دي لا فوينتي: لا أحب الحديث عن "المهاجم الوهمي"
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
أشاد مدرب منتخب إسبانيا، لويس دي لا فوينتي، اليوم الجمعة، بتطور المنتخب في وجود الثنائي الشاب الواعد نيكو ويليامز، ولامين جمال، في الوقت الذي أكد فيه أنه لا يزال ينتظر الأفضل منهما.
قال دي لا فوينتي خلال مؤتمر صحافي في مدريد للإعلان عن قائمة إسبانيا لمباراتي صربيا وسويسرا في مستهل بطولة دوري الأمم التي يحمل لقبها: "طريقة التواصل بينهما مذهلة، وأسهما بإدخال طاقة وحيوية كبيرة داخل المنتخب، كما أنهما جعلا أداءنا غير متوقع، نمتلك قوتين كبيرتين على الأجنحة، وهذا الأمر يزيد من قوتنا، ومن تطور اللعب في جوانب أخرى داخل الملعب، أمامهما هامش كبير للتطور، وننتظر منهما الكثير.
2⃣0⃣2⃣1⃣ Finalistas.
2⃣0⃣2⃣3⃣ Campeones.
2⃣0⃣2⃣4⃣ Comienza el camino a la defensa del trono.
Aquí tenéis ???????? ???????????????????????????????????????????????? (en formato clásico) de la @SEFutbol para los próximos partidos.
ℹ️ https://t.co/Ecod8zV5Wx #VamosEspaña | #NationsLeague pic.twitter.com/lcgN8b3hyD
وقلل دي لا فوينتي من مسألة تأثر المنتخب بغياب القائد، ألغارو موراتا، للإصابة في مركز المهاجم الصريح، مؤكداً أن هناك خيارات أخرى بديلة.
وقال في هذا الصدد: "هناك بدائل عديدة في مركز المهاجم الصريح، للأسف سنفتقد موراتا بسبب الإصابة، حقيقة الأمر لا أحب الحديث عن مسألة المهاجم الوهمي، نحن نلعب دائماً بمهاجم صريح داخل المنطقة، قد يكون كلاسيكي بشكل أو بآخر، ولكن جميع من يشارك في هذا المركز هم مهاجمين صرحاء".
وبسؤاله حول بعض الأسماء التي لم تشملها القائمة خلال التوقف الدولي المقبل، أجاب ساخراً بأنه أرسل طلباً لـ"يويفا"، لإرسال 50 اسماً، 25 من خياراتهـ و25 آخرين من خيارات الصحافة، ولكن الإجابة جاءت بالرفض.
كما أبدى صاحب الـ63 عاماً سعادته بعودة النجم داني أولمو للدوري الإسباني عبر بوابة برشلونة.
وأوضح: "سعيد جداً من أجل داني، وأتمنى أن يكون هناك عدد أكبر من اللاعبين في الدوريات الأخرى أن يأتوا إلى "الليغا"، لأن هذا يزيد من قوة بطولتنا، أدعم المنتج الوطني، لأنه في رأيي هم الأفضل".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دي لا فوينتي منتخب إسبانيا لويس دي لا فوينتي دی لا فوینتی
إقرأ أيضاً:
“بلومبرغ”: الولايات المتحدة تعتمد على استيراد المعادن ومن الأفضل ألا تهدد الدول الصديقة
الولايات المتحدة – أشارت وكالة “بلومبرغ” إلى أن الولايات المتحدة تعتمد بشكل كبير على المعادن المستوردة، وينبغي لها أن تتوقف عن تهديد كندا وغرينلاند والتركيز على الاستثمار في استخراج الموارد.
وتابعت الوكالة أن الولايات المتحدة لا زالت تعتمد بنسبة 100% على استيراد 15 معدنا أساسيا وأكثر من 50% من معادن أخرى، فيما تتمتع كندا، وحتى غرينلاند، باحتياطيات معدنية أكثر سهولة في الوصول إليها، وكانت الولايات المتحدة، قبل التهديدات، متعاونة تماما. إلا أن ترهيب الحلفاء يصرف الانتباه والطاقة التي كان من الممكن الاستفادة بها وتوجيهها نحو خطوات أكثر فائدة يمكن للولايات المتحدة اتخاذها.
وتقول “بلومبرغ” إن احتياطيات الولايات المتحدة الحالية من المعادن “صغيرة للغاية” لتلبية احتياجات البلاد الدفاعية، ولن تكون الولايات المتحدة قادرة على تعويض النقص في الموارد المستوردة إذا انقطعت الإمدادات.
وقالت الوكالة إن الولايات المتحدة يجب أن تزيد التمويل المخصص للتعدين وتبني احتياطياتها في حالة نشوب “صراع طويل الأمد”، وتقترح “بلومبرغ” أيضا أن تركز الولايات المتحدة على تطوير التقنيات والتعاون مع الدول الصديقة للحصول على الموارد اللازمة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد وقع في وقت سابق أمرا تنفيذيا ينص على زيادة حجم إنتاج المعادن في الولايات المتحدة لتقليل اعتماد البلاد على وارداتها. وبموجب المرسوم فإن الولايات المتحدة ستزيد من إنتاج المعادن مثل الذهب واليورانيوم والنحاس والبوتاسيوم وغيرها.
وقد فرضت الولايات المتحدة رسوما جمركية بنسبة 25% على السلع المستوردة من المكسيك وكندا، وأدخلت رسوما جمركية جديدة على المنتجات القادمة من الصين، لترتفع النسبة إلى 20%. وإضافة إلى هذه الدول، فرضت الولايات المتحدة رسوما جمركية على السلع القادمة من الاتحاد الأوروبي وعلى جميع واردات الصلب والألومنيوم والسيارات. ومن المقرر أن تدخل الرسوم “الانتقامية” حيز التنفيذ في الثاني من أبريل، لكن معاييرها المحددة لم يتم الإعلان عنها بعد. وقد اتخذ عدد من الدول بالفعل تدابير مضادة أو وعدت بالقيام بذلك قريبا.
وفي مارس الجاري، قال ترامب إن غرينلاند ستخضع في النهاية للسيطرة الأمريكية “بطريقة أو بأخرى”، ووعد سكان الجزيرة بالثروة إذا انضموا إلى الولايات المتحدة.
المصدر: بلومبرغ