حسام زكي: ما تقوم به إسرائيل في غزة هو عملية انتقامية بحتة.. وليس له علاقة بـ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
كشف السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، آخر تطورات مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية التي امتدت إلى الضفة الغربية، مشيرا إلى أن المطلوب الآن هو سرعة التواصل مع الجانب الأمريكي باعتباره الأكثر تأثيرا على إسرائيل.
الشُعبة: "اللي محتاج يشتري جهاز كهربائي يشتري.. وميأجلش" الموسيقيين عن أزمة محمد فؤاد: نسعى للوقوف على كل التفاصيل موقف الجامعة العربيةوأشار زكي، خلال اتصال هاتفي عبر فضائية "الحدث الإخبارية"، إلى أن ما تقوم به إسرائيل هو عملية انتقامية بحته ترقى لمستويات جرائم الحرب، ولا علاقة به بما حدث في 7 أكتوبر، وإنما تريد إسرائيل أن تنتهز الفرصة لتصفية الكوادر الفلسطينية، وتجعل الوضع في الضفة الغربية غير قابل للاستمرار في الحياة.
وأضاف أننا على بعد أيام من المجلس الوزاري للجامعة العربية، وسوف يبحث الوضع الفلسطيني، موضحا أن الدور الذي تقوم به الجامعة العربية هو دور سياسي لتعبئة الرأي العام العالمي حول ما يجري في غزة، ولمساندة وتفهم الموقف الفلسطيني الذي يؤيده الموقف العربي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجامعة العربية موقف الجامعة العربية الدول العربية الحدث الإخبارية حسام زكي
إقرأ أيضاً:
مخطط صهيوني لبناء 855 وحدة استيطانية في الضفة الغربية
الثورة / / متابعات
كشفت مصادر عبرية النقاب عن أن مجلس التخطيط الأعلى التابع لجيش الاحتلال، سيناقش الأربعاء القادم، المصادقة على بناء 855 وحدة استيطانية في مستوطنات جفعات زئيف (شمال غرب القدس المحتلة)، وكفار تابواح شمالي شرق مدينة سلفيت شمال الضفة الغربية، وتالمون شمالي غرب رام الله(وسط)، ومعاليه عاموس جنوبي بيت لحم (جنوبا).
وقالت حركة “السلام” الإسرائيلية المتخصصة بمراقبة النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس المحتلتين: إنه منذ بداية شهر ديسمبر 2024م، يعقد المجلس الأعلى للتخطيط مناقشات أسبوعية للمصادقة على مزيد من الوحدات الاستيطانية في المستوطنات.
وأضافت في بيان لها أمس أن التحرك نحو الموافقة على الخطط الاستيطانية بشكل أسبوعي، لا يؤدي فقط إلى تطبيع البناء في الأراضي الفلسطينية، بل وتكثيفه أيضا.
وأشارت إلى أنه منذ بداية عام 2025م، ومع الخطط المقرر الموافقة عليها الأسبوع المقبل، نجح المجلس الأعلى للتخطيط في بناء 15,190 وحدة استيطانية في أقل من أربعة أشهر، لافتة إلى أن هذا يعد رقما قياسيا مقارنة بالسنوات السابقة.
وللمقارنة قالت الحركة: إن العام القياسي السابق كان عام 2023م مع بناء 12 ألفاً و349 وحدة استيطانية في ذلك العام.
وذكرت “السلام الآن” أن مجلس التخطيط الأعلى، المعني بالمصادقة على مخططات الاستيطان، يعقد اجتماعات أسبوعية بهدف دفع مخططات لبناء وحدات استيطانية في المستوطنات، بدلا من عقده اربع مرات في السنة، والموافقة على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية دفعة واحدة،
وأضافت محذرة: هذا التحول نحو المصادقة على المخططات بشكل أسبوعي لا يضفي شرعية فقط على البناء في الأراضي المحتلة، بل يعززه أيضا، وجذب قدر أقل من الاهتمام والانتقادات العامة والدولية.
ووفق حركة “السلام الآن”، بلغ عدد المستوطنين في الضفة نهاية 2024م نحو 770 ألفا، موزعين على 180 مستوطنة و256 بؤرة استيطانية، منها 138 بؤرة تصنف على أنها رعوية وزراعية”.