بعد توجيه القضاء الفرنسي العديد من الاتهامات للروسي بافل دوروف، مؤسس تليجرام، وحبسه 4 أيام، قبل أن يطلق سراحه بكفالة، مع استمرار التحقيقات، أُثيرت حالة من الجدل بسبب منحه الجنسية، وطالبت بعض الجهات بإلغاء جنسية الفرنسية، ما دفع الرئيس الفرنسي، ليُبدي ردة فعل تجاه هذا الأمر.. ماذا فعل؟.

دعم الرئيس الفرنسي لمؤسس تليجرام

ساند الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مؤسس تليجرام، بعد المطالبة بإلغاء منحه الجنسية الفرنسية، بعد القاء القبض عليه، خلال الأيام الماضية، موضحًا أنه يؤيد قرار منح الجنسية لـ«دوروف»، الذي حصل عليها في عام 2021، وفق ما نشرته وكالة «فرانس بريس».

أما عن سبب منح الجنسية الفرنسية إلى مؤسس تليجرام، فنشرت الوكالة عن لسان «ماكرون»، أن الحصول على الجنسية يأتي نتيجة استراتيجية تتعلق بأولئك الذين يبذلون جهدًا كبيرًا لتعلم اللغة الفرنسية ويتألقون في العالم، موضحًا أنه يدعم قرار منح الجنسية لـ«دروف».

تهم موجهة لمؤسس تليجرام

وكانت قد فرضت «فرنسا» حظر سفر على مؤسس تليجرام بانتظار محاكمة المحتملة بتهم ترتبط بالمحتوى المخالف للقانون في تطبيقه للرسائل النصية على تطبيق «تليجرام»، ووجهت له عدة تهم تتعلق بفشله في الحد من المحتوى غير القانوني في تطبيق الرسائل النصية، الذي يحظى بأكثر من 900 مليون متابع، غير أنه بات يُثير الجدل بشكل متزايد، وسُمح له بمغادرة السجن تحت إشراف قضائي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تليجرام مؤسس تليجرام مؤسس تطبيق تليجرام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مؤسس تلیجرام

إقرأ أيضاً:

محمد بن زايد والرئيس القبرصي يبحثان تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط

بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، ونيكوس خريستودوليدس رئيس قبرص، مختلف جوانب التعاون بين البلدين وفرص تعزيز علاقاتهما الاستراتيجية خاصة في المجالات الاقتصادية والتنموية بما يخدم مصالحهما المشتركة.

جاء ذلك خلال استقبال رئيس الدولة في أبوظبي الرئيس القبرصي، الذي يجري زيارة عمل إلى الإمارات، حيث رحب بالرئيس الضيف، متمنياً له زيارة موفقة في تطوير مسارات التعاون بين البلدين على مختلف المستويات.
وبحث الجانبان خلال اللقاء العلاقات الإماراتية - القبرصية والعمل المشترك لتنميتها خاصة في مجالات الاقتصاد والتجارة والاستثمار والطاقة وغيرها من المجالات التي تعود بالخير والنماء على شعبي البلدين.
كما استعرضا عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وأهمية العمل على احتواء التصعيد في المنطقة لتفادي مزيد من التوتر الذي يهدد السلام والاستقرار الإقليميين فضلاً عن ضرورة فتح آفاق للحوار والحلول الدبلوماسية لتسوية النزاعات في العالم.
وبحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ونيكوس خريستودوليدس، التعاون في مجال إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر مبادرة الممر البحري "أمالثيا"، مشددين على أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار في القطاع لتوفير الظروف الملائمة لتقديم مزيد من الدعم الإنساني الكافي والآمن والمستدام إلى سكانه.
وعبر رئيس الدولة في هذا السياق عن تقديره لجهود قبرص ومبادراتها في مجال الدعم الإنساني لقطاع غزة، خاصة عبر الممر البحري بين قبرص والقطاع، مشيراً إلى حرص الإمارات على تعزيز التعاون معها ومع مختلف الأطراف في المنطقة والعالم في هذا الشأن.
حضر اللقاء كل من الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، والشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، وريم الهاشمي وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، كما حضره الوفد المرافق للرئيس القبرصي.

مقالات مشابهة

  • هل قال مؤسس تيليغرام إن واتساب يسمح بالتجسس على الهواتف حتى لو كانت مغلقة؟
  • الآلاف يتظاهرون في تونس رفضا للقمع ويهتفون بـإسقاط النظام (شاهد)
  • فيديو مزيف يزعم توتر العلاقات بين الإمارات وفرنسا.. ما علاقة روسيا؟
  • تطورات جديدة في قضية التحول الجنسي لزوجة ماكرون
  • ماكرون يتودّد إلى الرئيس تبّون لأجل العفو الدبلوماسي
  • تبون يستقبل مبعوثة خاصة من ماكرون
  • مؤسس «تراثنا والأجيال»: نربط الأطفال بالهوية المصرية عن طريق الفنون
  • رئيس الدولة والرئيس القبرصي يبحثان علاقات التعاون والتطورات الإقليمية
  • محمد بن زايد والرئيس القبرصي يبحثان تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط
  • الرئيس الفرنسي يبعث برسالة لرئيس الجمهورية مع مستشارته