موقع 24:
2024-12-24@18:35:08 GMT

دي لا فوينتي: لا أحب الحديث عن "المهاجم الوهمي"

تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT

دي لا فوينتي: لا أحب الحديث عن 'المهاجم الوهمي'

أشاد مدرب منتخب إسبانيا، لويس دي لا فوينتي، اليوم الجمعة، بتطور المنتخب في وجود الثنائي الشاب الواعد نيكو ويليامز، ولامين جمال، في الوقت الذي أكد فيه أنه لا يزال ينتظر الأفضل منهما.

قال دي لا فوينتي خلال مؤتمر صحافي في مدريد للإعلان عن قائمة إسبانيا لمباراتي صربيا وسويسرا في مستهل بطولة دوري الأمم التي يحمل لقبها: "طريقة التواصل بينهما مذهلة، وأسهما بإدخال طاقة وحيوية كبيرة داخل المنتخب، كما أنهما جعلا أداءنا غير متوقع، نمتلك قوتين كبيرتين على الأجنحة، وهذا الأمر يزيد من قوتنا، ومن تطور اللعب في جوانب أخرى داخل الملعب، أمامهما هامش كبير للتطور، وننتظر منهما الكثير.

لا زلت أنتظر النسخة الأفضل بكثير منهما".

2⃣0⃣2⃣1⃣ Finalistas.
2⃣0⃣2⃣3⃣ Campeones.

2⃣0⃣2⃣4⃣ Comienza el camino a la defensa del trono.

Aquí tenéis ???????? ???????????????????????????????????????????????? (en formato clásico) de la @SEFutbol para los próximos partidos.

ℹ️ https://t.co/Ecod8zV5Wx #VamosEspaña | #NationsLeague pic.twitter.com/lcgN8b3hyD

— Selección Española Masculina de Fútbol (@SEFutbol) August 30, 2024

وقلل دي لا فوينتي من مسألة تأثر المنتخب بغياب القائد، ألغارو موراتا، للإصابة في مركز المهاجم الصريح، مؤكداً أن هناك خيارات أخرى بديلة.

وقال في هذا الصدد: "هناك بدائل عديدة في مركز المهاجم الصريح، للأسف سنفتقد موراتا بسبب الإصابة، حقيقة الأمر لا أحب الحديث عن مسألة المهاجم الوهمي، نحن نلعب دائماً بمهاجم صريح داخل المنطقة، قد يكون كلاسيكي بشكل أو بآخر، ولكن جميع من يشارك في هذا المركز هم مهاجمين صرحاء".

وبسؤاله حول بعض الأسماء التي لم تشملها القائمة خلال التوقف الدولي المقبل، أجاب ساخراً بأنه أرسل طلباً لـ"يويفا"، لإرسال 50 اسماً، 25 من خياراتهـ و25 آخرين من خيارات الصحافة، ولكن الإجابة جاءت بالرفض.

كما أبدى صاحب الـ63 عاماً سعادته بعودة النجم داني أولمو للدوري الإسباني عبر بوابة برشلونة.

وأوضح: "سعيد جداً من أجل داني، وأتمنى أن يكون هناك عدد أكبر من اللاعبين في الدوريات الأخرى أن يأتوا إلى "الليغا"، لأن هذا يزيد من قوة بطولتنا، أدعم المنتج الوطني، لأنه في رأيي هم الأفضل".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية دي لا فوينتي منتخب إسبانيا لويس دي لا فوينتي دی لا فوینتی

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: 2024 أكثر الأعوام قسوة بالتاريخ الحديث بالنسبة للمدنيين العالقين في النزاعات

 

أظهر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن عام 2024 كان من أكثر الأعوام قسوة في التاريخ الحديث بالنسبة للمدنيين العالقين في النزاعات، وقد يكون عام 2025 أسوأ من ذلك إذا لم يتم اتخاذ إجراءات عاجلة، ففي منتصف عام 2024 نزح ما يقرب من 123 مليون شخص بشكل قسري بسبب النزاع والعنف بزيادة سنوية هي الثانية عشرة على التوالي.

الأمم المتحدة: 305 ملايين شخص بالعالم يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية في 2025 النائب أيمن محسب: اعتماد الأمم المتحدة قرارًا يؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره ويُزيد من عزلة إسرائيل وحلفائها دوليًا

جاء ذلك خلال تسليط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء الضوء على التقرير الصادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بعنوان "لمحة عامة عن العمل الإنساني لعام 2025"، حيث قدم التقرير تحليلًا للأزمات والاحتياجات العالمية والخطط الإنسانية اللازمة لمعالجتها، وطالب بتوفير أكثر من 47 مليار دولار أمريكي لمساعدة ما يقرب من 190 مليون شخص يواجهون احتياجات عاجلة تهدد حياتهم.

 

وأشار التقرير إلى أن هناك نحو 305 ملايين شخص حول العالم سيحتاجون في عام 2025 إلى المساعدة الإنسانية والحماية بشكل عاجل في ظل تصاعد أزمات عديدة تسفر عن عواقب وخيمة يتأثر بها المتضررون من هذ الأزمات، موضحاً أن منطقة جنوب وشرق إفريقيا تستضيف أكبر عدد من المحتاجين إلى المساعدة الإنسانية بإجمالي عدد يُقدر بنحو (85) مليون شخص، حيث تمثل الأزمة الكارثية في السودان 35% من إجمالي عدد المحتاجين إلى المساعدة في المنطقة، وتليها منطقتا الشرق الأوسط، وشمال إفريقيا حيث يحتاج 29 مليون شخص إلى المساعدة والحماية، ونحو 57 مليون شخص في غرب ووسط إفريقيا يحتاجون إلى المساعدة الإنسانية، وفي آسيا والمحيط الهادئ هناك 55 مليون شخص، أما في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي فهناك 34 مليون شخص بما في ذلك 5 ملايين شخص متضرر من أزمة فنزويلا، أما في أوروبا فلا يزال يحتاج 15 مليون شخص إلى المساعد بسبب استمرار الأزمة الروسية الأوكرانية.

 

وأشار التقرير إلى أن هناك دافعين رئيسيين وراء هذه الاحتياجات، وكلاهما من صنع الإنسان، وهما: النزاعات المسلحة، وحالة الطوارئ المناخية العالمية، وطبقًا للتقرير، فإن المدنيون يتحملون النصيب الأكبر من العبء الناجم عن النزاعات المسلحة التي تتجاهل بشكل صارخ القانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان، بما في ذلك الأعمال الوحشية الجماعية.

 

وأوضح التقرير أن يعيش طفل واحد من كل خمسة أطفال في العالم - أي ما يقرب من 400 مليون طفل - في مناطق النزاع أو يفرون منها، وتبلغ الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال مستويات غير مسبوقة، حيث شهد السودان وحده ارتفاعًا بنسبة 480% من عام 2022 إلى عام 2023.

 

كما تُعد أزمة الأمن الغذائي العالمية بمثابة صاعقة، حيث تؤثر على أكثر من 280 مليون شخص يوميًّا مع انتشار الجوع الحاد وتفاقمه، كما يمنع العنف والنزوح إنتاج الغذاء ويعوق إتاحة الوصول إلى الأسواق الحيوية.

 

وفيما يتعلق بحالة الطوارئ المناخية العالمية، أشار التقرير إلى أن العالم على مشارف أن يشهد تجاوز متوسط درجة الحرارة العالمية مستوى 1.5 درجة مئوية مما ينذر بدق ناقوس الخطر، وتزيد أزمة المناخ من تكرار حدوث الكوارث وشدتها، والتي لها تبعات مدمرة على أرواح ملايين البشر وسبل عيشهم.

 

وأشار التقرير إلى أنه في عام 2023، تم تسجيل 363 كارثة متعلقة بالطقس، والتي أثرت على ما لا يقل عن 93.1 مليون شخص وتسببت في مقتل الآلاف، وفي العام ذاته، تسببت الكوارث في حدوث نحو 26.4 مليون حالة نزوح / تنقلات، وأكثر من ثلاثة أرباع هذه الحالات ناجمة عن حالات الطقس.

 

ولفت إلى أن أزمة المناخ تسببت في دمار كبير في أنظمة الغذاء، حيث إن موجات الجفاف مسؤولة عن أكثر من 65% من الأضرار الاقتصادية الزراعية في السنوات الخمس عشرة الماضية، ما أدى إلى تفاقم انعدام الأمن الغذائي، وخاصة في المناطق التي تعتمد على زراعة أصحاب الحيازات الصغيرة.

 

وأفاد التقرير أن الصراعات يمكن أن تسهم بشكل مباشر في تغير المناخ؛ حيث يقدر الباحثون أن الانبعاثات في أول 120 يومًا من الصراع في غزة تتجاوز الانبعاثات السنوية لـ 26 دولة وإقليمًا منفردًا، وفي الوقت نفسه، سجلت أكبر 30 شركة نفط وغاز باستثناء تلك الموجودة في البلدان الأكثر فقرًا ما مجموعه 400 مليار دولار سنويًّا من التدفقات النقدية الحرة منذ اتفاق باريس في عام 2015.

 

وأشار التقرير إلى أن الأمم المتحدة والمنظمات الشريكة تحتاج إلى جمع ما يزيد عن 47 مليار دولار لمساعدة ما يقرب من 190 مليون شخص عبر 72 دولة بحلول عام 2025، موضحًا أن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تحتاج في الوقت الراهن إلى 15.9 مليار دولار، في ظل الزيادات الكبيرة في التمويل المطلوب للاستجابة للأزمات المتصاعدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة ولبنان. 

 

وأوضح التقرير أن الأزمة المتصاعدة في السودان أدت إلى زيادة متطلبات التمويل في شرق وجنوب إفريقيا والتي تتطلب في الوقت الراهن 12 مليار دولار تقريًبا، أما في غرب ووسط إفريقيا، فثمة حاجة إلى 7.6 مليار دولار، كما تتطلب منطقة آسيا والمحيط الهادئ في الوقت الراهن 5.1 مليار دولار، في حين تحتاج أوروبا إلى 3.3 مليار دولار، وفي مختلف أنحاء أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، يدعو الشركاء في مجال العمل الإنساني إلى توفير 3.6 مليار دولار.

 

وأشار التقرير في ختامه إلى أنه في عام 2025 سيواصل الشركاء في مجال العمل الإنساني تحسين الطريقة التي يقدمون بها خدماتهم للمتضررين من الأزمات، من خلال: احترام وتعزيز العمل الإنساني الذي تقوده الجهات المحلية، ومتابعة الاستجابات التي تركز على الأشخاص والخاضعة للمساءلة، بالإضافة إلى توسيع نطاق المساعدات النقدية حيثما كان ذلك ممكنًا ومناسبًا.

 

 

مقالات مشابهة

  • الموصل تودع أحد أعمدة التاريخ العراقي الحديث
  • دي لا فوينتي: استعدنا روح 2010
  • الداخلية تنفي إدعاءات ضيق أماكن الإحتجاز داخل مركز للإصلاح
  • الأمم المتحدة: 2024 أكثر الأعوام قسوة بالتاريخ الحديث بالنسبة للمدنيين العالقين في النزاعات
  • البحرين تهزم السعودية في افتتاح مشوارهما “بخليجي 26”
  • انعقاد مجلس الحديث العشرين لقراءة صحيح البخاري بمسجد الحسين
  • «الأبيض» يستعد لـ«الأزرق» بقوة «الأفضل هجومياً» في «خليجي 26»
  • كاف يكشف السبب الحقيقي وراء خسارة الشحات جائزة الأفضل..وترتيبه النهائي (خاص)
  • قطر تتعادل مع الامارات 1-1 في بطولة خليجي 26
  • رئيس حزب الاتحاد: هناك مساحة للحرية داخل الدولة المصرية يجب استغلالها بشكل أمثل