30 مساءً. وبعيد مغادرته تعرض للطعن!

وشهد هذا الكرنفال الذي كان متوقفا منذ سنتين 8 عمليات طعن، فيما اعتقلت الشرطة أكثر من 300 شخص، ما أثار جدلاً واسعا في البلاد.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

السفير غملوش في عيد الاستقلال: لبنان يتعرض إلى تدمير ممنهج لكل مقومات الحياة

بغداد اليوم - بغداد 

 أعرب السفير العالمي للسلام رئيس جمعية "تنمية السلام العالمي" حسين غملوش، اليوم الأحد (24 تشرين الثاني 2024)، عن أسفه لحلول الذكرى الـ 81 للاستقلال هذا العام، في وقت يتعرض لبنان الى مجازر يومية في حق شعبه وتدمير ممنهج لكل مقومات الحياة.

وقال غملوش في بيان تلقته "بغداد اليوم"، إنه" من المؤسف أن تحل ذكرى الاستقلال ولبنان يتعرض إلى تدمير ممنهج لكل مقومات الحياة فيه، ومحاولة محو حضارة عمرها اكثر من 7000 سنة، من قبل عدو لا يأبه بمجتمع دولي ولا بمنظمات حقوقية، الى درجة انه يسعى الى اعادة صياغة التاريخ وإظهار نفسه كصاحب الحق التاريخي في المنطقة، وتدمير ما يربط الشعب اللبناني بماضيه، بهدف اضعاف اية مقاومة سياسية او ثقافية مستقبلية".

واعتبر غملوش، أن" تضمين التسوية حرية حركة جيش العدو داخل الأراضي اللبنانية متى يشاء، ورفض عودة النازحين فورا الى قراهم، والانسحاب حتى الخط الأزرق وليس خط الهدنة كما يطالب الإسرائيلي، كلها امور تتناقض مع فكرة الاستقلال وتشكل انتهاكا صارخا للسيادة اللبنانية، و"نحن متأكدون ان كل مكونات الشعب والمسؤولين على مختلف مستوياتهم لا يقبلون بذلك"، داعيا الى الحديث عن تثبيت الحدود البرية وليس ترسيمها.

وتابع: "في خضم هذه السوداوية التي نعيشها، لفتنا أولا اصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرتي اعتقال ضد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت ما يدفع العديد من الدول الى وقف مد إسرائيل بالأسلحة والوصول حتى الى مقاطعتها، علاوة على ذلك فان هذا القرار يشجع الدول التي طبعت مع العدو على اعادة النظر في ذلك، ثانيا قرار لجنة حماية الممتلكات الثقافية التابعة لمنظمة الاونيسكو منح لبنان الحماية المعززة ل34 موقعا أثريا، ما يؤكد اعتراف الدول بأهمية التراث اللبناني ويشكل ادانة ضمنية ورفضا من منظمة الاونيسكو والمجتمع الدولي لهذا النوع من الاعتداءات ودعما لحق لبنان في الحفاظ على تراثه الثقافي ما يؤكد سيادة الدولة اللبنانية على مواقعها التراثية، كما ان القرار يدعو الى ضرورة احترام المعاهدات الدولية مثل اتفاقية لاهاي الخاصة بحماية الممتلكات الثقافية اثناء الحروب".

وأشار غملوش إلى، أن" كل حبة تراب وكل شبر من هذه الأرض على مساحة الـ 10452 كيلومترا مربعا، مسؤول عنها كل مكونات الشعب، والاجيال المقبلة ستسأل، والتاريخ سيكتب عن وحدة اللبنانيين وجهودهم لمواجهة التحديات بروح تضامنية، وما نمر به اليوم خير اختبار لهذه الوحدة التي يجب ان تتجلى في أطر معينة، منها على سبيل المثال تنظيم حملات لجمع التبرعات والمساعدات للنازحين والمتضررين من الحرب، ودعم المؤسسات الصحية والاغاثية التي تعمل في الميدان، اما على المستوى السياسي فالمطلوب تعزيز الحملات الاعلامية والدبلوماسية لابراز قضية لبنان امام المجتمع الدولي، ومطالبة الامم المتحدة والمجتمع الدولي بالتدخل لوضع حد للعدوان الاسرائيلي".

وختم غملوش: "شهداؤنا وشهداؤكم، مناطقنا ومناطقكم، قضيتنا وقضيتكم، مصطلحات نستخدمها في خطاباتنا السياسية واحاديثنا اليومية، ما يدلل على عمق الشرخ والانقسام الذي يسود مجتمعنا. امام هذه التناقضات لا بد من ان نؤكد ان بناء الدولة هو المخرج لكل ما نعيشه اليوم، والسبيل الوحيد لبلوغ هذه الدولة هو توحيد خطابنا من اجل الخروج من دوامة التناقضات، وكي نبدأ علينا طرح الإشكالية الاتية اي لبنان نريد؟ وعلى ضوء الإجابة على هذا السؤال نستطيع البدء بوضع استراتيجية وطنية ورؤية واحدة لوطن الارز".

مقالات مشابهة

  • الشيف براق
  • الشيف بوراك يدعم لبنان وفلسطين بطريقته الخاصة.. ماذا فعل؟
  • إصابة قاتلة لسائق دراجة نارية وسط اليمن خلال محاولة اغتيال الراكب المصاب في هجوم سابق
  • العقرب: تعلم من دروس الماضي.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الإثنين 25 نوفمبر 2024
  • 52 يومًا وشمالي القطاع يتعرض للقتل والتدمير والتجويع
  • واتساب يتعرض لانقطاعات في أنحاء باكستان
  • أم قاتلة ورضيعة في القمامة.. ملابسات جريمة بشعة في النمسا
  • نقابة الفنانين تنعى الفنان عصمت رشيد الذي وافته المنية اليوم عن عمر ناهز 76 عاماً
  • السفير غملوش في عيد الاستقلال: لبنان يتعرض إلى تدمير ممنهج لكل مقومات الحياة
  • شاب يباغت آخر بطعنة قاتلة وينهي حياته على الفور خلال مشادة كلامية