غدا.. مسرحية «فرحة» تختتم فعاليات صيف الإنتاج الثقافي
تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT
يختتم قطاع شئون الإنتاج الثقافي برئاسة المخرج خالد جلال فعاليات برنامج «صيف الإنتاج الثقافي»، وذلك في التاسعة مساء غدٍ السبت على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون، وذلك في إطار برنامج فعاليات وزارة الثقافة الصيفية «ثقافتنا في أجازتنا».
حيث تختتم فعاليات البرنامج بمشاركة من أكاديمية الفنون برئاسة الدكتورة غادة جبارة، من خلال تقديم العرض المسرحى «فرحة» من إنتاج المعهد العالي لفنون الطفل بأكاديمية الفنون، فكرة الدكتورة غادة جبارة، إخراج إذاعي عمرو دياب، تأليف وأشعار هجرة الصاوى، وإخراج رضوى رشاد عثمان.
مسرحية فرحة إشراف فني الدكتور حسام محسب، تأليف موسيقي إهداء الدكتور طارق مهران، تصميم ديكور أميرة عادل، تصميم استعراضات هاني نبيل، تصميم عرائس هبة بسيوني، تصميم إضاءة وليد درويش، أداء صوتي للفنان القدير حسن يوسف والفنانة القديرة فاطمة محمد علي والدكتورة فيفي أحمد، أداء صوت فرحة نيرة عصام «متلازمة داون».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العرض المسرحى حسن يوسف صيف الانتاج الثقافى
إقرأ أيضاً:
رئيس المركزية لإعداد القادة الثقافيين تختتم فعاليات ثالث مجموعات ورشة "لغة الإشارة"
اختتمت الدكتورة منال علام رئيس الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين فعاليات ثالث مجموعات المستوى الأول من الورشة التدريبية "لغة الإشارة" للعاملين بإقليم شرق الدلتا، وإقليم القناة وسيناء التابعين للهية العامة لقصور الثقافة.
وأشارت رئيس الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين إلى أن هذه الورشة في أساسها رحلة تصل في محطات التعلم والتطوير للمشاركين، ليصبحوا قادرين على ممارسة المهارات الأساسية للتواصل بلغة الإشارة والتفاعل مع الصم والمجتمع المحيط بهم، لتعزيز الوعي والتفاهم المتبادل بين جميع فئات المجتمع وخلق بيئة متكاملة للصم تسهم في تحقيق المساواة والمشاركة الفعالة للجميع.
ورغبة إعداد القادة في نشر ثقافة الصم وتعزيز انتشار لغة الإشارة وتعزيز التواصل بين الأصم والمجتمع ليحدث نوع من أنواع الدمج.
مشيدة بالقدرات المتميزة التي أبداها المشاركين في أداء الإشارات، ومعربة عن فخرها بهم ، وهنأتهم باجتياز الورشة ، متمنية لهم المواصلة في مجال الإشارة.
وفي نفس السياق قامت عزة عبد الظاهر مسئول التمكين الثقافي بفرع ثقافة بني سويف خلال آخر أيام الورشة بإعطاء المتدربين مجموعة من الكلمات بلغة الإشارة التى تساعدهم على التواصل مع الصم حيث تطرق إلى تكوين الجملة الإشارية ووضح وجود اختلاف بين النطق والإشارة فى بعض الكلمات.
وأن الأصم يستطيع أن يتواصل معنا بقراءة علامات الوجه وأنها مُرتبِطة بمنطقة الجِذع العُلويّ، والذراعَين، والرأس، والوجه، وحتى تتكامل لغة الإشارة، فإنّه لا بُدَّ من أن تعمل هذه الأجزاء كلُّها معاً.